الفوائد (34)- الأُنس به

المخلوق إذا خِفْتَه استوحشت منه وهربت منه، والرب تعالى إذا خفته أنست به وقربت إليه.

بين المخلوق والخالق

ليس بين المخلوق والخالق نسب إلا محض العبودية والافتقار من العبد، ومحض الجود والإحسان من الرب عز وجل (مجموع الفتاوى [15/25])

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً