الشبكة الإسلامية
الشبكة الإسلامية
إمساك المرأة التي لا تصلي خير أم الفراق؟
تزوجت منذ 14عاما ولم نكن أنا وزوجتي نصلي حتى من الله علي وهداني منذ ما يقرب من 4 سنوات ولكن زوجتي على حالها حتى الآن على الرغم من المحاولات المتعددة معها بجميع الطرق التي لا تنفر ولكن لم يأذن الله بعد، في الوقت الحاضر تعرفت زوجتي على أصدقاء لها يساعدونها على عدم الطاعة والخروج، خاصة في فترة الصباح دون استئذاني أو إخباري بخروجها من المنزل ويساعدون أولادي على الابتعاد عن الله وترك الصلاة على الرغم من تحذيري لها والتدخل من أبيها وأخيها ولكن والدتها تقف معها في أي حال، صليت صلاة الاستخارة أكثر من مرة لطلاقها ولكن يكون رد الفعل أن أصبر عسى الله أن يهديها ويصلح حالها فتصلح حال الأولاد وأن أتحمل فهو خير من تركها والأولاد فيزدادوا ضلالاً، السؤال: بعد كل هذه الفترة التي تقرب من 4 سنوات أو أكثر فقد فاض الكيل بي وأفكر جدياً في الطلاق عسى الله أن يبدلني خيراً منها، فهل علي إثم إن طلقتها وزاد ضلالها وضلال أولادي معها خاصة وأن الأولاد في سن المراهقة البنت 12 سنة والولد 10 سنوات، أم الصبر والتحمل على كره أفضل، عسى الله أن يهدي الأولاد عندما يرونني أذهب للمسجد في الصلاة وأحفظ القرآن فيعملوا مثلي ولو بعد فترة وإن طالت، أم أن الطلاق في مثل هذه الحالة أفضل؟ وجزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
الصلاة فرض على المسلم أينما حل وارتحل
سألتكم سابقا عن قضاء الصلوات، فأنا بدأت أصلي في الثانية والعشرين، وقد أجبتموني أنه يجب علي قضاء كل ما فاتني.
ولكن قرأت في فتاوى سابقة أنه من لم يكن يعلم أهمية الصلاة أو أنها واجبة عليها لا يجب عليه القضاء.
فأنا أعيش في بلد مسلم ولكن للأسف فالقليلون هنا يصلون، وأنا لم أكن أعلم أن عدم الصلاة يعد كفرا، وقد كنت أبحث عمن من يعلمني الصلاة ولم أجد، وكانت نيتي أن أصلي عندما أكبر ويصبح لي منزل أعيش فيه لوحدي، فالصلاة هنا صعبة جدا، معظم أهل هذا البلد ليسوا من السنة، وأهل السنة قليلون ويعيشون في مناطق بعيدة عني، حتى أن كل أصدقائي تركوني بعدما عرفوا أني أصلي، وأينما ذهبت تسمع الناس يسبون الله والعياذ بالله، قد تقولون إني أبالغ ولكن صدقوني، حتى أني في صالة الإنترنت هنا من حيث أكتب إليكم توجد صالة ألعاب، ولا تمضي 5 دقائق دون أن تسمع أحدهم يسب ويلعن الله فهل مخالطة هؤلاء يعد كفرا، وأمي أيضا كانت تصلي حتى أتت إلى هذا البلد وهي لم تصل منذ 25 عاما.
وقد عادت إلى الصلاة بفضل الله وبعدما طبعت لها الكثير من الفتاوى المتعلقة بتارك الصلاة من هذا الموقع فهل يجب عليها القضاء.
عذرا على الإطالة.
ولله الحمد
الشبكة الإسلامية
نصيحة غالية لمن ضيع الصلاة
عندي سؤال بسيط جدا ولكنه مهم جدا. أنا متزوج منذ 12 سنة ورزقنا الله بنتين وابنا، ومشكلتي أن زوجتي لا تصلي إلا في رمضان وحتى لو صلت لا تحترم الأوقات، هي تستطيع أن تقعد أمام التلفاز مدة طويلة وتتفرج ولا تبالي.استعملت معها جميع الوسائل إلا الضرب.
أما المشكلة الثانية أنه عندما كنت أعلم بناتنا الصلاة سألتني بنتي الصغيرة 6 سنوات، لماذا أنت تصلي وماما لا تصلي.وسؤالي ماذا أفعل؟ والجواب سوف يكون لها إن شاء الله حتى تقرأه هي.
وجزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
التائب من ترك الصلاة هل يتدرج في أدائها
عندي سؤال يحيرني وهو إذا أنا كنت لا أصلي أبدا وأحببت أن ألتزم بالصلاة فهل أبدأ بالتدرج حتى أعود نفسي، أو أضغط على نفسي مرة واحدة وأبدأ أصلي الخمس كلها في المسجد مع العلم أني حاولت أكثر من 100 أن أصليها مرة واحدة وفشلت؟
الشبكة الإسلامية
لا يحل تعمد تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها
شاب مسلم أقيم بإيطاليا إقامة غير قانونية أي ليست لدي شهادة إقامة، إذا فأنا مضطر للعمل في السوق السوداء حيث تحد كثيرا الحريات وكنتيجة لذلك فأنا لا أستطيع إقامة الصلاة في وقتها وأضطر أن آتي بها آناء الليل كلها فما حكم الشرع في ذلك؟ متزوج ولي أبناء في بلدي كم يمنحني الشرع من مدة الغياب عنهم؟ وبم تنصحوني إخوتي الأعزاء؟
جزاكم الله خيرا.
الشبكة الإسلامية
الصلاة آكد الفرائض ولا يغني عنها أي عمل آخر
لي صديق كلما أدعوه للصلاة يقول لي أنا أتصدق وأعمل الخير، وهذا كاف ولا داعي للصلاة! فماذا تقولون له؟
الشبكة الإسلامية
لا عذر في ترك الصلاة لمن يرتكب الذنوب
فإن القانون الوضعي في بلدي لا يسمح بتعدد الزوجات مما يتسبب في إفساد عبادة البعض كما يلي:
أ - التوقف عن أداء الصلاة بدعوى انه لا يمكن الجمع بينها والزنا لأن ذلك يجعل حسابه عسيرا فهو يرى نفسه منافقا ولأن صلاته ستكون عليه وليس له.
ب - تطليق زوجته الأولى مما يجعله عرضة للإحساس بأنه ظلمها ومن ثمة ينفذ الشيطان ومن باب التقوى والنفس اللوامة فيصير يجلد نفسه ومع أول مشكل مع زوجته الثانية يتراءى له أن ذلك من سوء عمله إلى آخره.
ج - يتزوج سرا بثانية وهنا الطامة الكبرى:
أولا - يصعب وجود الولي الذي يقبل تزويج ابنته سرا وله الحق في ذلك ولأسباب متعددة منها الشرعي والاجتماعي والنفسي.
ثانيا - إن تم اجتيازالعائق الأول بسلامِ يطفو على السطح مشكل إعلإم الزوجة الأولى من عدمه وهنا لابد من التذكير أن عقد الزواج الأول تم حسب ما تنص عليه مجلة الأحوال الشخصية بما معناه وكأن ميثاقا وعهدا أدرجا ضمنا في بال الزوجة أن بعلها لن يتزوج غيرها ما دامت هي زوجته وهنا يجب أن لا ننسى غلظ المواثيق ومسؤولية العهود.
ثالثا - الخوف من الحاكم والسجن وما يتبع ذلك من متاعب.
وفي الختام أرجوالنظر بدقة لأن الوضع خطير للغاية، وهكذا أحملكم المسؤولية أمام الله أني بريء من تهمة أني علمت ولم أعلم.
الشبكة الإسلامية
التهاون بالصلاة انشغالا بالأولاد والبيت
سؤالي هو: إني أم لولد واحد وموظفة في إحدى الدوائر عند عودتي إلى البيت أشتغل عن الصلاة بعنايتي بالطفل وأعمال البيت فصلاتي ليست مستمرة أحيانا ما رأيكم في ذلك.
جزاكم الله خيراً.
الشبكة الإسلامية
ترك الصلاة وممارسة الفجور أثناء السفر
جزاكم عن المسلمين كل خير لإدارة هذا الموقع الطيب: سؤالي شريكي كثير السفر وغالبا ما أكون معه أيضا وهو من الملتزمين فيحافظ على صلاة الفجر جماعة ويحاول الالتزام قدر الاستطاعة إلا خلال السفر:
1 - ينقطع عن الصلاة.
2 - يحضر بنات الهوى (مقابل أجر) إلى الفندق وعند استنكاري ذلك أجاب أنه يداعبهم فقط (مع الإنزال) ولا يزني مخافة من الله فقط علما أنه متزوج أفيدونا بالتفصيل عن هذا السلوك والحكم والعلاج ؟
الشبكة الإسلامية
المضيع للصلاة لا يوصف بالصلاح
هل يتوجب علي طاعة زوجي كما كانت زوجات السلف الصالحين يطعن أزواجهن في غير معصية الله على الرغم من أنه لا يصلي، علماً بأنه إنسان صالح جداً جداً جداً، وماذا أفعل معه لكي يصلي لقد استنفدت كل الطرق ولكن لا فائدة، أفيدوني أجلكم الله؟
الشبكة الإسلامية
لا تسقط الصلاة عمن يعي تصرفاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، قصتي يا فضيلة الشيخ: أنا شاب أبلغ من العمر 21 عاماً ووالدي (حفظه الله) يبلغ من العمر قرابة 98 عاماً وأنا أصغر الذكور والابن المتواجد دائما بالمنزل، ففي الآونة الأخيرة أصبح والدي كثير النسيان وصار كثير السؤال عن الإبل والغنم والمال علما بأن الإبل آخر عهده بها منذ حوالي 40 عاماً والغنم حوالي 10سنوات، وأصبح يتثاقل عن أداء الصلاة في المنزل لأنه لا يستطيع الذهاب إلى المسجد واستدار وقت نومه ففي الليل سهر ونشاط وحيوية وفي النهار نوم وخمول (فوالدي منذ أن عرفته لم تكن المادة همه ومراده فقد كان يقوم الليل دائما وكثير الصدقة للفقراء والمساكين ويحبني جداً ويمدحني دائماً حتى انه اختار اسمي مثل اسم جدي (رحمه الله).
وأصبح والدي (حفظه الله) كثير السب والشتم واللعن لي بلا سبب ويتهمني بأشياء لا أعرفها وعندما أسأله عنها يقول لي أنت تعرفها فأصبحت أتلاشى وجودي معه وأتهرب عنه ليهدأ قليلا وعندما آتيه يزداد علي فوالدي يريد الخروج من المنزل في الليل لذا أقوم بتقفيل الأبواب، علما بأني أهتم بوالدي وأساعده على النهوض للدورة وأذكره بالصلاة.
ولكن لدي تساؤلات عديدة أود أن أطرحها لفضيلتكم وأناشدكم بالله أن تجيبوني عليها ليشفى ما بصدري من هموم.
- هل على والدي حرج في الصلاة أو عذر، وهل أقوم بالصلاة معه وأترك صلاة الجماعة في المسجد ؟
- كيف أقوم بإرضاء والدي وأنال بره، وهل يؤخذ على كلامه وسبه ولعنه ؟
- وأريد منكم دعاء أريد أن أكرره في صلاتي لوالدّي (حفظهما الله)؟
وآسف للإطالة، وادعوا لي بالثبات وتحقيق سعادة الوالدين والفوز بالجنة.
جزاكم الله خير الجزاء.
الشبكة الإسلامية
طريقة التعامل مع الزوجة المقصرة بالصلاة
زوجتي قبل الزواج كانت متبرجة ولا تصلي.. بعد الزواج بدأت معها بداية طيبة حتى تحجبت وأنا لا أقسو عليها في طلب العبادات من صلاة وزكاة وصوم بل أحاول أن أكون طيبا معها وأبين لها بأسلوب ترهيب وترغيب.. وهي تصلي الآن صلاة متقطعة... فهل علي أن أداوم على هذا أم أقسو عليها، علما بأنها إنسانة طيبة ومطيعة وتقوم بواجباتها الزوجية على أتم وجه.. الرجاء النصح من جانبكم؟ وفقكم الله.