مقتبسات من كتاب رقائق القرآن

تأمل كيف أمر الله المجاهدين بصلاة الجماعة، وهم على خط النار، وتحت مخاطر القصف، وشرح القرآن لهم كيف يصلونها، فكيف يبيح الله تعالى لرجل ينام فوق فراش وثير، تحت أجهزة التكييف الحديثة أن يدع الصلاة؟ بأي منطق يجوز هذا؟! وجاء الأمر الصلاة في آية مركبة صياغتها بطريقة شديدة الترهيب {وَأَقِيمُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَلَا تَكُونُوا۟ مِنَ ٱلْمُشْرِكِينَ} [الروم من الآية:31]. فإذا كان الله يجعل ترك الصلاة من أفعال المشركين، فكيف يرضى المسلم لنفسه أن يكون بهذه المنزلة؟!

تهنئة المجاهدين

إخواني مجاهدي غزة والشام والعراق وفي كل مكان، تقبل الله رباطكم وغزوكم وصيامكم وقيامكم، أنتم شرف العيد ووسامه ونياشينه

غزة تحت القصف

خذلان الأقربين أشد من عدوان الأبعدين، لأن القريب ترجى نصرته والبعيد تنتظر عداوته، قال ﷺ « لا تزال طائفة من أمتي على الحق لا يضرهم من خذلهم »

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً