فكيف بكلام الله

العادة تمنع أن يقرأ قوم كتاباً في فن من العلم، كالطب والحساب، ولايستشْرِحوه، فكيف بكلام الله الذي هو عصمتهم، وبه نجاتهم وسعادتهم، وقيام دينهم ودنياهم؟! (مجموع الفتاوى [13/332]).

من أصغى إلى كلام الله

من أصغى إلى كلام الله وكلام رسوله بعقله وتدبر بقلبه، وجد فيه من الفهم والحلاوة والهدى وشفاء القلوب، والبركة والمنفعة، ما لا يجده في شيء من الكلام لا منظومة ولا منثورة (الاقتضاء [284]).

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً