ما هي وصية الشيخ أحمد خادم الغرفة النبوية؟

هل عدم البكاء في عرفات وفي الحرم وأثناء أداء المناسك دليلٌ على قسوة القلب وعدم قبول الحج؟

هل إذا سلم عليّ نصرانيٌ باليد ينتقض وضوئي إذا كنت متوضأً؟

ما حكم تخصيص دعاء معين لكل شوط من أشواط الطواف؟

إذا لم أدرك ركعتي الفجر قبل الصلاة فمتى أصليها؟

هل يجوز أخذ الشرط الجزائي؟

يقول مسلم رحمه الله في مقدمة الصحيح: " فإن نحن تقصينا أخبار هذا الصنف من الناس، أتبعناها أخباراً يقع في أسانيدها بعض من ليس بالموصوف بالحفظ والإتقان كالصنف المقدم قبلهم على أنهم وإن كانوا فيما وصفنا دونهم فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب ويزيد بن أبي زياد وليث بن أبي سليم وأضرابهم من حمال الآثار ونقال الأخبار"، وقد فسر النووي رحمه الله في مقدمته لشرح صحيح مسلم أهل الطبقة الثانية من الرواة بأنهم "المستورون المتوسطون في الحفظ والإتقان"، والمستور هو مجهول الحال فهل يوجد تعارض بين مراد مسلم وتفسير النووي، خاصة وأن الرواة الذين ضربهم مسلم مثلاً لأهل الطبقة الثانية ليسوا من المستورين أو مجهولي الحال، فنرجو توضيح المسألة وجزاكم الله خيراً

هل يجوز حمل المصحف أو وضعه على حامل والقراءة منه أثناء صلاة الليل؟

ما حكم حلق الأجزاء في الوجه التي لا توجد بها شعر في اللحية بنية أن يكثر الشعر بهذه الأجزاء؟

اعتاد الناس على التعاون فيما بينهم بما يسمى "جمعية مالية" حيث يدفع كل واحد مبلغًا معينًا من المال شهريًا ولفترة زمنية محددة ويتناوبون بأخذ المبلغ المجموع كل شهر حتى انقضاء المدة... فما حكم الشرع في ذلك؟ وإن كانت هذه الجمعيات جائزة فهل يجوز استخدام المبلغ المأخوذ في الذهاب إلى الحج وذلك قبل انتهاء المدة الزمنية المحددة لهذه الجمعية؟ وهل هذا يدخل تحت قول الرسول صلى الله عليه وسلم "كل قرض جر منفعة فهو ربا" وبخاصة أن من يقبض الجمعية في الأول قد يستثمر هذا المال ويكون هناك ربح حاصل له قبل أن يسدد ما عليه من الأقساط الشهرية، وعلى العكس من ذلك من يقبض الجمعية في النهاية فلا يتمكن له ذلك.

ماذا لو لم يبت الحاج ليلتي 11، 12 من ذي الحجة بمنى؟

هل خروج المرأة لحضور مجالس العلم ضروري أم يكفي سماعها أشرطة وقراءة كتب مع ملاحظة أن الهمم أحياناً تفتر. وهل خروجها بالنقاب ومشيها في الشارع في وجود رجال يعتبر اختلاطاً؟