( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ) لِمَ لا نشاركهم !؟ لعلنا نجد سعادة قد فقدناها ...
منذ 2016-06-08
( تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ) لِمَ لا نشاركهم !؟ لعلنا نجد سعادة قد فقدناها بين ملذّات الحياة. إبراهيم العقيل