الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
من ضيع الصلاة فليس بحي على الحقيقة
استمعت لدرس ديني فذكر فيه "حياة الصلاة والصلاة الحياة" دون تفصيل وشرح لذلك. فأرجو التكرم بشرح لهذه المعاني ؟
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة تكاسلا يجري عليه حكم فسقة المسلمين
توفي والدي، وكان لا يصلي إلا الجمعة ومعظم الصلوات في رمضان، ولكن عندما توفي كان وجهه مبشرا، لأنه كان رحيما في تجارته، يقول ابن سيرين في كتاب تفسير الأحلام: وأما الكافر الميت إذا رئي في أحسن حال دل ذلك على أمر عقبه، ولم يدل على حسن حاله عند الله، فهل هذا الكلام ينطبق على أبي، إذ نراه في المنام طيبا وجميلا ومبشرا بالخير؟ والأغرب أنه يطلب منا الزيادة في الدعاء، وذكر في رؤية أنه كان يعذب لتركه الصلاة، ولكن عندما دعا له أحد أخرجه الله من النار إلى الجنة، فهل أبي ممن ينطبق عليه هذا القول؟ وهل الميراث الذي يرثه أولاده المسلمون حلال أم حرام؟
الشبكة الإسلامية
لا يجد وقتا في المدرسة ليصلي الظهر
في المدرسة نادرا ما أحصل على وقت لأصلي فيه الظهر، لأنني عندما أصل المنزل يكون العصر قد أذن، فهل يجوز أن أصلي الظهر وقد يكون العصر أذن وبعد ذلك أصلي العصر؟ أم أنه لا تقبل صلاتي؟ فأنا مواظبة على أن أصلي أربع ركعات قبل الظهر وركعتان بعدها وعندما أجد وقتا في المدرسة أصلي الظهر فقط، وعندما أرجع إلى البيت أصلي رواتبها، فهل ذلك صحيح؟ وإذا كان صحيحا، فهل أصليها بعد العصر أم قبلها؟.
الشبكة الإسلامية
هل يترك الصلاة من قلبه عامر بالإيمان
أريد جواباً مفحماً لتارك الصلاة الذي يقول إن قلبه عامر بالإيمان.
الشبكة الإسلامية
الصلاة لا تسقط عن المسلم ما دام عقله ثابتا
أجهضت قبل أسبوع وكان الحمل ثلاث شهور، وعملت عملية تنظيف لوقف النزيف. ولم أستطع أن أصلي من شدة الآلام، ولم أصل أسبوعا. فما الحكم هل تكون لي صلاة أم أقضي ما فاتني؟
الشبكة الإسلامية
ترك الصلاة بسبب عدم الخشوع فيها من تلبيس إبليس
أنا عندي أخت وهي لا تصلي ولا تقرأ القرآن ولا حتى تسمعه. وعندما ننصحها تقول بأنها عندما تصلي لا تشعر بخشوع وحتى عندما تقرأ القرآن وتسمعه تحس بضيق وتقول إنها عدة مرات تحاول وتتمنى أن يخشع قلبها. فماذا أفعل معها ؟
أرجو من فضيلتكم النصح والدعاء، وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
يعمل الصالحات وأخلاقه حسنة ويهمل الصلاة
لدي أخ يتمتع بأخلاق جيدة ويصوم شهر رمضان كما يصوم غيره من الأيام الفاضلة ويقوم بالكثير من الأعمال الصالحة، ولكن المصيبة العظمى أنه تارك للصلاة، وذلك أنه يصلي اليوم واليومين ثم يبدأ الكسل يتسلل إليه فيقوم بجمع الصلوات، ثم يتركها بالكلية، أرجو أن توجه له نصيحة توجيهية لأنني سوف أرسل اليه هذه الفتوى.
وبارك الله فيكم.
الشبكة الإسلامية
تارك الصلاة بين الكفر وعدمه
سيدي، قرأت في موقعكم فتوى على أن من ترك فرضا من الصلوات دون عذر حتى يخرج وقته فهو قد خرج من ملة الإسلام والعياذ بالله، هل إذا أخرجه تكاسلا يكون خرج عن الإسلام أم هناك شرط كأن يكون أخرجه وهو يعتقد - من العقيدة - أن الصلاة ليست واجبة مثلا؟
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
هل تبقى مع زوجها الذي انقطع عن الصلاة
أنا متزوجة منذ سنة ونصف من رجل كان لا يصلي، إلا أنني اشترطت عليه أن لا يتم الزواج إلا وقد بدأ بالصلاة، وكان ذلك حيث بدأ الالتزام بالصلاة خلال فترة الخطبة وبقي على ذلك إلى بضعة أشهر مضت، كان يعيش في أمريكا مع عائلته منذ كان عمره 8 أشهر وإخوته ووالديه ملتزمون بالصلاة والصيام وأداء أساسيات الدين، وهو طيب جدا ومهذب وأنا متأكدة من أنه يحبني ويريدني زوجة له وقد اختارني لالتزامي ـ بعد أن طلق زوجته الأولى غير المحجبة وغير الملتزمه طمعا منه في المتدينة التي تعرف حقوق وواجبات الزوج، وخلال معاشرتي معه في السنة والنصف الماضية عرفت وأيقنت أنه يجهل الكثير من أمور الدين حتى إنه استغرب من أنه لا معاشرة بين الأزواج خلال فترة الحيض، وعندما علم بذلك لم يعد يطلبها مني، وقد طلب مرة أن يعاشرني في الدبر وعندما أخبرته أن هذا حرام طلبها مرة ثانية وثالثة ومع إلحاحه ورفضي أيقن صدق قولي وأقلع عن طلبه وأقتنع بحرمة الأمر، وكان لا يعرف حرمة استخدام بطاقات الائتمان وعندما وضحت له الأمر استغرب ـ والحمد لله ـ أن عندي خلفية دينية كبيرة، انتقلنا للعيش في السعودية لعقد عمل عرض علينا، وأدى العمرة مرتين إلا أنه تعرض لموقف في العمل مع أحد زملائه ظلم فيه بشكل شديد ووقفت الإدارة موقف المدافع عن ذلك الشخص، وبعدها شاهد ذلك الرجل يدخل المسجد ليصلي فقال: هذا الذي يظلم ويفعل ما فعل يذهب الآن ليصلي وفي المسجد ـ أيضا ـ وللحظة فضلت أن لا أكون مسلما مثلي مثل هذا الظالم، وبعد هذا الموقف انقطع عن الصلاة وبدأ يدخن مع أنه يكره التدخين كرها شديداً، و يصوم ويزكي ويؤدي كافة الفرائض الأخرى، إلا أنني حاولت معه أكثر من مرة وبشتى الطرق، بالحسنى والصراخ وحتى بمنعه من معاشرتي طالما أنه لا يصلي ووضحت له حرمة مكوثنا معا إن كان لا يصلي ولا يؤدي عمود الدين، فقال سأصلي أعدك بذلك لكن ليس الآن ربما في وقت قريب جداً وأقصى ما استطعت الحصول عليه منه هو وعد بالتزام الصلاة بعد أول عمرة قادمة نؤديها، وأعرف أنه لا أحد يعرف متى أجله وحاولت إيصال ذلك له، لكن لا أعرف ماذا حصل له؟ وهو حنون جداً وطيب معي ويستمع للنصح، لكن ما تعرض له في المملكة من هذا الشخص الذي يظهر نفسه بمظهر الدين جعله يكره المتدينين بشكل كبير، نسيت أن أذكر أنه بحكم نشأته في أمريكا لا يتكلم العربية بطلاقة ولا يعرف من القراءة والكتابة بالعربية إلا القليل القليل، ويقرأ القرآن في مصحف مفسر بالإنجليزية وعنده قابلية للتغير والتعلم ولا حرج عنده في ذلك خصوصا أنه طبيب ـ والحمد لله ـ وناجح في عمله، فماذا أفعل حيال عدم صلاته؟ أأصبر عليه واحتسب الأجر وأدعو الله حتى يهديه؟ أم أطلب الطلاق؟ مع العلم أنه في مرة حصل شجار كبير بيننا على موضوع الصلاة وقلت له إن ما بيننا زنا وليس حلال وطلبت الطلاق فأجابني إن بيننا عقد قران ولا يمكن اعتبار هذا زنا لا تصدري فتاوى من نفسك، عدا عن أنني أريدك ولن أفرط فيك بسهولة، حاولت الضغط عليه من أحد أصدقائه الملتزمين دينيا، لكن دون جدوى، وزوجي بذرة الخير فيه موجودة لكن أجهل الطريق لأرويها، أرجوكم أفيدوني، ما الحل؟.
وبارك الله فيكم.
الشبكة الإسلامية
لا عذر لك في تأخير الصلوات
أنا موظف في شركة ومشكلتي هي أنني أعمل طوال النهار بداية من التاسعة صباحا إلى السادسة مساء وعندنا راحة الغداء بين الثانية عشر إلى الواحدة بعد الزوال وتدوم ساعة، ولكنني لا ألتحق بأداء الصلوات في أوقاتها خاصة الظهر والعصر والمغرب، وبسبب هذا العمل فإني أكون مجبراً على تأخيرها إلى الليل حيث أقضيها كاملة ودفعة واحدة وذلك بالترتيب الظهر أولاً، ثم العصر ثم المغرب ثم العشاء الحاضرة عند رجوعي إلى المنزل فهل يجوز لي مثل هذا العمل؟ مع العلم أن الشركة التي أعمل بها تقرب من مسجد تقام فيه الصلاة جماعة وفي أوقاتها إلا أنني أحس أنني لا أستطيع التخلف عن العمل للتردد على المسجد في الأوقات التي ينادى فيها إلى الصلاة، إما لعمل يشغلني عندما ينادى إلى الصلاة، أو لأن المسؤول موجود معنا في اجتماع، أو لأنه لا يسمح بالخروج أثناء أوقات العمل ما عدا راحة الغداء التي تدوم ساعة فقط من النهار؟.
الشبكة الإسلامية
الترغيب في أداء الصلاة والالتزام
أشكركم على جهدكم وتفانيكم في الرد على أسئلتنا.. جزاكم الله خيراً.
أنا متزوجة منذ عام، ومنذ تزوجت أحاول الالتزام، وقد التزمت بالفعل وتوقفت عن معظم حياتي السابقة من سهر وتزين وغيرها، مع أنني والله لم أكن أعلم أن بعض أعمالي محرمة شرعاً، فأنا تربيت ببيت محافظ اجتماعيا ولكن لم أتربى على أسس دينية متينة، ومنذ تزوجت من رجل صالح مؤمن خير وأنا أجتهد في تعلم ديني مع أنني في كثير من الأحيان لا أدري كيف يمكن أن أتعلم أسس الدين الصحيحة، خاصة الأمور التي تتعلق بواجباتي كزوجة وكامرأة حتى قبل أن أتزوج لم أكن أعرف كيف يصلون، مشكلتي أنني بدأت أصلي والتزمت لأشهر ولكني بدأت أهمل الصلاة إلى أن تركتها، وعند ما أصلي تراودني الأحلام الشريرة حتى بت أخاف النوم، وعند ما لا أصلي لا أحلم بكوابيس وأصبحت أخاف بعض الشيء في الصباح أن أدخل للوضوء فزوجي معظم وقته في عمله وأنا طوال اليوم وحيدة بالبيت وبدأ صدري يضيق بالصلاة إلى أن تركتها، وأنا نادمة ورجعت أصلي ثم تركتها وهكذا لا أدري ماذا أفعل فأنا أضيق بالصلاة وأحن إلى حياتي السابقة، حتى عند ما توقفت عن التزين أصبح المجتمع ينتقدني وأمي وأخواتي، حتى إن أختي قالت لي "لا تأتي لزيارتي هكذا"، أنا فلسطينينة من عرب الـ 48 ولا أدري كم من الصعب أن أشرح لكم كم من الصعب أن تكون المرأة ملتزمه هنا، وحتى أقول الحق ومع أن بلدة زوجي تبعد عن بلدة أهلي ربع ساعة إلا أن الناس هنا ملتزمون ومعظم النساء محجبات، ولكن الوضع بالجامعة مختلف والمحجبات يعاملن بعنصرية شديدة وبلدة أهلي محافظون على عاداتهم ككل قرى ومدن عرب الـ 48 ملتزمون كعرب وكفلسطينين ولكني أرى أن معظمهم ليسوا ملتزمين كمسلمين.
آسفه أني أطلت عليكم الشرح وربما بهذا الشرح أحاول أن أبرر ضعف نفسي لكني لا أصمد بإغراء هذا المجتمع، فماذا أفعل، كيف أعود إلى الصلاة، وكيف أحب الصلاة، وكيف أصلي وبدون أن تراودني المخاوف والأحلام المزعجة؟ كيف أكون ملتزمه وأرضي زوجي دون أن أغضب أهلي ودون أن أكون منبوذة من المجتمع فأخت زوجي المحجبة لم تجد عملاً سوى مدرسة بالقرية العربية ولأسباب عنصرية ولكن فرص العمل لغير المحجبات أكثر بكثير، أشعر أنني بدوامة أريد أن أرضي ربي وضميري ولكني لا ألبث أن يعاودنني الحنين إلى سيرتي السابقه، ساعدوني أرجوكم؟
الشبكة الإسلامية
موقف المرأة من زوجها إذا ترك حقا لله تعالى
تزوجت زوجي وهو فوق الستين، وعاش معظم حياته في أوروبا، قبل الزواج اعترف لي أنه لا يواظب على الصلاة، ووعدني أنه سيحاول أن ينتظم، ولكنه للأسف لم يف بوعده، وهو يصلي الجمعة فقط، هو يعاملني معاملة طيبة، وأجد معه الاستقرار، فهل علي ذنب في الاستمرار معه، أم أطلب الطلاق؟