– رحم الله من تغافل لأجل بقاء ود وستر زلّة (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا ...

منذ 2019-12-27
– رحم الله من تغافل لأجل بقاء ود وستر زلّة (فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُم) فنقاء القلب ليس عيباً والتغافل ليس غباء والتسامح ليس ضعفاً والصمت ليس انطواء .. هي تربية وعبادة.

– ما أجملها من أخوة، وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة، يستشعرها الأخ تجاه أخيه، فتسري في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد، فيثلج صدرة ويروى ضموده ليعود للقلب نقاءه وللنفس.
  • 0
  • 0
  • 15,587

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً