واصبر

إذا رأيت الله يحبس عليكَ الدُّنيا، ويُكثِر عليكَ الشَّدائد والبَلْوَى، فاعلم أنكَ عزيز عنده وأنك عنده بمكان، وأنه يسلكُ بكَ طريق أوليائه وَأصفيائه وأنه يراك، أما تسمعْ قوله تعالى: {وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا} [الطور:48].

الغزالي رحمه الله

نسَبك المُحمَّدي!

بحسب مقدار تفاؤلك في الشدائد يكون نصيبك وميراثك من التركة النبوية، وتعرف حقيقة نسَبك المُحمَّدي!

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً