الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
الخلل من بعض المصلين لا من الصلاة
والدة صديقة لي لا تصلي فهي تقول إن أغلبية المصلين يصلون ولكن أفعالهم لا تتوافق مع الإسلام فمنهم المنحرف ومنهم ومنهم إلخ، وهي تقول إن الأعمال بالنيات فهي لا تصلي ولكن تحب الخير للناس جدا، وأنا أشهد على حسن سلوك والدة صديقتي.
أما والدها فهو يصلي ولكن قد يفوته بعضها لكنه ليس على رأي زوجته، فما يفوته فهو بسبب العمل والانشغال في الحياة، والسؤال من صديقتي هو هل يؤثر عدم صلاة الأم على ابنتها؟ أعني لو دعت الابنة بشيء ما ربها فهل من الممكن أن يرد الله دعوتها عقابا لأمها التي لا تصلي بتاتا أي هل من الممكن أن لا تحيا الفتاة حياة سعيدة بسبب ذنب لو أسميناه ذنبا ولم تقترفه هي بل والدتها.
الشبكة الإسلامية
واجب زوجة تارك الصلاة وشارب الخمر
سؤالي هو أنني امرأة متزوجة منذ 14 سنة ولي من الأبناء 3 الحمد لله، ومشكلتي هو أن زوجي يسكر دائما وخارج البيت ولا يصلي ويعود إلى البيت في الساعات المتأخرة من الليل ويهددني دائما بالزواج من امرأة أخرى فكيف له أن يوفق بين الزوجتين و الشيء الغريب هو أنه لا تأشيرة لإقامتي في البحرين و كلما ذهبت إلى إدارة الجوازات يقولون لي إن شاء الله خيرا وتضيع أوراقي في الوزارة أو جهاز الكمبيوتر يتعطل لا أدري ما السبب ؟ أفيدوني أفادكم الله ببعض آيات الله و جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
التائب من ترك الصلاة هل يتدرج في أدائها
عندي سؤال يحيرني وهو إذا أنا كنت لا أصلي أبدا وأحببت أن ألتزم بالصلاة فهل أبدأ بالتدرج حتى أعود نفسي، أو أضغط على نفسي مرة واحدة وأبدأ أصلي الخمس كلها في المسجد مع العلم أني حاولت أكثر من 100 أن أصليها مرة واحدة وفشلت؟
الشبكة الإسلامية
لا يحل تعمد تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها
شاب مسلم أقيم بإيطاليا إقامة غير قانونية أي ليست لدي شهادة إقامة، إذا فأنا مضطر للعمل في السوق السوداء حيث تحد كثيرا الحريات وكنتيجة لذلك فأنا لا أستطيع إقامة الصلاة في وقتها وأضطر أن آتي بها آناء الليل كلها فما حكم الشرع في ذلك؟ متزوج ولي أبناء في بلدي كم يمنحني الشرع من مدة الغياب عنهم؟ وبم تنصحوني إخوتي الأعزاء؟
جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
الصلاة آكد الفرائض ولا يغني عنها أي عمل آخر
لي صديق كلما أدعوه للصلاة يقول لي أنا أتصدق وأعمل الخير، وهذا كاف ولا داعي للصلاة! فماذا تقولون له؟
الشبكة الإسلامية
لا عذر في ترك الصلاة لمن يرتكب الذنوب
فإن القانون الوضعي في بلدي لا يسمح بتعدد الزوجات مما يتسبب في إفساد عبادة البعض كما يلي:
أ - التوقف عن أداء الصلاة بدعوى انه لا يمكن الجمع بينها والزنا لأن ذلك يجعل حسابه عسيرا فهو يرى نفسه منافقا ولأن صلاته ستكون عليه وليس له.
ب - تطليق زوجته الأولى مما يجعله عرضة للإحساس بأنه ظلمها ومن ثمة ينفذ الشيطان ومن باب التقوى والنفس اللوامة فيصير يجلد نفسه ومع أول مشكل مع زوجته الثانية يتراءى له أن ذلك من سوء عمله إلى آخره.
ج - يتزوج سرا بثانية وهنا الطامة الكبرى:
أولا - يصعب وجود الولي الذي يقبل تزويج ابنته سرا وله الحق في ذلك ولأسباب متعددة منها الشرعي والاجتماعي والنفسي.
ثانيا - إن تم اجتيازالعائق الأول بسلامِ يطفو على السطح مشكل إعلإم الزوجة الأولى من عدمه وهنا لابد من التذكير أن عقد الزواج الأول تم حسب ما تنص عليه مجلة الأحوال الشخصية بما معناه وكأن ميثاقا وعهدا أدرجا ضمنا في بال الزوجة أن بعلها لن يتزوج غيرها ما دامت هي زوجته وهنا يجب أن لا ننسى غلظ المواثيق ومسؤولية العهود.
ثالثا - الخوف من الحاكم والسجن وما يتبع ذلك من متاعب.
وفي الختام أرجوالنظر بدقة لأن الوضع خطير للغاية، وهكذا أحملكم المسؤولية أمام الله أني بريء من تهمة أني علمت ولم أعلم.
الشبكة الإسلامية
التهاون بالصلاة انشغالا بالأولاد والبيت
سؤالي هو: إني أم لولد واحد وموظفة في إحدى الدوائر عند عودتي إلى البيت أشتغل عن الصلاة بعنايتي بالطفل وأعمال البيت فصلاتي ليست مستمرة أحيانا ما رأيكم في ذلك.
جزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
ترك الصلاة وممارسة الفجور أثناء السفر
جزاكم عن المسلمين كل خير لإدارة هذا الموقع الطيب: سؤالي شريكي كثير السفر وغالبا ما أكون معه أيضا وهو من الملتزمين فيحافظ على صلاة الفجر جماعة ويحاول الالتزام قدر الاستطاعة إلا خلال السفر:
1 - ينقطع عن الصلاة.
2 - يحضر بنات الهوى (مقابل أجر) إلى الفندق وعند استنكاري ذلك أجاب أنه يداعبهم فقط (مع الإنزال) ولا يزني مخافة من الله فقط علما أنه متزوج أفيدونا بالتفصيل عن هذا السلوك والحكم والعلاج ؟
الشبكة الإسلامية
المضيع للصلاة لا يوصف بالصلاح
هل يتوجب علي طاعة زوجي كما كانت زوجات السلف الصالحين يطعن أزواجهن في غير معصية الله على الرغم من أنه لا يصلي، علماً بأنه إنسان صالح جداً جداً جداً، وماذا أفعل معه لكي يصلي لقد استنفدت كل الطرق ولكن لا فائدة، أفيدوني أجلكم الله؟
الشبكة الإسلامية
لا تسقط الصلاة عمن يعي تصرفاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، قصتي يا فضيلة الشيخ: أنا شاب أبلغ من العمر 21 عاماً ووالدي (حفظه الله) يبلغ من العمر قرابة 98 عاماً وأنا أصغر الذكور والابن المتواجد دائما بالمنزل، ففي الآونة الأخيرة أصبح والدي كثير النسيان وصار كثير السؤال عن الإبل والغنم والمال علما بأن الإبل آخر عهده بها منذ حوالي 40 عاماً والغنم حوالي 10سنوات، وأصبح يتثاقل عن أداء الصلاة في المنزل لأنه لا يستطيع الذهاب إلى المسجد واستدار وقت نومه ففي الليل سهر ونشاط وحيوية وفي النهار نوم وخمول (فوالدي منذ أن عرفته لم تكن المادة همه ومراده فقد كان يقوم الليل دائما وكثير الصدقة للفقراء والمساكين ويحبني جداً ويمدحني دائماً حتى انه اختار اسمي مثل اسم جدي (رحمه الله).
وأصبح والدي (حفظه الله) كثير السب والشتم واللعن لي بلا سبب ويتهمني بأشياء لا أعرفها وعندما أسأله عنها يقول لي أنت تعرفها فأصبحت أتلاشى وجودي معه وأتهرب عنه ليهدأ قليلا وعندما آتيه يزداد علي فوالدي يريد الخروج من المنزل في الليل لذا أقوم بتقفيل الأبواب، علما بأني أهتم بوالدي وأساعده على النهوض للدورة وأذكره بالصلاة.
ولكن لدي تساؤلات عديدة أود أن أطرحها لفضيلتكم وأناشدكم بالله أن تجيبوني عليها ليشفى ما بصدري من هموم.
- هل على والدي حرج في الصلاة أو عذر، وهل أقوم بالصلاة معه وأترك صلاة الجماعة في المسجد ؟
- كيف أقوم بإرضاء والدي وأنال بره، وهل يؤخذ على كلامه وسبه ولعنه ؟
- وأريد منكم دعاء أريد أن أكرره في صلاتي لوالدّي (حفظهما الله)؟
وآسف للإطالة، وادعوا لي بالثبات وتحقيق سعادة الوالدين والفوز بالجنة.
جزاكم الله خير الجزاء.
الشبكة الإسلامية
طريقة التعامل مع الزوجة المقصرة بالصلاة
زوجتي قبل الزواج كانت متبرجة ولا تصلي.. بعد الزواج بدأت معها بداية طيبة حتى تحجبت وأنا لا أقسو عليها في طلب العبادات من صلاة وزكاة وصوم بل أحاول أن أكون طيبا معها وأبين لها بأسلوب ترهيب وترغيب.. وهي تصلي الآن صلاة متقطعة... فهل علي أن أداوم على هذا أم أقسو عليها، علما بأنها إنسانة طيبة ومطيعة وتقوم بواجباتها الزوجية على أتم وجه.. الرجاء النصح من جانبكم؟ وفقكم الله.
الشبكة الإسلامية
الأدلة على عدم كفر تارك الصلاة كسلا
لدي أسئلة خاصة بي أتمنى من الله أن تساعدوني بالإجابة عليها بعد أن قضى الله سبحانه وتعالى أمر مقتل زوجي على يد جندي أمريكي في بغداد أثناء ذهابه إلى مقر عمله صباح يوم الإثنين 5 /9 /2005، حيث يعمل طبيبا اختصاصه أمراض القلب والعلاج بالقسطرة.
خلاصة عن حياة زوجي:
- من مواليد 1956
- كان متميزا في كل مراحل دراسته
- أكمل دراسة الطب في بغداد عام 1978
- أكمل اختصاص الباطنية وأمراض القلب بتفوق عام 1989
- أكمل اختصاص القسطرة بتفوق عام 2002
- كان متفانيا ومخلصا في عمله تجاه كافة مرضاه
- كان مخلصا لي ولأولاده بشكل كنت أحسد عليه
- لم يعرف الكذب ولا النفاق ولا المراءاة.
- يحترمه كافة أقاربه وأصدقائه والعاملين معه
- مشكلته الوحيدة لم يواظب على الصلاة إلا في رمضان ويتناول أحيانا المسكرات وهذه مشكلتي التي كانت معه، أسئلتي:
- هل مات شهيداً أم لا ؟
- أنا أعمل طبيبة باختصاص الأمراض النسائية ومسؤولة عن إعالة أبنائي بعد وفاة زوجي (ولدان وبنت) وهم طلاب أكبرهم 18 سنة وأصغرهم 13 سنة، ما هو حكم التزامي العدة الشرعية، وهل بإمكاني الاستمرار بعملي لأن انقطاعي يسبب لي مشاكل في عملي، أنتظر الإجابة والنصح؟ وجزاكم الله كل خير.