🤔 صف كلام. "بعد ما كنا نرفل في ثوب المجد الآن خلعنا هذا الثوب" ما دامت الحراكات الفكرية ...
منذ 2019-07-16
🤔 صف كلام.
"بعد ما كنا نرفل في ثوب المجد الآن خلعنا هذا الثوب"
ما دامت الحراكات الفكرية والثورية فقط على الاوراق تبقى صف كلام لا يوجد هناك وعي لاي خطابات.....
في هذه الايام الافعال والتوجهات والعمل على الحراكات تاخذ انطباع بين الناس اقوى من اي انطباع اخر ...
لا اعلم لماذا الناس الى الان متوهمة انا الكتابات عادت تنفع دون الافعال كقديم الزمان ............ويطول
حين كنا نملك القوة الفكرية ونملك الثقافات والعلم الذي "خرج من عندنا وافتقدناه" كانت تنفع الكتابات في تلك المظاهر التي افتقدناها في يومنا هذا وفي ضوء التغيرات وضوء التكنلوجية، ابرز تلك المظاهر كان يجلس من كان يعرف القراءة ليقراء على الاخرين في جلسات السمر والصفا الليلية في المقاهي، وعلى الطرقات وفي الازقة ، وفي المجالس.....
كان هذا "المثقف" يقراء على الحضور والجميع كان يستمع بتمعن وياخذون قسطا في التفكر في الكلمات التي تخرج من "فم المثقف" ولا يكابرون على الافكار مهما كانت.
هذا الشعب لا تخاف عليه بل خاف منه لانه عرف معنا القراءة فخرج منه جيلاً مثقفاً وخرج منه من يحمل هموم الأمة في ضوء التيارات والتقلبات في الانظمة والعراقيل التي كانت تواجهه..... حتى اتى حكم الانذال فمحق العلم وسيسه وسير الفكر للهاوية وحصر العقل في الزاوية......
ومع ذالك كان ناصحا مبدعاً والتزم بشيء مما كان يسمع ويتعلم ....والحديث بهم يطول، مؤلفات لا تنصفهم
بعد حكم الانذال وتسيس العلوم وتزيف التاريخ
خرج لدينا جيلا افكاره وطموحته تباع وتشترى وما زال المثقفين المتحضرين الواعيين يمارسون عليهم ما كان يمارس على اكابرهم من ثقافة دون تبديل او رادع يوقفهم يتداولون ذات الافكار بذات السياق لا يعلمون كيف واين يجدون السبيل اهذه من تصرفات الرجالات الفكرية "رجالات الامة" اين الحق في قولكم ام استعجبتم في انفسكم اتدرون ما دمتم تفضلون القول الغريب والدخيل على القريب المفصل،.... لن ننال البر حتى نحسن واين احساننا واين قوة قرارتنا...
ما زلنا نعاني من نفس المشكلة عدم الدراية باي شيء لا نستطيع السيطرة على ابنائنا كم اننا لا نستطيع السيطرة على توجهاتهم.
للمعلومية الغرب اصبح اقرب منك لابنائك
سلاحان لا نخاف بعدهما شيء ابداً نربي ابنائنا عليهم
"الرجعة لله والتربية السليمة".
لن نضل اذا كنا امة اقراء...... ولكننا لا نقراء سنضل حتماً
"بعد ما كنا نرفل في ثوب المجد الآن خلعنا هذا الثوب"
ما دامت الحراكات الفكرية والثورية فقط على الاوراق تبقى صف كلام لا يوجد هناك وعي لاي خطابات.....
في هذه الايام الافعال والتوجهات والعمل على الحراكات تاخذ انطباع بين الناس اقوى من اي انطباع اخر ...
لا اعلم لماذا الناس الى الان متوهمة انا الكتابات عادت تنفع دون الافعال كقديم الزمان ............ويطول
حين كنا نملك القوة الفكرية ونملك الثقافات والعلم الذي "خرج من عندنا وافتقدناه" كانت تنفع الكتابات في تلك المظاهر التي افتقدناها في يومنا هذا وفي ضوء التغيرات وضوء التكنلوجية، ابرز تلك المظاهر كان يجلس من كان يعرف القراءة ليقراء على الاخرين في جلسات السمر والصفا الليلية في المقاهي، وعلى الطرقات وفي الازقة ، وفي المجالس.....
كان هذا "المثقف" يقراء على الحضور والجميع كان يستمع بتمعن وياخذون قسطا في التفكر في الكلمات التي تخرج من "فم المثقف" ولا يكابرون على الافكار مهما كانت.
هذا الشعب لا تخاف عليه بل خاف منه لانه عرف معنا القراءة فخرج منه جيلاً مثقفاً وخرج منه من يحمل هموم الأمة في ضوء التيارات والتقلبات في الانظمة والعراقيل التي كانت تواجهه..... حتى اتى حكم الانذال فمحق العلم وسيسه وسير الفكر للهاوية وحصر العقل في الزاوية......
ومع ذالك كان ناصحا مبدعاً والتزم بشيء مما كان يسمع ويتعلم ....والحديث بهم يطول، مؤلفات لا تنصفهم
بعد حكم الانذال وتسيس العلوم وتزيف التاريخ
خرج لدينا جيلا افكاره وطموحته تباع وتشترى وما زال المثقفين المتحضرين الواعيين يمارسون عليهم ما كان يمارس على اكابرهم من ثقافة دون تبديل او رادع يوقفهم يتداولون ذات الافكار بذات السياق لا يعلمون كيف واين يجدون السبيل اهذه من تصرفات الرجالات الفكرية "رجالات الامة" اين الحق في قولكم ام استعجبتم في انفسكم اتدرون ما دمتم تفضلون القول الغريب والدخيل على القريب المفصل،.... لن ننال البر حتى نحسن واين احساننا واين قوة قرارتنا...
ما زلنا نعاني من نفس المشكلة عدم الدراية باي شيء لا نستطيع السيطرة على ابنائنا كم اننا لا نستطيع السيطرة على توجهاتهم.
للمعلومية الغرب اصبح اقرب منك لابنائك
سلاحان لا نخاف بعدهما شيء ابداً نربي ابنائنا عليهم
"الرجعة لله والتربية السليمة".
لن نضل اذا كنا امة اقراء...... ولكننا لا نقراء سنضل حتماً
