لكل زارع يوم حصاد ...فانظر مازرعك تعلم ما حصادك ...!

لكل زارع يوم حصاد ...فانظر مازرعك تعلم ما حصادك ...!

السلام عليكم ورحمة الله أنا عندي وسواس من النجاسة في المذي وغيره فأنا أعرف على أنه إذا حدثت ...

السلام عليكم ورحمة الله
أنا عندي وسواس من النجاسة في المذي وغيره فأنا أعرف على أنه إذا حدثت نجاسة يكفي النضح بالماء لكن أنا أشك دائما أنها موجودة في مكان في جسمي أو ملابسي على الرغم أنني لم أراها فأضل أفتش هل يوجد شيء في ملابسي أو فراشي غطائي وأيضا أشك في إنتقالها من الملابس الذاخلية إلى الملابس الخارجية والفراش ...المزيد

إلى الأساتذة الأكارم. عليكم بالبحث والمطالعة المستمرة وعدم الاكتفاء بالمعارف التي جئتم بها من ...

إلى الأساتذة الأكارم.
عليكم بالبحث والمطالعة المستمرة وعدم الاكتفاء بالمعارف التي جئتم بها من الجامعةلأنها لا تكفيكم في مسايرة المستجدات الحاصلة في ميدان التربية وباقي الميادين الأخرى وقد رأيتم بأم أعينكم أن الجانب النظري غير الجانب التطبيقي والذي سيساعدكم أكثر الاحتكاك بالزملاء الجدد أو القدامى ممن تثقون بهم حيث تبادل الآراء وتنوع الأفكار وتلاقحها مع الإستفادة من تجارب الآخرين وأياكم أن تاخذكم العزة بالإثم ويتسلل الغرور والتكبر إلى قلوبكم وتتوهمون أنكم الأحسن والافضل وأنكم قد وصلتم ولستم في حاجة لأحد فهذه أمراض قاتلة فاحذروها..ومن ظن أنه وصل قمة العلم فتلك بداية الجهل وقد يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر . ...المزيد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال النبي صلي الله عليه وسلم وعطي الاجير حقه قبل ان يجف عرقه ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال النبي صلي الله عليه وسلم وعطي الاجير حقه قبل ان يجف عرقه
ذهبت الي العمل معا شخص يسكن بجواري واخاه صحبي وهذا كان ضماني لااعمل عامل وراءه هو يعمل بنا وعملت خمس ايام واكثر من طاقتي وفي وسط هذه الايام طلب من ان اتي بصنايعي للعمل معه اتيت بصاحبا لي واتي الي هذا العمل لكي يكون معي وبعد ان انتهي العمل خلف صاحب العمل الاتفاق وقال ليس لدي نقود وانا اصبر منذ ثلاث اسبيع وصاحبي الان مريض ويحتاج الي المال هو لم يطلبني به ولكني اشعر انه يحتاج اليه اشتكيت لعمه وكبراءه ووعدوني واخلفو وانا استطيع ان اخطفه واقوم باأمضاءه علي وصل امانه ولكني لا اريد ان افعل شيى يغضب الله ما هو الحكم في هذا الأمر ...المزيد

مسيرة البحث عني بعد عدةِ تجارب مررتُ بها خلال أعواميَ الماضية ، وكثير من التساؤلات التي جالت في ...

مسيرة البحث عني

بعد عدةِ تجارب مررتُ بها خلال أعواميَ الماضية ، وكثير من التساؤلات التي جالت في خاطري ، وكُل تلك العقبات التي حاوَلَت تحطيمي ، لم أجد ما هو أصعَب من إيجاد حلٍ لسؤال قد يبدو في ظاهره بسيطًا " من أنا حقًا ؟! " ، سؤال لا يفيد بمعناه التشكيك في من أنا في ظاهري ولا كوني أجهل لمن أنتمي وما هو مكاني وفي أي زمانٍ عالقة ، بل من هي أنا التي خلف كل حادث يحدث في عالمي ، وكل تصرف قد لا أفهمه أحيانًا ، أعميقة لهذه الدرجة ! أم أن هذه مجرد أوهام وتساؤلات لا جدوى منها وبحوث وخواطر اقتصت مني الكثير ؟!

هذه هي رحلتي حيث بدأت طريقي كأيِّ امرئٍ من أهم مبادئه إثباتُ حَقيقةِ وجوده كخليفة مأمور في الدنيا ، فهذا هو الأمر الذي خُلقنا من أجله " إنِّي جاعلٌ في الأرضِ خَلِيفة " _ البقرة _ فإعمار الأرض ونشر الصلاحِ فيها من أمور العبادة لا شك ولا يتعارض مع قوله تعالى " وما خلقتُ الجِنّ والإنسَ إلا ليَعبُدون " فمن شؤون العبادة فهم الروحانية الموجودة فيها حتى تكون خالصةً لله وحده ، وتحقق الكمالية حين التواصل معه سبحانه ، ومنها سنجد السعادة المرجوّة التي كثيرًا ما بحثنا عنها ، فبدأتُ بقصة آدم _ عليه السلام _ علّني أجدُ طرف خيط يدلني لبداية الطريق _ طريق إيجاد نفسي وذاتي _ ، قبل خلقه كان الله قد أقرّ مصيره بأن يكون خَليفة الأرض ، ولكن لكل حدَثٍ سبب ، فكان سبب خروجِه وزوجه من الجنان معصيتهما لربهما ، خرجا من نعيم الخلود وما فيها من رغد العيش وراحة وهدوء وسكينة إلى دنيا التعب والمشقة والأرق ، هذا وإن دلّ على شيء فإنه يدل على مدى ضعف الإنسان ، فلا أظن بأن إبليس كان معه سياط ضربهما به ولا سيف هدد بقطع رأسيهما ، مجرد كلمات مسمومة دسها لقلبيهما فانغرا وانجرا وراءها ، إبليس لم ولن يكون له سلطان على أنفسنا إنما ضعف وجهل فيها ، الجميل في كل الأمر هناك صلاحية للعودة هناك تصريحٌ بالدخول فالله غفور ونحن عبادٌ توابون ! تاب آدم وزوجه ونزلا لأرضٍ وُرِّثَت لعباد الله المخلَصين إلى يومٍ ميعاده حقًا وحقيقة ، وإلى ذلك اليوم تبدأ حكاية كل منا ، إما أن أكون بطلة حكايتي وإما أن أكون عنصرًا ثانويًا أشكل جزءًا بسيطًا من حلقة مفقودة لربط أحداث النهاية فقط !

في كلِّ قصة هناك عقدة وفي الجانب الآخر يوجد الحل ، وهذا ما يجب أن نؤمن به أنه لابد من وجود الحل وهو " أنا " ! فوجب عليك أن تؤمن بذاتك بِـ " أنا الخارقة " فلا يوجد إرادة أعظم_ بعد إرادة الله_ أقوى من إرادة الإنسان إن أراد ، أنت لم تُخلق في هذا المكان وبين أفراد هذه الأسرة التي تنتمي إليها ولم يلقيك قدرك أمام أشخاص لجأو إليك ، هكذا..! كل هذه الأمور لم تكن عبثًا بل كانت تحت تأثير خطة رسمها العليم ! تتساءل في نفسك هناك أيضًا من خُلق معي في ذات الأماكن وذات الظروف ما حاجة وجودي ؟! سأخبرك بأنك أنت الوحيد القادر على حل تلك العقدة ، فلا أحد يمتلك موهبتك التي جعلتك تتفرد بها عن غيرك ، هناك ثغرة في قصتك وما أن تغلقها سينتهي دورك وحينها فقط ستجد نفسك الحقيقية ، إذا لابد أنها رحلة طويلة جدًا بل وشاقة ، ستحقق الكثير خلال محاولتك لإيجادك ففي كل مرة تكتشف فيها سرًا فيك ستعلم ما تريد وما الذي لا تريد ...

ولكن مهلًا خلال رحلتك عليك أن تعلم بأنك تمتلك شعلة خاصة بك أضاءت دربك اليوم وقبل أن تنطفئ برحيلك أشعل وهَج أولئك الذين لديهم قبس لكنهم لم يرونه بعد ، في النهاية أنت لا تعيش وحدك ! هناك آخرون يريدون الانضمام لرَكبِ صنّاع المستقبل وخلفاء الأرض ، فنجمة واحدة في السماء رغم بديع صنعها إلا أنها لا تُزين السماء الدنيا إلا بوجود أخريات لتشكل لوحة لا أمل من تأملها ليلة عُقبَ ليلة.
...المزيد

العمل وفنُّ التعامل

ا كتبها محمد المنصوري ، في 7 يوليو 2010 الساعة: 19:30 م

الأربعاء 25 من رجب 1431 هـ


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده ، والصلاة على من لا نبي بعده ، وعلى آلـه وصحبه ، وسلّم تسليما كثيرا ، وبعد :

دارت مُناقشة يسيرة حول إدارة عملٍ ما ، ولأن العنصر البشري حيوي جدا في أي عملٍ بنّاء ، وعليه مدار نجاح ذلك العمل أو فشله ، فقد حرِصَ الشيخ – حفظه الله – على توضيح أهميّة ذلك وضرورته ، والحاجة إلى أن تكون علاقات ذلك العمل أقربَ إلى حُسنِ الخلقِ ولينِ الجانب والتغاضي عن الهفوات .

كما أشار – حفظه الله – إلى أنه لا بأس أن تكون علاقة رئيس العملِ بمرؤوسيه علاقة وجدانية يغلبُ عليها التراحم ، وقد قال الله – عزّ وجل – : " ثم كان من الذين آمنوا وتواصَوا بالصبر وتواصَوا بالمرحمة ، أولئك أصحابُ الميمنة " .

ولعلّ الدافع إلى ذلك هو ما شعر به الشيخ – حفظه الله – من الجفوة بين العاملين في ذلك المكان ، حتى علّق بأن فلانا يجلس في جزيرة جرين لاند ، وفلانا يجلس في جزيرة نيو فاوند ، وبينهم بحار شاسعة لا سواحل لها ، وهذا الملحظ الوجداني الذي أبداه الشيخ – حفظه الله – من الأمور التي قلّ أن تجد لها نظيرا عند غيره .

وقد ضربَ – حفظه الله – أمثلة عديدة على ذلك ، وكان مما ذكره ... البقية على الرابط التالي:
http://almansoury.maktoobblog.com/1503933/
...المزيد

بسم الله الرحمن الرحيم مليار ونصف المليار مسلم على ظهر الأرض وليست كلمتهم العليا! ومعظم بلدانهم ...

بسم الله الرحمن الرحيم
مليار ونصف المليار مسلم على ظهر الأرض وليست كلمتهم العليا! ومعظم بلدانهم محتلة فعليًا أو فكريًا وهذا الواقع لا يخفى على أحد، ولهذا الوضع المؤسف أسباب، وأهم هذه الأسباب التخلي عن القرآن الكريم كمنهج ومرشد وموجه وهاد إلى الطريق المستقيم.. الحمد لله وبعد.. قال الله تعالى: {وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلاً} [النساء من الآية:141]، لكن الحال أن لغير المسلمين على المسلمين سبيل وألف سبيل، ولزوال الدنيا أهون على الله من أن يخلف وعوده، إذًا ما المشكلة؟ المشكلة في المسلمين وليس في وعد الله، مليار ونصف المليار مسلم على ظهر الأرض وليست كلمتهم العليا! ومعظم بلدانهم محتلة فعليًا أو فكريًا وهذا الواقع لا يخفى على أحد، ولهذا الوضع المؤسف أسباب، وأهم هذه الأسباب التخلي عن القرآن الكريم كمنهج ومرشد وموجه وهاد إلى الطريق المستقيم، وأذكر هنا بعض مظاهر هذا التخلي وبعض أخطائنا مع القرآن الكريم.. أولا: الهجر وهو أنواع (هجر إيمان، هجر عمل، هجر تلاوة واستماع وتدبر). وقد ذكر الله لنا في سورة الفرقان أن الرسول يشتكي أمته إلى الله فقال: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَارَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} [الفرقان:30]. فهجر الإيمان بالقرآن الكريم وهو أخطر أنواع الهجر، وينتج عن عدم الإيمان به عدم التصديق بما فيه وعدم تطبيق أوامره واجتناب نواهيه، وهذا ظاهر لدى كثير من الناس، والسبب الرئيسي في ضعف الإيمان بالقرآن هو عدم معرفة الله تعالى معرفة حقيقية، فلو عرفنا الله حق المعرفة سينتج عن ذلك تصديق كلامه فمشكلة العالم الإسلامي الحقيقية أنهم لا يعرفون الله حق المعرفة، فنحن نعرف الأوامر ولكننا لا نعرف الآمر وهو الله، وإذا عرفت الأمر ولم تعرف الآمر تفننت في التفلت من الأمر، وهناك ثلاث طرق رئيسية للتعرف على الله. التعرف عليه من خلال أسمائه، والتعرف عليه من خلال كلامه، والتعرف عليه من خلال النظر في الكون، وسأكتب قريبًا عن معرفة الله لأوضح الأمر أكثر.. والنوع الثاني من الهجر هجر العمل والتطبيق، ويتعلق هذا الهجر أكثر بمن منَّ الله عليهم بحفظ القرآن، فحفظ القرآن من أعظم النعم. والنوع الثالث من الهجر هجر التلاوة والاستماع، وقد قال الله: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً} [المزمل من الآية:4]، وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ} [فاطر:29]. والنوع الرابع هجر التدبر، وهل نزل القرآن إلا لنتدبره ولنعمل بما فيه؟ قال الله تعالى {كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ} [ص:29]. ثانيا: الحرج والضيق من القرآن، وقد حذر الله تعالى من ذلك فقال: {كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُن فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِّنْهُ} [الأعراف من الآية:2] فتجد بعض الناس لديه حرج وكسوف من أن يتحدث بالقرآن، أو أن يصدع بتلاوته، أو أن تحتوي خطبته ودرسه على آيات القرآن الكريم.. ثالثا: الاهتمام بالكتب والمؤلفات الأخرى وترك القرآن! وهذه مشكلة كبيرة وظاهرة خطيرة حيث كثرت المؤلفات في شتى المجالات والتخصصات آلاف الرسائل وآلاف الأبحاث وانشغلنا كثيرًا عن القرآن، حتى تجد أحدهم وهو يقرأ مقاله أو كتاب عندما يأتي على الآية القرآنية يمر عليها ولا يقرأها وحاله يقول أعرفها وأحفظها..! رابعًا: ترك تعلمه وتعليمه وقد قال عليه الصلاة والسلام: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه» (صحيح البخاري:5027) خامسًا: ترك الاحتكام إليه فيما يعترضنا من مشاكل وهموم في حياتنا، وقد حذر الله من ذلك فقال: {فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ} [النساء من الآية:65]. سادسًا: أننا نتعامل مع القرآن وكأنه يخاطب قومًا آخرين، وهذا ترسب لدى البعض بسبب أخطاء بعض التفاسير في طرح معنى الآية، ولا أقصد طبعا ما أثر وما ثبت بنص يقوي المعنى، فيجب علينا أن نتعامل مع القرآن على أنه يخاطبني أنا بشخصي، وأستطيع أن أقول إن القرآن الكريم يعتبر بمثابة رسول خاص لكل واحد فينا، فإذا انقطعت الرسالة وختمت برسول الله صلى الله عليه وسلم فلأن القرآن باقٍ إلى أن تقوم الساعة بحفظ الله تعالى، وسأتحدث بالتفصيل في مقال قادم عن القرآن المعجزة. والله تعالى أعلم.. بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم ونفعني وإياكم بما فيه من الخير الكبير. سعد ال ...المزيد

الجزائر

اأيوب بخوش من الجزائر ** أولا السلام عليكم **أزمة المسلمين في هذا العصر *:
يتلفت المرء من حوله، فيجد الأمم قد قطعت شوطًا كبيرًا في مضمار المدنية، والتقدُّم المادي، بينما نرى الأمة الإسلامية في مؤخرة الركب *إن مشكلة المسلمين أنهم يريدون أن يؤسسوا مؤسسات حضارية شبيهة بأخواتها في الغرب، وتقوم على نظم تنطلق من مبادئ وأخلاقيات غير متطابقة مع المبادئ والأخلاقيات.ثم إن التحدي الذي يواجه المسلمين في مرحلة إقلاعنا الحضاري يكمن أساسًا في ثباتنا على مبادئنا، والتزامنا بقِيَمنا، وتمسُّكنا بأصالتنا وأصولنا، ذلك لأن عملية الغزو الثقافي المباشر وغير المباشر على المجتمعات الإسلاميةوبما أن الثقافة هي ذاكرة الشعوب *فالواجب علينا إذًا:(1)توضيح معالم الدِّين الإسلامي.(2) توعية الشباب، .(3) انتقاء المعلمين، والموجِّهين من الصفوة التي تتسم بالغيرة على العقيدة والدِّين.(4) نشر مبادئ التربية والتعليم على مختلف التخصصات والأصعدة.(5) الدعوة إلى التمسك بأصولنا، .(6) مواجهة الأفكار الخبيثة، والشهوات المهلكة، والنزعات الفاسدة، والثقافات الغربية؛ حتى لا نضيع.*فلا عجب؛ فإن أصول العلوم التي يفتخر بها الغرب نبعت أصولها وأساسياتها من حضارتنا الإسلامية؛ فقواعد علوم الطب، والفلك، والفيزياء، وعلوم الاجتماع، وغيرها ظهرت مع هذه الحضارة، وعلى أيدي علمائها عندما كان الغرب يأكل بعضه بعضًا.
ختامًا أقول:
أيها المسلمون، اهتموا بتراثكم، واحفظوه في عقولكم، وترجموه عملاً في حياتكم، قبل أن يطير عن الكبار، ويضيع من الصغار، فتتضاعف طموحات الأعداء، إن التراث ليس متحفًا، ولكنه مع الأنفاس وخفقات القلوب، إنه حياة، إنه مجد، إنه عزة وكرامة؛ فلا ينبغي أن ننسلخ عنه بأيدينا؛ ونحقق لهم المراد بغبائنا وكسلنا، وضَعف هِمَّتنا.
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 محرم 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً