محمد سيد أيها الأحبة: رغم كثرة الدلاء في موضوع مرض كورونا سأدلي بدلوي. وأول معلومة ينبغي أن نسلم ...

محمد سيد
أيها الأحبة: رغم كثرة الدلاء في موضوع مرض كورونا سأدلي بدلوي.
وأول معلومة ينبغي أن نسلم لها أن نعلم أن هذا المرض من البلاء النازل وهو بقدر الله سبحانه يبتلي الخلق ويمحص مدى إيمانهم وثباتهم.
لقد كان أشهر وباء تاريخي وقع قبل أكثر من ألف وأربعمئة عام مرض الطاعون، وقال الفاروق عمر عندما تراجع عن دخول الشام وفيها الطاعون:
نفرّ من قدر الله إلى قدر الله.
نعم نحن نتقلب بين أقدار الله، ولا نجزع ولا نيأس بل نثق بأنها محنة وستزول قريبًا بإذن الله.
مطلوب منا الأخذ بالأسباب واحترام القوانين الصحية، ومن أهمها:
ما بينه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله:
"إذا سمعتم بالطاعون بأرض فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها".
وهذا أول حجر صحي أمر به نبينا صلى الله عليه وسلم.
فإذا رأيت مريضًا فإياك أن تظهر الشماتة أو السخرية، بل ادع له بالشفاء، وتنح جانبًا عنه وقل: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلًا.
همسة تربوية:
العطلة الطارئة ليست فرصة للتذمر وتضييع الأوقات والسهر ولكنها فرصة للجلسات الأسرية ونشر التوعية واستدراك الجوانب العلمية والتربوية والأخلاقية بين أفراد الأسرة.
أيها الأحبة:
إنها محنة وستزول بإذن الله فقريبًا ترتفع درجات الحرارة وتهب رياح الصيف ويختفي الوباء ويهل علينا شهر رمضان حيث الرحمات والبركات فأبشروا بالخير والفرج وظنوا بالله الظن الحسن وارفعوا دعواتكم إليه بالسر والعلن.
...المزيد

خذ مالك عافاك الله، إذا سألت أخاك حاجة فلم يجهد نفسه في قضائها فتوضأ للصلاة وكبر عليه أربع تكبيرات ...

خذ مالك عافاك الله، إذا سألت أخاك حاجة فلم يجهد نفسه في قضائها فتوضأ للصلاة وكبر عليه أربع تكبيرات وعده من الأموات". الحمد لله الكريم ذو الفضل والإحسان، والصلاة والسلام على أجود الناس وأبرهم. أما بعد: الصدقة تحتاج إلى فقه المعرفة بالله تعالى وإلى الترغيب في إعطائها بسخاء وجود، فلقد رغب الله تعالى عباده المؤمنين في البذل والإنفاق ووعدهم على ذلك أجراً عظيماً وبيّن لهم فضل عملهم هذا فقال الله تعالى: {مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّئَةُ حَبَّةٍ وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 261]. وقال - تعالى -: {مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ}[البقرة: 245]. والإنفاق في سبيل الله من أفضل الأعمال وأزكاها، فهو يزكي النفس ويطهّرها من رذائل الأنانية المقيتة والأثرة القبيحة، والشح الذميم، وبهذه التزكية يرتقي الإنسان في معارج الكمال والعطاء ولذلك كان العطاء من صفات الله عز وجل. وهو أيضاً تطهير للنفس من العبودية لغير الله تعالى ، وارتقاء لها واستعلاء ونجاة من البخل الذي يهبط بالعبد إلى مدارك العبودية للدينار والدرهم وصدق الله العظيم إذ يقول: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا} [التوبة: 103]. والإنفاق في سبيل الله هو في الحقيقة حفظ للمال وزيادة له وليس نقصاناً له واتلافاً كما قد يظن البعض لقوله تعالى: {وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [سبأ: 39] ولقوله: «ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الآخر اللهم أعط ممسكاً تلفاً» [متفق عليه]. والإنفاق في سبيل الله جهاد عظيم قدمه الله على الجهاد النفسي في القرآن ما يقارب 9 مرات وذلك لأهميته العظمى. والمال لا تظهر فائدته إلا بالإنفاق في المصالح النافعة، أما كنزه وجمعه وعدّه فهو قتل له، وحرمان لثمراته من أن تظهر ولخيراته من أن تزهر، ولطاقاته من أن تتحرك وتنتج، والممسكون معطلون ومتلفون، ومحرومون وجمّاعون لغيرهم. روى البخاري ومسلم عن أبي ذر قال: انتهيت إلى النبي وهو جالس في ظل الكعبة فلما رآني قال: «هم الأخسرون ورب الكعبة»، فقلت: فداك أبي وأمي من هم؟ قال: «هم الأكثرون أموالاً إلا من قال هكذا وهكذا من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله، وقليل ما هم». ورأى الأحنف بن قيس في يد رجل درهماً، فقال: "لمن هذا؟" قال: لي، قال: "ليس هو لك حتى تخرجه في أجر أو اكتساب شكر"، وتمثل بقول الشاعر: أنت للمال إذا أمسكته *** وإذا أنفقته فالمال لك يقول ابن القيّم رحمه الله تعالى في شأن الصدقة: "إن للصدقة تأثيراً عجيباً في دفع البلاء حتى ولو كانت من فاجر أو ظالم بل من كافر، فإن الله يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء" أهـ. فينبغي للمسلم أن ينفق ويتصدق ولا يمسك عن الإنفاق والبذل، وليحرص على أن يكون عمله هذا خالصاً لوجه الله تعالى لا رياءً ولا سمعةً أو طمعاً بمنافع دنيوية من سمعة وثناء، وأن لا يُتبع نفقته بالمن والأذى لمن أعطاه وتصدق عليه. لأن الإنسان لا ينفق لأحد إنما ينفق لنفسه هو، فمن يبخل فإنما يبخل على نفسه وإن أنفق فعلى نفسه {وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء} [محمد:38] ولا يمسك الإنسان ويبخل خشية الفقر فإن الله تعالى قد تكفل لمن أنفق في سبيله بالخلف. يقول الله تعالى: {وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [سبأ:39] ويقول: «ما نقصت صدقة من مال. بل تزده. بل تزده»[رواه مسلم]. أنفق ولا تخش إقلالاً فقد قسمت *** على العباد من الرحمن أرزاق لا ينفع البخل مع دنياً مولية *** ولا يضر مع الإقبال إنفاق إن الكثيرين من الناس اليوم عندهم المال الضائع والتالف أحب إليهم من المال الباقي، ومال وارثهم أحب إليهم من أموال أنفسهم وذلك لأن ما يبذلونه على شهواتهم إسرافاً وتبذيراً مال تالف وهم يحبون ذلك، وما ينفقونه في سبيل الله مال باق ونام، إذ ينميه الله حتى تكون الحبة كالجبل، وهم يكرهون ذلك ولا تندفع نفوسهم إلى ادخاره عند الله وتخليده في خزائن رحمته وفضله، والذين يبخلون عن الإنفاق في وجوه الخير إنما يكنزون أموالهم لوارثهم وهم يحبون ذلك، فمال وارثهم أحب إليهم من مالهم لأن ما يجمعونه بالكد والجهد سيأخذه الوارث بالراحة التامة من غير تعب ولا جهد، وهذا ما بينه النبي لأصحابه فقال لهم: «أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله؟» قالوا: يا رسول الله ما منّا من أحد إلا ماله أحب إليه، قال: «فإن ماله ما قدم ومال وارثه ما أخر». نماذج وقدوات في البذل والعطاء لقد ضرب سلفنا الصالح أروع الأمثلة في البذل والإنفاق، ولا غرابة في ذلك، فقد كان قدوتهم أجود الناس وأبرهم عليه الصلاة والسلام، فهو القدوة الحسنة والمثل الأعلى في الجود وحب العطاء فقد كان أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان إذ كان فيه كالريح المرسلة وقد بلغ صلوات الله وسلامه عليه مرتبة الكمال الإنساني في حبه للعطاء، إذ كان يعطي عطاء من لا يخشى الفقر ثقة بعظيم فضل الله وإيماناً بأنه هو الرازق ذو الفضل العظيم. روى البخاري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو كان لي مثل أحد ذهباً لسرّني أن لا يمر عليّ ثلاث ليال وعندي شيء منه إلا شيء أرصده لدين». وروى البخاري ومسلم أيضاً عن جابر قال: "ما سئل رسول الله شيئاً قط فقال لا". وعلى هذا الدرب سار أصحابه من بعده وكذلك السلف الصالح من التابعين ومن بعدهم فقد أنفق أبو بكر الصديق ماله كله في إحدى المناسبات، وأنفق عمر نصف ماله وجهّز عثمان جيش العسرة بأكمله. وباع طلحة بن عبيد الله أرضاً له إلى عثمان بن عفان بسبعمائة ألف درهم فحملها إليه، فلما جاء بها قال: "إن رجلاً تبيت هذه عنده في بيته فلا يدري ما يطرقه من أمر الله لضرير بالله"، فبات ورسله تختلف بها في سكك المدينة توزعها حتى أسحر وما عنده منها درهم. وكان دخل الليث بن سعد في كل سنة ثمانين ألف دينار، وما أوجب الله عليه زكاة درهم قط، وذلك لأنه كان ينفقها قبل أن يحول عليها الحول. وأتت ابن عمر اثنان وعشرون ألف دينار في مجلس فلم يقم حتى فرقها. وكان مورق العجلي يتجر فيصيب المال فيفرقه على الفقراء والمساكين، وكان يقول: "لولاهم ما أتجرت". وقضى ابن شبرمة حاجة كبيرة لبعض إخوانه فجاء يكافئه بهدية، فقال: "ما هذا؟"، قال: لما أسديته لي من معروف. فقال: "خذ مالك عافاك الله، إذا سألت أخاك حاجة فلم يجهد نفسه في قضائها فتوضأ للصلاة وكبر عليه أربع تكبيرات وعده من الأموات". أما حكيم بن حزام فقد كان يحزن على اليوم الذي لا يجد فيه محتاجاً ليقضي حاجته حيث يقول: "ما أصبحت وليس ببابي صاحب حاجة إلا علمت أنها من المصائب التي أسأل الله الأجر عليها". دعوة للإنفاق أخي الحبيب: بعد كل ما جاء في فضل الصدقة وما كان عليه السلف الصالح من حبهم للبذل والإنفاق في سبيل الله هل سيعطينا ذلك دافعاً للاقتداء بهم واقتفاء أثرهم في حب الإنفاق والبذل في أوجه الخير المتعددة. إننا الآن في رغد عيش ونعم عظيمة لا تعد ولا تحصى، فإذا لم ننفق الآن ونتوسع في ذلك ونحن على هذا الحال الطيبة ولله الحمد فمتى ننفق؟! أإذا حل الفقر بساحتنا؟! أم إذا نزل الموت بأرواحنا؟! فأنفق أخي الكريم في سبيل الله ولا تتردد واحذر من وساوس الشيطان {الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللَّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [البقرة:268] أنفق ولن تندم على الإنفاق أبداً بإذن الله فلربما درهم ينادي يوم القيامة: أنا صدقة فلان، والمؤمن تحت ظل صدقته في ذلك اليوم العظيم، يوم لا ظل إلا ظل العرش وظل الصدقة. ولو راودتك نفسك في الإنفاق فانظر لنفسك عند شراء الطعام والشراب واللباس ولعب الأطفال، بل عند شراء الصحف والمجلات؟ كم تنفق على نفسك وشهواتك؟ بل كم تنفق على شراء الكماليات!! وكم تنفق في سبيل الله لنصرة دينك ومواسات إخوانك المسلمين المحتاجين؟!! طريق ميسرة جداً للإنفاق قد يرغب كثير من الناس التبرع للأعمال الخيرية بمبلغ " ما " ويكون هذا المبلغ يسير فيتحرج من إيداعه في البنك أو إيصاله للجهة الخيرية فيترك التبرع لهذا السبب، ومنعاً لهذا الحرج ولتشجيع الجميع على المشاركة والمساهمة بأي مبلغ كان، فقد قامت المؤسسات والجهات الخيرية المصرح لها في هذه البلاد حفظها الله وكذلك مكاتب الدعوة والإرشاد بوضع صناديق لجمع التبرعات في أماكن كثيرة كالبنوك والمحلات التجارية والمرافق العامة وغيرها؛ وذلك تسهيلاً للراغبين في المساهمة بمبالغ يسيرة دون أي حرج أو مشقة، فلا تتردد أخي الحبيب بارك الله فيك في وضع ما تجود به نفسك في أحد هذه الصناديق كلما سنحت لك الفرصة ولو كان ريالاً واحداً. المهم أن تشارك وتساهم في خدمة الإسلام والمسلمين ولا تكون سلبياً، وعوّد نفسك على ذلك بين كل فترة وأخرى ولا تحتقرن أي مبلغ حتى ولو كان يسيراً جداً فإن فيه خير وبركة، وما قامت كثير من المشاريع الخيرية بعد توفيق الله إلا من الريال والخمسة والعشرة ريالات التي تدفعها أنت وأنا والآخرين، لأن السيول الجارفة أصلها قطرات متناثرة لكن قطرة مع قطرة تشكل سيلاً عارماً، وهكذا الأموال أيضاً، واعلم أنك غير معذور أمام الله إن كنت قادراً على الإنفاق لنصرة دينك وإخوانك المسلمين ومساعدتهم ثم تبخل ولا تنفق. وأخيراً: {هَاأَنتُمْ هَؤُلاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ}[محمد:38]. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى. والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. محمد سيد ...المزيد

‏بسم الله الرحمن الرحيم ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن ...

‏بسم الله الرحمن الرحيم ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
تلك الايه تدل على ان تحالف المسلم مع الغرب الصليبي واليهود فهو يخرج المسلم من المله وكل من هو متحالف معهم فهو ليس من المسلمين ...المزيد

‏{رب أعني ولا تعن علي وانصرني ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي،واهدني ويسر الهدى إلي،وانصرني على ...

‏{رب أعني ولا تعن علي وانصرني ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي،واهدني ويسر الهدى إلي،وانصرني على من بغى علي..
اللهم اجعلني لك شاكرا، لك ذاكراً، لك راهباً، لك مطواعاً، إليك مخبتاً -أو منيباً-
رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي واهدِ قلبي وسدد لساني واسلل سخيمة قلبي} ...المزيد

كثير منا يعرف أن فرنسا الصليبية قتلت مليون مسلم في الجزائر ولكن هنالك من يشارك فرنسا في هذه المكرمة ...

كثير منا يعرف أن فرنسا الصليبية قتلت مليون مسلم في الجزائر ولكن هنالك من يشارك فرنسا في هذه المكرمة فإن بريطانيا قتلت كذلك مليون مسلم في الهند

من أخلص من سمعت منه ( على بن عبد الخالق القرنى) نحسبه كلك ولا نزكيه على الله بارك الله فى عمره ...

من أخلص من سمعت منه ( على بن عبد الخالق القرنى) نحسبه كلك ولا نزكيه على الله بارك الله فى عمره ونسأل الله رده إلينا سالماً غانماً بإ>ت الله

https://htt98.blogspot.com/2020/03/0655456167_11.html 👆🏼🤚🏻 *لا تنسوا زيارات ...

https://htt98.blogspot.com/2020/03/0655456167_11.html
👆🏼🤚🏻
*لا تنسوا زيارات صفحتنا من هنا
*
✍🏻
قال صلى الله عليه وسلم

إذا مات الرجل انقطع عمله إلا من ثلاث
ولد صالح يدعو له أو صدقة جارية أو علم ينتفع به

الراوي أبو هريرة المحدث ابن عساكر المصدر معجم الشيوخ الصفحة أو الرقم 1/432
خلاصة حكم المحدث صحيح



✍🏻
وقال
من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا

الراوي أبو هريرة المحدث الألباني المصدر صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم 172
خلاصة حكم المحدث صحيح
...المزيد

🌹 *حــــــــــــديث*🌹 ✍🏻 *🌹لاتكون العدوى إلابيد الله سبحانه*🌹 *🌹قال رسول الله صلى الله ...

🌹 *حــــــــــــديث*🌹

✍🏻

*🌹لاتكون العدوى إلابيد الله سبحانه*🌹


*🌹قال رسول الله صلى الله عليه و سلم*
*لا عَدْوَى ولا طِيَرَةَ، ولا هامَةَ ولا صَفَرَ.*

*📚الراوي:أبو هريرة*
*المحدث:البخاري*
*صحيح البخاري : ٥٧٥٧*
*حكم المحدث:[صحيح]*

*من معاني الحديث :*

*العدوى : هي إنتقال المرض من المريض إلى السليم المُعافى.*
*الطيرة : هي التشاؤم*

*👈قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :*

*قول رسول الله ﷺ :*
*«لا عدوى ولا طيرة» نفي لما كان يعتقده أهل الجاهلية بأن الأمراض تعدي بنفسها، بحيث ينتقل المرض من المريض إلى السليم بنفسه حتماً !!*

*فنفى رسول الله ﷺ ذلك ، وبين أن العدوى لا تكون إلا بيد الله سبحانه وتعالى؛ أي أن هذا النفي يتضمن أن العدوى لا تكون إلا من الله عزَّ وجلَّ.*

*( فتاوى نور على الدرب /الشريط رقم [220]*
*الحديث وعلومه /شروح الحديث )*



https://htt98.blogspot.com/2020/03/blog-post_5.html
...المزيد
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
18 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً