خمس حرف تملكونها الانطلاق من 0 منتوج طبي و اخر طبي منتوجات اثاث ۔۔۔۔۔الخ

خمس حرف تملكونها الانطلاق من 0
منتوج طبي و اخر طبي منتوجات اثاث ۔۔۔۔۔الخ

اهلي لا وضيف شهري اولی بي والسين الطيباوي زر تحرف حرفة تذهب في لقمة في بحر ...

اهلي لا وضيف شهري اولی بي والسين الطيباوي
زر تحرف حرفة
تذهب في لقمة في بحر خسارة
تملكون افضل


salim.beytehost7.com

https://top4top.us/do.php?img=17507 https://top4top.us/do.php?img=17508 سيف ۔ لقد اصبحت ...


https://top4top.us/do.php?img=17507

https://top4top.us/do.php?img=17508


سيف ۔ لقد اصبحت الان ملكي
https://top4top.us/do.php?img=17509
۔۔
مالينا
بل لنقل ان ممتلكاتي اتسعت قليلا
https://top4top.us/do.php?img=17509
۔۔
سيف
اخبروني انك كابيك طماعة وانانية
https://top4top.us/do.php?img=17509
۔۔
مالينا
اخبروني انك كامك حقود حسود
https://top4top.us/do.php?img=17509
۔۔
سيف
لماذا قبلت اذا
https://top4top.us/do.php?img=17509

۔۔
مالينا
انه الحب كما يقال
https://top4top.us/do.php?img=17509
۔۔
سيف
وانا كذالك كما يقال
https://top4top.us/do.php?img=17509

۔۔
سيف
سعادتي بك لا توصف اميرتي واميرة بلادي
https://top4top.us/do.php?img=17510

https://top4top.us/do.php?img=17511
۔۔

https://top4top.us/do.php?img=17507
...المزيد

152 قال بعض العارفين: اعلم أن لمباهلة الأنبياء عليهم السلام تأثيرا عظيما سببه اتصال نفوسهم بروح ...

152
قال بعض العارفين: اعلم أن لمباهلة الأنبياء عليهم السلام تأثيرا عظيما سببه اتصال نفوسهم بروح القدس وتأييد الله تعالى إياهم به وهو المؤثر بإذن الله تعالى في العالم العنصري فيكون انفعال العالم العنصري منه كانفعال أبداننا من روحنا بالعوارض الواردة عليه، كالغضب، والخوف، والفكر في أحوال المعشوق، وغير ذلك. وانفعال النفوس البشرية منه كانفعال حواسنا وسائر قوانا من عوارض أرواحنا فإذا اتصل نفس قدسي به، أو ببعض أرواح الأجرام السماوية والنفوس الملكوتية كان تأثيرها في العالم عند التوجه الاتصالي تأثير ما يتصل به فينفعل أجرام العناصر والنفوس الناقصة الانسانية منه بما أراد حسب ذلك الاتصال ولذا انفعلت نفوس النصارى من نفسه عليه الصلاة والسلام بالخوف وأحجمت عن المباهلة وطلبت الموادعة بقبول الجزية انتهى.
.
قيل لبعض الصالحين وقد أصبح صائماً تطوعاً: أفطر فإن المتطوع أمير نفسه. فقال: إني لأستحي من ربي عز وجل أن أعده وعداً وهو أن أصوم ولا أوفي له بوعدي
...المزيد

وغلقت ابواب ۔طيبة۔ من وجد في رحله فهو جزاٶه ۔تنفس۔

وغلقت ابواب ۔طيبة۔
من وجد في رحله فهو جزاٶه ۔تنفس۔

جاء في كتاب معالم التنزيل : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ ...

جاء في كتاب معالم التنزيل : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«قَارِبُوا وَسَدِّدُوا وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَا يَنْجُو أَحَدٌ مِنْكُمْ بِعَمَلِهِ» ، قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ برحمة منه وفضل» .
وفي شرح الحديث يقول العلامة ابن عثيمين : هذا الحديث يدلُّ علي أن الاستقامة علي حسب الاستطاعة، وهو قولُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «قاربوا وسدِّدوا» أي: سدِّدوا علي الإصابة، أي: احرصوا علي أن تكون أعمالكم مصيبة للحق بقدر المستطاع، وذلك لأنَّ الإنسان مهما بلغ من التقوى، فإنه لابد أن يخطئ، كما جاء في الحديث عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال: «كلُّ بني آدم خطّاء، وخيرُ الخطَّاءين التوابون»، وقال عليه الصلاة والسلام: «لو لم تذنبوا لذهبَ الله بكم، ولجاء بقومٍ يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم» فالإنسان مأمور أن يقارب ويسدد بقدر ما يستطيع. ثم قال عليه الصلاة والسلام: «واعلموا أنه لا ينجوا أحد منكم بعمله» أي: لن ينجوا من النار بعمله. وذلك لأن العمل لا يبلغ ما يجب لله - عزَّ وجلَّ - من الشكر، وما يجب له علي عباده من الحقوق، ولكن يتغمد الله - سبحانه وتعالى - العبد برحمته فيغفر له.



فلما قال: «لن ينجوا أحد منكم بعمله» قالوا له: ولا أنت؟! قال: «ولا أنا» حتى النبي عليه الصلاة والسلام لن ينجو بعمله «إلا أن يتغمدني الله برحمةٍ منه».



فدل ذلك على أن الإنسان مهما بلغ من المرتبة والولاية، فإنَّه لن ينجو بعمله، حتى النبي عليه الصلاة والسلام، لولا أن الله مَنَّ عليه بأن غفر له ذنبه ما تقدم منه وما تأخر، ما أنجاه عمله.



فإن قال قائل: هناك نصوص من الكتاب والسنة تدل على أن العمل الصالح ينجي من النار ويدخل الجنة، مثل قوله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]، فكيف يجمع بين هذا وبين الحديث السابق؟



والجواب عن ذلك: أن يُقال: يجمع بينهما بأن المنفي دخول الإنسان الجنة بالعمل في المقابلة، أما المثبت: فهو أن العمل سببٌ وليس عوضًا. فالعمل - لا شك - أنَّه سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، لكنه ليس هو العوض، وليس وحده الذي يَدْخل به الإنسان الجنَّة، ولكن فضل الله ورحمته هما السبب في دخول الجنة وهما اللذان يوصلان الإنسان إلى الجنة وينجيانه من النار.
...المزيد

جاء في كتاب معالم التنزيل : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ ...

جاء في كتاب معالم التنزيل : عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«قَارِبُوا وَسَدِّدُوا وَاعْلَمُوا أَنَّهُ لَا يَنْجُو أَحَدٌ مِنْكُمْ بِعَمَلِهِ» ، قَالُوا: وَلَا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: «وَلَا أَنَا إِلَّا أَنْ يَتَغَمَّدَنِي اللَّهُ برحمة منه وفضل» .
وفي شرح الحديث يقول العلامة ابن عثيمين : هذا الحديث يدلُّ علي أن الاستقامة علي حسب الاستطاعة، وهو قولُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «قاربوا وسدِّدوا» أي: سدِّدوا علي الإصابة، أي: احرصوا علي أن تكون أعمالكم مصيبة للحق بقدر المستطاع، وذلك لأنَّ الإنسان مهما بلغ من التقوى، فإنه لابد أن يخطئ، كما جاء في الحديث عن النبي صلي الله عليه وسلم أنه قال: «كلُّ بني آدم خطّاء، وخيرُ الخطَّاءين التوابون»، وقال عليه الصلاة والسلام: «لو لم تذنبوا لذهبَ الله بكم، ولجاء بقومٍ يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم» فالإنسان مأمور أن يقارب ويسدد بقدر ما يستطيع. ثم قال عليه الصلاة والسلام: «واعلموا أنه لا ينجوا أحد منكم بعمله» أي: لن ينجوا من النار بعمله. وذلك لأن العمل لا يبلغ ما يجب لله - عزَّ وجلَّ - من الشكر، وما يجب له علي عباده من الحقوق، ولكن يتغمد الله - سبحانه وتعالى - العبد برحمته فيغفر له.



فلما قال: «لن ينجوا أحد منكم بعمله» قالوا له: ولا أنت؟! قال: «ولا أنا» حتى النبي عليه الصلاة والسلام لن ينجو بعمله «إلا أن يتغمدني الله برحمةٍ منه».



فدل ذلك على أن الإنسان مهما بلغ من المرتبة والولاية، فإنَّه لن ينجو بعمله، حتى النبي عليه الصلاة والسلام، لولا أن الله مَنَّ عليه بأن غفر له ذنبه ما تقدم منه وما تأخر، ما أنجاه عمله.



فإن قال قائل: هناك نصوص من الكتاب والسنة تدل على أن العمل الصالح ينجي من النار ويدخل الجنة، مثل قوله تعالى: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97]، فكيف يجمع بين هذا وبين الحديث السابق؟



والجواب عن ذلك: أن يُقال: يجمع بينهما بأن المنفي دخول الإنسان الجنة بالعمل في المقابلة، أما المثبت: فهو أن العمل سببٌ وليس عوضًا. فالعمل - لا شك - أنَّه سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، لكنه ليس هو العوض، وليس وحده الذي يَدْخل به الإنسان الجنَّة، ولكن فضل الله ورحمته هما السبب في دخول الجنة وهما اللذان يوصلان الإنسان إلى الجنة وينجيانه من النار.
...المزيد

تاكلون من خشاش ارض او الاسواق في الهوی سوا ۔۔۔۔ هذا العصر ۔۔۔۔


تاكلون من خشاش ارض او الاسواق
في الهوی سوا ۔۔۔۔ هذا العصر ۔۔۔۔
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
12 ذو الحجة 1445
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً