اذكر اسم من إذا اطعته افادك ، و إذا اتيته شاكراً زادك ، و إذا خدمته أصلح قلبك و فؤادك

اللهم لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين

رب هب لي حكما والحقني بالصالحين

الحمدالله

اللهم اغفر لنا ذنوبنا , واستر عيوبنا

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
....أن العلماء والدعاة إلى الله وطلبة العلم لا يعطون الناس شيئًا من المال، ومن حطام الدنيا، وإنما يعلمونهم العلم، لذلك كانوا كبارًا، فعيشهم ليس لأنفسهم فقط، وإنما للناس لتعليمهم وإرشادهم إلى الحق، فهم كما وصفهم الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله -: «يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه»[2].
فمن عاش لنفسه عاش صغيرًا ومات صغيرًا، ومن عاش لغيره عاش كبيرًا ومات كبيرًا.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/145617/#ixzz6zwDBLKj7
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ...المزيد

http://www.up.ashfa.com/upashfa/uploads/ashfacom1615568211781.zip

تشعر بعد إنجاز أي شيء بنشوة وسعادة وطاقة تدفعك للمزيد من التقدم ...لكن المشاريع الكبيرة تحتاج الى وقت طويل وجهد كبير لاكتمالها وقد تخبو طاقتك مع طول المدة، لذلك فتِّتْ المشروع الكبير الى مشاريع صغيرة، واحتفل بعد كل انجاز لتندفع الى الأمام... (كل جملاً واحتفل بعد كل لقمة). ...المزيد

السلام عليكم
في العام الماضي شعرت بفتور في العبادة أدى إلى تقطيع في الصلاة فلا أصلي بانتظام وأقصر في العبادات وأستصغر الذنوب، وقد ابتلاني الله بشئ شعرت أنه بسبب هذا التقصير فظللت أدعو الله لشهور مع الحفاظ على الصلاة وقيام الليل أن يرفع البلاء عني وتعهدت بعدم العودة إلى الذنب وقد أكرمني الله سبحانه وتعالى ورفع البلاء عني ولكنني بعد فترة عدت إلى الفتور وقد ظل كرم الله علي برغم التقصير إلى أن عاد البلاء مرة أخرى الآن .. وأنا أشعر بالخجل من الله سبحانه أنني لا أرتدع إلا عندما يصيبني البلاء حتى أنني لم أعد قادرة على الصلاة وأشعر باكتئاب شديد ولا أعلم ما الذي ينبغي علي عمله .. فهل يقبلني الله مجددًا برغم ما فعلته؟ وهل يمكنني أن أدعو مجددًا أن يرفع عني البلاء أم أنني أكون منافقة؟ وأشعر أنه ليس لدي طاقة لتحمل البلاء لشهور كما حدث سابقًا .. أرجو المساعدة فأنا أشعر بيأس وألم شديدين .. شكرًا ...المزيد

ألا يعلم القاتل الغبي و كل قاتل على شاكلته أنها أسمى أمانينا ؟
أن تُزرع في قلوبنا رصاصة بعد صلاة الجمعة في بيت من بيوت الله ؟ ألا يعلم أنه حقق حلماً من أحلامنا ؟
أيظن أنه يقهرنا بها ؟
ألا يعلم أنها خلاصنا و جواز سفرنا من دنيا فانية الى جنة باقية عرضها السموات و الأرض بإذن الله ؟
ألا يعلم أن جريحنا لا يبكي من الألم .. بل يبكي لأنه لم يلحق ركب إخوانه الشهداء ؟
إن هذه الأمة منتصرة بقوة الله .. و إن دماءنا ستكون ناراً عليكم يوم القيامة و برداً و سلاماً لنا بإذن الله .. و عند الله تجتمع الخصوم! 💛💛 ...المزيد

ربى اهدنى،،

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه