عائض بن عبد الله القرني
اللهم يا من لا يُخلف وعده
اللهم يا من لا يُخلف وعده، ولا يُهزم جنده، ولاإله غيره، انصر المستضعفين في#حب، وعجل لهم بفرج من عندك. حسبنا الله ونعم الوكيل #حلب_تباد.
محمود محمد شاكر
رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (5)- آداب اللسان
أما آداب اللسان، فإن الناس لا يتحاجون إلى ما أسميته ما قبل المنهح إلا بعد أن تستوفى الآداب نموها عن طريق اللغة التي هي وعاء المعارف جميعًا، وبعد أن تستوفى أيضًا نموها عن طريق الثقافة التي هي ثمرة المعارف جميعًا، وبعد أن تستوفى حظًا من القوة والتماسك والشمول والغلبة على أصحاب هذه اللغة وهذه الثقافة، حتى يحتاج عندئذ إلى إعادة النظر المفصل بين تداخل أطرافها بعضها في بعض، طلبًا لتصحيح المسيرة، وطلبًا للوضوح، وطلبًا للنهج السوي والطريق المستقيم.
خالد أبو شادي
يوم القصاص!
يوم القصاص!
عن عمار بن ياسر قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من ضرب مملوكه ظلماً أُقيد (اقتُصَّ) منه يوم القيامة» (صحيح الترغيب [2280]).
عائض بن عبد الله القرني
الهدف
إذا لم يكن لحياتك هدف فبطن الأرض خير من ظهرها وأعظم هدف في الحياة الإيمان بالله وإتباع رسوله صلى الله عليه وسلم.
محمد بن عبد الرحمن العريفي
هدي النبي في رمضان
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
التواضع
إذا رأيت متكبراً فاعلم أنه قليل الصلاة أو عديمها، لا يجتمع كبر مع كثرة سجود {سيماهم في وجوههم من أثر السجود}، صح عن مجاهد أنه قال: هو التواضع.
ابن قيم الجوزية
الفوائد (55)- الأنس بالله (2)
ومن كان فتحه في الخلوة لم يكن مزيده إلا منها، ومن كان فتحه بين الناس ونصحهم وإرشادهم كان مزيده معهم، زمن كان فتحه في وقوفه مع مراد الله حيث أقامه، وفي أي شيء استعمله كان مزيده في خلوته ومع الناس، فأشرف الأحوال أن لا تختار لنفسك حالة سوى ما يختاره لك ويقيمك فيه، فكن مع مراده منك ولا تكن مع مرادك منه.
سلمان بن فهد العودة
حري القبول سريع الوصول
حين تكون أعزل من كل شئ إلا من إيمانك الواثق بالخالق فدعاؤك حري القبول سريع الوصول {ربّ إني لما أنزلت إليّ من خيرٍ فقير}
أحمد بن حنبل
الحلال
تلين القلوب بأكل الحلال!
محمد صالح المنجد
مجازر حلب (3)
ويُلاحظ أيضًا، أسلوب النياحة الواضح المُفضي إلى الإحباط والاعتراض على القدر، وقلما تسمع "إنا لله وإنا إليه راجعون" و "حسبنا الله ونعم الوكيل".
ابن قيم الجوزية
أسرار الصلاة (21)- ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
{ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ} [الفاتحة:3]؛ عبودية تخصه سبحانه، وهي شهود العبد عموم رحمته. وشمولها لكلّ شيء، وسعتها لكلِّ مخلوق وأخذ كلّ موجود بنصيبه منها، ولاسيما الرحمة الخاصَّة بالعبد وهي التي أقامته بين يدي ربه: أقم فلاناً، ففي بعض الآثار أن جبرائيل يقول كل ليلة أقم فلاناً، وأنم فلاناً فبرحمته للعبد أقامه في خدمته يناجيه بكلامه، ويتملقه ويسترحمه ويدعوه ويستعطفه ويسأله هدايته ورحمته، وتمام نعمته عليه دنياه وأخراه فهذا من رحمته بعبده، فرحمته وسعت كل شيء، كما أن حمده وسع كل شيء، وعلمه وسع كل شيء، {رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَىْءٍۢ رَّحْمَةًۭ وَعِلْمًۭا} [غافر من الآية:7]، وغيره مطرود محروم قد فاتته هذه الرحمة الخاصَّة فهو منفي عنها.
خالد أبو شادي
صلوا عليه!
صلاتك عليه ذكرٌ لفضائله، وتذكرٌ لوجوب الاقتداء به..
كلما صَلَّيْتَ اهتديتَ وارتقيتَ!!
صلوا عليه!
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |