هذا حديث باطل فيه معاوية بن يحيى الصدفي وهو متروك. أكمل القراءة

أما بالنسبة للصلاة خلف هذا الإمام فتجوز. و الأفضل أن تبحث عن إمام صحيح العقيدة أو مستور الحال على الأقل. أكمل القراءة

أما سب الدين فكفر مخرج من الملة ولا يعذر صاحبه بالجهل عندي، وكذلك سب الله عز وجل وسب النبي صلى الله عليه وسلم. أما ما يذكره البعض من أن الرجل قد يسب الدين وهو يقصد بدين الشخص أخلاقه، فهذا خيال لا حقيقة له. ولم يصادفني في حياتي كلها أن رجلاً سب الدين وهو يقصد هذا المعنى. إنما يقصد الدين بمعناه ... أكمل القراءة

لا إشكال أن يقول الله ورسوله أعلم وذلك في مسائل العلم والأحكام الشرعية، ولكن ينكر على من يقولها إذا لم يكن لها محل، مثل أن يقول رجل لآخر: أين أخوك؟ فلا يقال الله ورسوله أعلم ولكن يقال الله أعلم. أكمل القراءة

لا يجوز للجنب و الحائض والنفساء مس المصحف، ولكن يجوز لهم أن يقرأوا القرآن وأن يجري على ألسنتهم بدون مس للمصحف. أكمل القراءة

أما هذا فجائز لأنه من باب الاجارة، فإذا أديت ما عليك من الشرح والتوضيح للطلبة ولم تكتم شيئاً عنهم فقد أديت ما عليك. فإذا أراد شخص أن يقتطع من وقتك شيئاً فلك الحق أن تأخذ عوضاً عن ذلك. أكمل القراءة

أن يكون الكلام في حدود الضرورة. أكمل القراءة

أما خطبة الجمعة فقلما أقول فيها كلمات عامية. ولكن في الدروس لا بأس وذلك لتبسيط المعنى وتوصيل المعلومة. وهذه هي أفضل وسيلة وجدتها بعد تجربتي عدة طرق. ولقد أخذت ذلك من قوله تعالى: {وما أرسلنا من رسول إلاَّ بلسان قومه ليبين لهم}، والشيخ كشك رحمه الله حشد الناس حشداً وحشرهم حشراً في دروسه لأنه كان ... أكمل القراءة

أما النوم على البطن فحرام لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك، وعلَّلَ النص لقوله هذه ضجعة يكرهها الله. أما إذا نام على جنبه ثم انقلب على بطنه وهو لا يشعر واستيقظ رأى نفسه كذلك فلا جناح عليه. أكمل القراءة

الدليل على سنية الحجامة حضُّ النبي صلى الله عليه وسلم على تعاطيها في أحاديث كثيرة منها: "إن كان في أدويتكم شفاء ففي شرطة محجم، أو شربة عسل، أو لذعة نار وأنهى أمتي عن الكي". وأيضاً الأحاديث التي وقَّت رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلم أن يحتجم فيها، مع أحاديث أخرى كثيرة فكل ذلك يدل على السنية. أكمل القراءة

نعم يجوز، إن الذهاب إلى هذه الأماكن مباح ما لم يقترن به معصية من الاختلاط مع أهل الفجور سواء كان في المصايف أو المطاعم. أكمل القراءة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سبَّح دبر كل صلاة ثلاثاً وثلاثين، وحمد الله ثلاثاً وثلاثين، وكبر الله أربعاً وثلاثين غفرت له ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر"، فالمستفاد من هذا الحديث أن يقول الرجل سبحان الله ثلاثة وثلاثون ثم يقول الحمد لله ثلاثة وثلاثون ثم يقول الله أكبر أربعة وثلاثون. أكمل القراءة