لقد جئت العرب بالذبح ليس ب طه هناك طه() عالحدود اقربها للعرب تحدي.. . 2 سنه للعيال الله يرزقكم ...

لقد جئت العرب بالذبح ليس ب طه
هناك طه() عالحدود اقربها للعرب تحدي..
.
2 سنه للعيال الله يرزقكم واياهم ....جاء دوري في تقلشي وزيدي تقلشي
وما كانت موعدته لامراه الا عن شد مد تربح..فلما تبين له قليل....ياحليلي
.
العوده للعمل ربما قريب كلفه السفر
1/..........🏹.............2/.........................3/................
...المزيد

50 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُخَرِّمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ ...


50 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُخَرِّمِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ هَارُونَ قَالَ: قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي رَوَّادٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ» . قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَمَا جَلَاؤُهَا؟ قَالَ: «تِلَاوَةُ الْقُرْآنِ» وَقَالَ بَعْضُ الْحُكَمَاءِ: كَمَا أَنَّ الْحَدِيدَ إِذَا لَمْ يُسْتَعْمَلْ غَشِيَهُ الصَّدَأُ حَتَّى يُهْلِكَهُ، كَذَلِكَ الْقَلْبُ إِذَا عُطِّلَ مِنَ الْحِكْمَةِ غَلَبَ عَلَيْهِ الْجَهْلُ حَتَّى يُمِيتَهُ
.
.
.
.
.
.

.
.
.ف4ف

تدبيره ومعرفتهم بحسن تقديره لهم، خير لهم من كون أمانيهم، وأفضل لهم عند الله من قبل إن الله، أحكم الحاكمين، وقال تعالى موبخاً للإنسان مجهلاً للتمني لقلة الإيقان: (أَمْ لِلإنْسَانِ مَا تَمَنّى) (فَلِلّهِ الآخِرَةُ وَالأُولى) النجم: 24 - 25 أي يحكم فيهما بترك الأماني لأنه قال تعالى: (وَلَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْوَاءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّمَواتُ وَالأَرْضُ ومَنْ فيهِنَّ) المؤمنون: 71 فالمتوكّل محبّ لله تعالى مسرور بربّه فرح له بملكه، بأنّ له الآخرة والأولى يحكم فيهما كيف شاء، والعبد عاجز لا يقدر على شيء، فهذا أوّل مقام في المحبة، فقد كفى الخلائق هذا كله بحسن تدبير الخالق العليم الخبير البصير، وإنما يحتاجون إلى معرفة بالحكمة ومشاهدة للحكم والرحمة، وإلى بصيرة ويقين يسكن عندها قلوبهم ولا يضطرب، هذا الذي ذكرناه عند الموقنين وستطلع العموم على سرّ ما ذكرناه من لطيف التدبير وباطن التقدير، وهو سرّ القدر ولطائف المقدّر في الآخرة عند المعاينة، وقد كشف الغطاء وظهر ما تحته من عجائب الخبء في السموات والأرض، وقد أطلع الله على ذلك العلماء به في الدنيا وهو محمود مشكور على ما أظهر وأخفى، ففي كلّ واحد منهما نعمة، ومع كل واصف منها حكمة ورحمة، ولكن قد خلق الله العلماء بأخلاقه فليس يكشفون من علمه إلا بقدر ما كشف، وليس يعرفون من سرّ قدره إلا بمعيار ما عرف، وقال تعالى: (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إلاّ عندنا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنْزِّلَهُ إِلاّ بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ) الحجر: 21 فقد تأدبوا بهذا الخطاب ووقفوا عنده، وقال أبو سليمان الداراني: إذا لاحظت الأشياء من فوق وجدت لها طعماً آخر، وقال بعض العارفين: إذا رأيت الأشياء كلها كشيء واحد من معدن واحد، رأيت ما لم تسمع وفهمت ما لم تفهم الخلق، وقال بعضهم: لا ترى العجب حتى ترى عجباً فإن لم ترَ عجباً رأيت العجب.

ذكر بيان آخر من وصف المتوكّلين
اعلم أن العلماء بالله سبحانه؛ لم يتوكّلوا عليه لأجل أن يحفظ لهم دنياهم، ولا لأجل تبليغهم مرادهم، ولا ليشترطوا عليه حسن القضاء بما يحبّون، ولا ليبدّل لهم جريان أحكامه عمّا يكرهون ولا ليغيّر لهم سابق مشيئته إلى ما يعقلون، ولا ليحوّل عنهم سنّته التي خلت في عباده من الابتلاء والاختبار، هو أجلّ في قلوبهم من ذلك وهم أعقل عنه وأعرف به من هذا، لو اعتقد عارف بالله أحد هذه المعاني مع الله في توكّله كان كبيرة توجب عليه التوبة وكان توكّله معصية، وإنما أخذوا نفوسهم بالصبر على أحكامه كيف جرت، فطالبوا قلوبهم بالرضا عنه كيف جرت.
وقال رجل لمالك بن أنس: يا أبا عبد الله، إني تعلقت بأستار الكعبة فتبت من كلّ ذنب وحلفت أن لا أعصي الله فيما أستقبل، فقال له: ويحك، ومن أعظم معصية منك تتألى على الله أن لا ينفذ حكمه فيك، وأنشدنا بعض العلماء لبعض الحكماء:
لما رأيت القضا جارياً ... لا شك فيه ولا مرية
توكلت حقّاً على خالقي ... وألقيت نفسي مع الجرية
...المزيد

لا يوجد مجتمع بلا تعدد لكنه في الإسلام منضبط بعدد وحقوق وواجبات بينما في المناهج الوضعية كالعلمانية ...

