أصول نافعة جامعة في مسائل المصائب والمحن

1- أن ما يصيب المؤمنين من الشرور دون ما يُصيب الكافرين.

 

2- أن ما يصيب المؤمنين مقْرون بالرِّضا والاحتساب، فإنْ فاتهم ما يُريدون، فمعولهم على الصبر والاحتساب، وذلك ...

أكمل القراءة

من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله

هو ثلاثة أنواع: صبر على فرائض الله فلا يضيعها، وصبر عن محارمه فلا يرتكبها، وصبر على أقضيته وأقداره فلا يتسخطها، ومن استكمل هذه المراتب الثلاث فقد استكمل الصبر والإيمان... ... المزيد

صفة الإيمان بالله على وجْه التفصيل

نشْهد أنَّ ربنا الخالق البارئ المصَوِّر، الذي أوجد الكائنات، وأتقن صنعها، وأحسن نظامها، وأنه الله الذي لا إله إلا هو، المعبود الذي لا يستحق العبادة أحدٌ سواه ... المزيد

بيان حقيقة الإلحاد في أسماء رب العالمين وذكر أقسام الملحدين فيها

نفي الإلحاد في أسماء الله وصفاته من تمام إثبات صفات الكمال، وتفرُّد الرب بنعوت العظَمة والجلال، فعلى العبد المؤمن أن يحقِّقها علمًا وتعبُّدًا لله بها... ... المزيد

أسماء الله كلها حسنى

أسماء الله كلها حسنى، وكلها تدل على الكمال المطلق، والحمد المطلق، وكلها مشتَّقة من أوصافها، فالوصْفُ فيها لا ينافي العَلَميَّة، والعلمية لا تُنافي الوصْف... ... المزيد

من صفات الله تعالى

ومِن صفات الله - تعالى - أنه الفَعَّال لما يريد، لا يكون شيء إلا بإرادته، ولا يخرج شيء عن سُلطانه، ولا يصدر إلاَّ عن تدبيره، ولا محيد عن القدر المقدور، ولا يتجاوز ما خطَّ في اللوح المسطور... ... المزيد

الإيمان بالقدر

أ - حكمه: واجب، وهو أحد أصول الإيمان الستة؛ قال - تعالى -:  {إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}  [القمر: 49].

 

ب - صفته: أن تعلم أن ما شاء الله كان، وما لم يشأ الله ...

أكمل القراءة

من أضرار السهر

"كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يكره النومَ قبل العشاء والحديثَ بعدها" ... المزيد

أصول الإيمان

الرضا بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولاً، كما في الأحاديث النبويَّة الآتية. ... المزيد

الحب في الله والبغض في الله، والموالاة في الله والمعاداة في الله

"إنَّ مِن واجبات الإيمان ولوازمه محبةَ الله - تعالى - ومحبَّة رسوله صلى الله عليه وسلم ومحبة المؤمنين" ... المزيد

الاهتداء بهدي النبي والابتعاد عن الابتداع

لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَثَلاً أَعْلَى لِلْقُلُوبِ الطَّاهِرَةِ، وَقُدْوَةً حَسَنَةً لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَالدَّارَ الآخِرَةَ، فِي شُؤُونِ الْحَيَاةِ كُلِّهَا؛ دِقِّهَا وَجِلِّهَا. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً