اليوم، وأنا أعمل من أجل المستقبل الآن، أنا أعمل لبلدي غدا الحياة أترك كل شيء لحلمي

اسئل شيخ الاسلام بن تيمية عن قول عزوجل :( يا ايها الناس اعبدوا ربكم ..) مالعبادة ؟؟ وما فروعها ؟؟ فاجاب رحمة الله عليه : العبادة هى كل ما يحبه الله ويرضاه من اقوال وافعال ظاهرة وباطنة فالصلاة والصوم والزكاة والحج وبر الوالدين والاحسان للجار واغاثة الملهوف والامر بالمعروف والنهى عن المنكر وجهاد الكفار والمنافقين والدعاء والذكر والقراءة كلها امثال للعبادة ..
كلك الاخلاق الربانية الا وهى حب الله ورسوله والخشية من الله والانابة له واخلاص الدين لله والشكر لنعمه والرضا بقضائه ورجاء رحمته ايضا امثال للعبادة

اجد هذا الشرح الوافى لشيخنا بن تيمية لمفهوم العبادة افقا رحبا ودائرة واسعة
فالعبادة ليست فقط مقصورة على الشرائع التعبدية فتلك الشرائه هى فقط جزء من العبادة

فالعبادة فى نظرى منهج حياة ...المزيد

اللهم ردنا اليك ردا جميلا

ا انا مبرمج بعمل اقوى برنامج لسماع القران بصوت الشيخ مشارى راشد ولمن يريد تحميل البر نامج
http://www.gulfup.com/?iiiFyE
صفحتى على الفيس بوك
http://www.facebook.com/max.drem

تمنى البرنامج يعجب الجميع لو ادارة هذا المواقع تريد انا اقوم بعمل البرامج بحقوقة سوف افعل ومجانى كمان
...المزيد

لا اله الا الله محمد رسول الله

السلام عليكم

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر)).
يا من كان يجول في المعاصي قبل رمضان، ها قد أعطاك الله الفرصة، لا تكن كمن كلما زاد عمره زاد إثمه.
فيا أيها الغافل، اعرف نفسك، وانتبه لوقتك، يا متلوثاً بالزلل، إغسل بالتوبة أدرانك، يا مكتوباً عليه كل قبيح، تصفح ديوانك.
لو قيل لأهل القبور تمنّوا، لتمنوا يوماً من رمضان. وأنت كلما خرجت من ذنب دخلت في آخر، أنت، نعم أنت الآن في رمضان كما كنت في سفر، أما تنفعك العبر؟ أصُمّ السمع أم عُشَى البصر؟ آن الرحيل وأنت على خطر، وعند الممات يأتيك الخبر.
قال بعضهم: "السنة شجرة، والشهور فروعها، والأيام أغصانها، والساعات أوراقها، وأنفاس العباد ثمراتها، فشهر رجب أيام توريقها، وشعبان أيام تفريعها، ورمضان أيام قطفها، والمؤمنون قُطّافها".
يا من قد ذهبت عنه هذه الأشهر، وما تغير، أقولها لك صريحة: أحسن الله عزاءك.
أنا العبد الذي كسب الذنوبا …وصدته الأماني أن يتوبا
أنا العبد الذي أضحى حزينا …على زلاته قلقاً كئيبا
أنا العبد المسئ عصيت سراً …… فمالي الآن لا أبدي النحيبا
أنا العبد المفرط ضاع عمري………فلم أرع الشبيبة والمشيبا
أنا العبد الغريق بلج بحر ………أصيح لربما ألقى مجيبا…
أنا العبد السقيم من الخطايا………وقد أقبلت ألتمس الطبيبا
أنا الغدّار كم عاهدت عهداً………وكنت على الوفاء به كذوبا …
فيا أسفي على عمر تقضى ………ولم أكسب به إلا الذنوبا …
ويا حزناه من حشري ونشري ………بيوم يجعل الولدان شيبا
ويا خجلاه من قبح اكتسابي ………اذا ما أبدت الصحف العيوبا
ويا حذراه من نار تلظى ………اذا زفرت أقلقت القلوبا
فيا من مدّ في كسب الخطايا ………خطاه أما آن الأوان لأن تتوبا ...المزيد

1/..أَلَمْ تَرَ
2/..إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ
3/..أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ
4/..إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ
5/..قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ
6/..قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ
7/..فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ ()
8/..وَاللَّهُ
لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
.
.
.
لناخذ هذا المنتوج كمثال (المصباح الكهربائي) دورة حياته اكثر من 4 اشهر
لو تم صناعته لدورة حياة 7 ايام مثلا ...النتائج
التوضيف المستمر على مستوى التصنيع ونقاط الببيع ...والحكومة تدير اللمال في دائرة
وقس على ذالك باقي المنتجات
.
.
.
1/..أَوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَىٰ قَرْيَةٍ
2/..وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَىٰ عُرُوشِهَا ( بير مراد رايس).......
3/.. قَالَ أَنَّىٰ يُحْيِي هَٰذِهِ اللَّهُ(72) بَعْدَ مَوْتِهَا ۖ
4/...فَأَمَاتَهُ اللَّهُ
5/.....مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ ۖ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ ۖ
6/.......قَالَ لَبِثْتُ يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ ۖ
7/.......قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِائَةَ عَامٍ
8/.......فَانظُرْ إِلَىٰ طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ ۖ
9/......وَانظُرْ إِلَىٰ حِمَارِكَ
10/.......وَلِنَجْعَلَكَ آيَةً لِّلنَّاسِ ۖ
11/.......وَانظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْمًا ۚ
12/.....فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ
قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ...المزيد

لا تدع الاحزان تنسيك من يمحى الاحزان

اللهم بلغنا رمضان وجعلنا فى من المعتقين

اتقوا الله في الشهوات

المهزوم نفسيًا يقع في حالة من العجز وعدم التفكير، ولكن الله أعطى للإنسان العقل والطاقة لكي يأخذ بالأسباب ويسعى ويجتهد ويترك ترتيب كل شيء على الخالق عز وجل