لا يوجد مجتمع بلا تعدد لكنه في الإسلام منضبط بعدد وحقوق وواجبات بينما في المناهج الوضعية كالعلمانية واللبرالية والنسوية لا زمام له ولا خطام غير محدد بعدد أي تعدد حيواني.

ـ[أبو الإمام معاذ]•---------------------------------•[29 - 07 - 09, 03:17 م]ـ السلام عليكم ورحمة ...

ـ[أبو الإمام معاذ]•---------------------------------•[29 - 07 - 09, 03:17 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثواب وعقاب
يُحكى أن رجلاً دخل الخليفة العباسي واستأذنه أن يعرض عليه مهارة قال أنه أمضى وقتاً كبيراً في اكتسابها، فأذن له الخليفة
فانتشى الرجل وأخرج صُرَّة مليئة بما يشبه الإبر ولكنها أكبر بعض الشيء ثم أخذ إبرة منها ورماها عن بعد فغرسها في الجدار
ثم أخذ أخرى ورماها حتى علقت في ثقب الأولى، ثم أخذ ثالثة ورماها في ثقب الثانية وهكذا حتى فرغ مما معه من الإبر
ثم إلتفت مزهواً للخليفة يترقب كلمة إعجاب أو جائزة تقدير
ابتسم الخليفة .. ثم تجهّم
ثم أمر للرجل بخمسين ديناراً .. وخمسين سوطاً
ذُهل الرجل وحار بين تناقض القرارين
فقال الخليفة: "نعم كافأناك على حذقك ومهارتك، وجلدناك إذ أضعتها فيما لا نفع فيه" ثم أردف: "هب أن الأمة أحسنت ما تحسن .. ماذا يفيدها ذلك"؟!!
نتسائل كيف لو كان سوط الخليفة لا يزال مرفوعاً هل سينجو منه هواة جمع الطوابع والعملات الدولية والمهرّجون؟

ليس المهم أن تحسن شيئاً .. المهم أن تحسن استغلاله

ـ[أبو الإمام معاذ]•---------------------------------•[03 - 08 - 09, 04:10 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللبن والماء
يُحكى أنه حدثت مجاعة بقرية ما، فأمر الوالي أهل القرية أن يضع كل منهم قِدْرًا من لبن في قُلَّة كبيرة وضعها في وسط القرية لتكون عوناً لأهل القرية حينما تشتد وطأة المجاعة
وأمرهم أن يضع كل منهم قدر اللبن في خفاء عن الأعين حتى لا يتحرج من كان لا يملك إلا القليل
فلبى أهل القرية طلب الوالي وخرجوا كل على حده يضع في القلة قدراً
وفي الصباح وعندما فتح الوالي القلة لم يجد اللبن
وإنما وجد القُلَّة وقد امتلأت بماء يحمل قليل من لون اللبن الأبيض!!
وتساءل أين ذهب اللبن؟!!
ثم نظر إلى أهل القرية المتجمعين حوله وهو يقول في غضب هادر: "لا وجود هنا للبن إلا أثراً ..
هذا لا يعني إلا أن كل منكم فكر في نفسه فقط .. في منتهى الأنانية والذاتية ..
ولعل كل منكم قال في نفسه إن وضعي لقدر من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها غيري من أهل القرية ..
فوضع جُلّكم الماء .. وظن كل منكم أنه الوحيد الذي سكب الماء بدلاً من اللبن"
ثم أكمل الوالي في أسى:
"ونتيجة فرديتكم وطمعكم أنكم أضعتم فرصة وجود احتياطي تنتفعوا به عندما ينفذ ما لديكم ..
كما أضعتم ما وضعه أصحاب الضمائر من لبن هباءاً .. فانتظروا إذن القحط والجوع".

ـ[أبو الإمام معاذ]•---------------------------------•[04 - 08 - 09, 12:28 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حوائج الدنيا
يُحكى أن هشام بن عبد الملك حجَّ أيام خلافته فدخل الكعبة فوجد فيها سالم بن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه
فأراد أن يكرمه فقال: "يا سالم سلني حاجة"
فقال سالم: "إني أستحي من الله عز وجل أن أسأل غيره في بيته"
فلما خرج سالم من الكعبة خرج الخليفة في أثره وقال له: "الآن خرجت من بيت الله فسلني حاجة"
فقال سالم: "من حوائج الدنيا أم من حوائج الآخرة"؟
قال الخليفة: "من حوائج الدنيا"
فقال سالم: "إني ما سألت الدنيا من يملكها، فكيف أسألها من لا يملكها"؟

ـ[أبو الإمام معاذ]•---------------------------------•[08 - 08 - 09, 05:43 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فردة الحذاء
يُحكى أن أحد الحكماء كان يجري بسرعة للحاق بقطار بعد أن بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا أن خلع الأخرى وألقاها بقرب الأولى
فتعجب الذين رأوه في القطار وتطوع أحدهم سائلاً إياه: "يا هذا .. ما حملك على إلقاء الأخرى"؟
فقال الحكيم: "لو احتفظت بها لن أنتفع بها .. ولن ينتفع من وجد الأخرى بها أيضاً .. أما الآن فأحدنا على الأقل سوف ينتفع بهذا الحذاء"

قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"َمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُزَحْزَحَ عَنِ النَّارِ وَيُدْخَلَ الْجَنَّةَ فَلْتَأْتِهِ مَنِيَّتُهُ وهو يؤمنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَلْيَأْتِ إِلَى النَّاسِ الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْهِ" رواه مسلم
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
9 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً