-سوف نبدأ بإذن الله في سيرة علم من أعلام الأمة المتأخرين ألا وهو الشيخ: محب الدين ...
منذ 2020-04-04
-سوف نبدأ بإذن الله في سيرة علم من أعلام الأمة المتأخرين ألا وهو الشيخ: محب الدين الخطيب.
-أولا:لماذا السيرة دون غيرها؟
١-لأن السيرة تعرف المسلم بنبالة أصله.
٢-معرفة أخطاء من قبلنا واجتنابها.
٣-رفع الهمم؛فالإنسان إذا فقد الأمل فليسرع إلى سير من قبلنا لترتفع عزيمته.
*كان أبو حنيفة يقول:"سير القوم أحب إلي من كثير من الفقه".
-ثانيا:لماذا اخترنا الشيخ محب الدين الخطيب؟
١-لأن الشيخ محب الدين من أعلام القرن الماضي ،وهو مع ذلك لا تقل بطولته عن بطولة عظماء الأمة الأوائل، فتاريخ الأمة لا تتوقف فيه البطولات في أي زمان ومكان.
٢-لأن الشيعة شوهوا صورته؛ لأن الشيخ أدبهم في كتبه وفضحهم.
-اسمه:أبو قصي محب الدين بن أبي الفتح محمد بن عبد القادر بن صالح بن عبد الرحيم بن محمد الخطيب.
-مولده:ولد في حي القيمرية بدمشق آخر شهر شوال سنة ١٣٠٥(١٨٦٨م) ،لأسرة عريقة النسب تتصل بعبد القادر الجيلاني-رحمه الله- وقيل إن أصولها تعود إلى علي بن ابي طالب.
وأمه هي آسيا بنت محمد الجلاد -رحمها الله- كانت تقية فاضلة توفيت وهي راجعة من فريضة الحج بين مكة والمدينة ب"ريح السموم"ودفنت هناك بالفلاة ، وكان الخطيب صغيرا آنذاك فشمله أبوه وجده برعايتهما ، وكانا عالمين جليلين وعنهما أخذ علومه الأولى.
-أولا:لماذا السيرة دون غيرها؟
١-لأن السيرة تعرف المسلم بنبالة أصله.
٢-معرفة أخطاء من قبلنا واجتنابها.
٣-رفع الهمم؛فالإنسان إذا فقد الأمل فليسرع إلى سير من قبلنا لترتفع عزيمته.
*كان أبو حنيفة يقول:"سير القوم أحب إلي من كثير من الفقه".
-ثانيا:لماذا اخترنا الشيخ محب الدين الخطيب؟
١-لأن الشيخ محب الدين من أعلام القرن الماضي ،وهو مع ذلك لا تقل بطولته عن بطولة عظماء الأمة الأوائل، فتاريخ الأمة لا تتوقف فيه البطولات في أي زمان ومكان.
٢-لأن الشيعة شوهوا صورته؛ لأن الشيخ أدبهم في كتبه وفضحهم.
-اسمه:أبو قصي محب الدين بن أبي الفتح محمد بن عبد القادر بن صالح بن عبد الرحيم بن محمد الخطيب.
-مولده:ولد في حي القيمرية بدمشق آخر شهر شوال سنة ١٣٠٥(١٨٦٨م) ،لأسرة عريقة النسب تتصل بعبد القادر الجيلاني-رحمه الله- وقيل إن أصولها تعود إلى علي بن ابي طالب.
وأمه هي آسيا بنت محمد الجلاد -رحمها الله- كانت تقية فاضلة توفيت وهي راجعة من فريضة الحج بين مكة والمدينة ب"ريح السموم"ودفنت هناك بالفلاة ، وكان الخطيب صغيرا آنذاك فشمله أبوه وجده برعايتهما ، وكانا عالمين جليلين وعنهما أخذ علومه الأولى.
