الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
شعر بنزول بول منه وهو يصلي وأكمل صلاته ثم لم يجد أثر بول
كنت أصلي، وأحسست أن هناك بولا قد نزل مني، أكملت الصلاة، ثم انصرفت منها. دخلت دورة المياه، فلم أجد أي أثر للبول. فهل علي قضاء تلك الصلاة أم إنها صحيحة؟ لي سؤال آخر: كثيرا ما أشعر أني أرائي. فما الأسباب التي تعينني على عدم الرياء؟
جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
مذاهب الفقهاء فيمن شك في ترك ركن
شخص شك في أداء السجود الثاني فأداه دون أن يحاول التذكر هل أداه أم لا؟ فهل يجوز ذلك؟ وما الذي كان عليه فعله؟
الشبكة الإسلامية
حكم من شك في صلاة ما هل صلاها أم لا
جئت من عملي، وتأخرت عن الظهر في المسجد، تغديت ثم ذهبت للصيد بعد صلاة العشاء، فبدأت أشك هل أنني صليت الظهر أم لا؟ ماذا أفعل؟
جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
ماذا يفعل من شك في التشهد الأخير هل سجد واحدة أم اثنتين؟
جلست للتشهد الأخير، وبدأت بالتشهد، وجاءني شك هل سجدت سجدة أو سجدتين، فماذا أفعل؟
الشبكة الإسلامية
الفعل الأولى لمن استنكحه الشك
أعلم أن من استنكحه الشك يبني على الأكثر، ويجوز له البناء على الأقل. فما حكم صلاتي وقد بنيت على الأكثر فيها، لشكي في ترك ركن؟ وفي نفس الصلاة شككت مرة أخرى، لنسياني ركن آخر -أي: شككت هل سجدت سجدة أو سجدتين؟-، فبنيت على الأقل، وسجدت للسهو؟
الشبكة الإسلامية
مسائل في الشك والوساوس في الصلاة
أعاني من الوسواس ويخف.... ووسواس النية لم أستطع التخلص منه، فمرة يظهر لي عند تكبيرة الإحرام، ومرة عند قلب صلاة الفرض سنة عندما أبدأ في الصلاة، وأحيانا عندما أقول أذكار الصلاة 3 يأتيني وسواس مرة أنني إن نويتها تكون للصلاة وإن كانت ثمة زيادة تكون للسنه وأخيرا عندما قرأت أن الاستعاذة تكفي في أول الصلاة قبل الفاتحة، وبعد الفاتحة قبل السورة فقط نذكر البسملة، وأنا قد تعودت أن أقول الاستعاذة بعد تكبيرة الإحرام، ومن ثم البسملة والفاتحة، وبعد الفاتحة أعيد الاستعاذة والبسملة وأقرأ السورة، وبذلك تأتيني فكرة أنني أزيد الاستعاذة بعد الفاتحة، وهي ليست من الصلاة، فأضطر لسجود السهو بعد كل صلاة خوفا من أنني قلتها سهوا.
الشبكة الإسلامية
ماهية الشك المستنكح
إذا كان الشك يأتي يوما في الصلاة، ويوما في الوضوء، أو الطهارة. فهل يعتبر مستنكحا، أم يجب أن يأتي يوميا في الصلاة، أو يوميا في الوضوء؟
الشبكة الإسلامية
حكم كثير الشك في الصلاة والطهارة
صليت المغرب، وقبل أو بعد انتهائي من الصلاة لست متأكدة شككت بأنني لم أقرأ التشهد الأخير كاملا، فقمت بإعادة الصلاة، وأثناء صلاتي هنا أخشى أنني فكرت كثيرا، وهناك صلاة أخرى فكرت فيها كثيرا، فقمت بإعادتها، وأثناء صلاتي هنا فكرت كثيرا وكان تفكيري في المرتين بسبب شكي أن هناك ما ينقض وضوئي، وكنت أفكر في كلتا الصلاتين بإعادتها بعد الفراغ منها أو عندما أجد وقتا، فهل تبطل صلاتي إذا نويت بأنني سوف أعيدها بعد الفراغ منها؟ وهل إذا أردت إعادة صلاة لأنني لم أحسنها بسبب التفكير أو غيره يجب أن أعيدها في نفس الوقت أم يجوزأن أعيدها في وقت لاحق؟ علما بأنني لم أعد صلاتي في الحاتين، لأنه قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن إعادة الصلاة في يوم مرتين ـ أخرجه النسائي من حديث ابن عمر ـ رضي الله عنه ـ فما حكم صلاتي في الحالتين؟ وهل يجوز أن أعيدها مرة أخرى؟ وما الذي علي فعله إن راودتني هذه الأفكار الكثيرة في صلاتي؟ وهل يجوز أن أعيدها؟
الشبكة الإسلامية
من يشعر بنزول مذي أو ودي بعد انتهاء الصلاة
أتوضأ جيدا وأذهب للصلاة، وبعد الانتهاء أشعر بنزول مذي أو ودي، ولا أعرف الفرق بينها، ولكنني بعد الوضوء أتأكد جيدا من عدم نزول شيء، فما حكم الصلاة؟ وهل تُعاد أم لا؟ وما العمل؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
حكم من شك في ترك ركن أثناء الصلاة
ما حكم من جلس بعد السجود، وشرع في قراءة التشهد الأخير، ثم شك هل هي السجدة الثانية أم الأولى، ثم أكمل التشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم قوي شكه فجعلها الجلسة بين السجدتين، وقال رب اغفرلي وارحمني، ثم سجد، ثم جلس وقرأ التشهد، ثم سلم ولم يسجد، لأن لديه الشك المستنكح في قراءة الفاتحة وغيرها؟
الشبكة الإسلامية
علاج الشك في الطهارة والصلاة
عندي ثلاثة أسئلة أرجو الإجابة عليها جميعها: السؤال الأول: مرة احتلمت وخرج مني مذي (يغلب على ظني أنه مذي) ومع ذلك اغتسلت احتياطا، وأبدلت ملابسي، ولكن هل يجب علي تطهير الفراش؟ مع أني لم أجد أي أثر للنجاسة عليه، ولقد قرأت في موقعكم: أن اليقين لا يزول بالشك، وأنا أشك إذا كان عليه نجاسة. السؤال الثاني: أنا عندي وسواس في الطهارة؛ فمرة كنت أستنجي من البول، فأقوم بصب الماء على فتحة الذكر، ثم أقوم بصب الماء على يدي، وأفرك به ذكري، ثم أعود وأصب الماء على فتحة الذكر، وعندما صببت الماء على فتحة الذكر في المرة الثانية تساقط الماء على الخصيتين، ولكني قلت: إن هذا الماء طاهر. فلم أغسل الخصيتين، وصليت، فهل صلاتي صحيحة؟ السؤال الأخير: أنا أيضا أوسوس في الصلاة، وعندي كثرة في الشكوك، فمثلا: عندما أسجد أشك هل ركعت أم لا؟ وأشك هل قرأت الفاتحة بالشكل الصحيح أم لا؟ لدرجة أني أجعل أحدا يراقبني. ولكني في مرات أغلب الوسواس ولا أقطع الصلاة، ومرات يغلبني. فأرجو منكم أن تنصحوني.
الشبكة الإسلامية
من شك في صلاته هل سجد سجدة أو سجدتين
يأتيني كل يوم في ركعة واحدة من الصلاة أني نسيت سجودا، فأبني على الأكثر؛ لأنه متكرر، وكنت أصلي العصر، فأتاني الشك في الركعة الأولى والأخيرة أني لم أسجد سجدتين، فبنيت على الأكثر، ولكن ضميري يؤنبني لأن الشيطان يوسوس لي أني كنت بنيت على الأكثر؛ لأن الوسواس يأتيني يوميا في ركعة واحدة، وليس في ركعتين كما حدث في هذه الصلاة، علما أني متيقنة أنها وسوسة. هل أعيد الصلاة؟ أم ما فعلته صحيح؟ وسبب بنائي على الأكثر أن الوساوس تكثر في الركعة الأولى والأخيرة عادة.