مقتبسات من كتاب رقائق القرآن

ووصف النبي صلى الله عليه وسلم سلوك المنافق في تعامله مع الصلاة فقال

«تلك صلاة المنافق، يجلس يرقب الشمس، حتى إذا كانت بين قرني االشيطان، قام فنقرها أربعًا، لا يذكر الله فيها إلا قليلًا» (رواه مسلم).

ألا يخشى المسلم المتكاسل في الصلاة، المستثقل لها، المستعجل دومًا في أدائها، أن يكون طيلة حياته إنما كان يمارس صلاة المنافق! كم ستكون صدمة فاجعة إذا رأى صلاته عند لقاء الله محسوبة عليه صلاة المنافقين فتكون وبالًا وهو يظنها النجاة؟!

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً