ما حكم صيام كل يوم بتتابع لظروف مخصوصة تأويلًا لحديث: «كان رسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصوم حتى نقول لا يُفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم» وما صحة الاستدلال بهذا الحديث؟

امرأة نذرت عندما كانت فتاة أن تصوم الاثنين والخميس، وعندما تزوجت منعها زوجها من ذلك، فماذا عليها، هل تصوم أم لا تصوم وعليها الكفارة؟

بالنسبة لصيام يوم عرفة يكون فرضًا يوم الأحد من ذي الحجة. ويأتي الأحد في لوس أنجلوس بعد 14 ساعة، ويأتي الأحد في اليابان قبل 6 ساعات تقريبًا، كيف يكون صيام يوم عرفة في تلك البلاد؟

ما حكم صيام النصف من شعبان؟ وهل ورد فيه فضل؟

كيف يمكن الجمع بين صيام الاثنين والخميس مع صيام يوم وإفطار يوم؟

كيف نصوم إذا صادف يوم عاشوراء أو عرفة يوم السبت؟

أنا أصوم ثلاثة أيام من كل شهر وهي الأيام البيض، ولكني في بعض الأحيان أترك بعضها وأقضيها في يومي الاثنين والخميس اجتهادًا مني، فهل في ذلك بأس؟

ما هو فضل يوم عاشوراء؟ ويوم الخميس والاثنين؟

ما حكم صيام يوم وإفطار يوم مع إخلاف العادة لتحصيل صيام الخميس؟

ما حكم صيام أيام البيض في شهر ذي الحجة لغير الحاج حيث توافق أيام التشريق؟

هل يجوز الصوم ما بين العيدين؟

س: الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: «من صام رمضان وأتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر» فإذا كان على الإنسان قضاء أيام من رمضان (6) أو (7) أيام، فعند دخول شهر شوال هل يجب عليه قضاء تلك الأيام أولا لإكمال رمضان ثم يصوم الست من شوال، أم لا بأس بأن يصوم الست من شوال ثم يقضي؟ وإذا كان يجب عليه أن يكمل رمضان ويقضي أولا ثم يصوم الست من شوال، فما قولك في حديث عائشة التي كانت تؤخر أيام قضائها حتى شعبان القادم، المهم قبل دخول رمضان أي لا يمر عليها رمضان القادم؟ وإذا مرض شخص (26) يومًا من رمضان ثم شفي فإذا بدأ بقضاء الأيام التي أفطرها من رمضان لم يبق له إلا أربعة أيام من شوال، فما هو تفسيركم في هذا؟