سبيل الدعوة .. معالم وعقبات

تكلم فيها الشيخ – حفظه الله _ عن الأيات من خواتيم سورة يوسف وكيف أن الله تبارك و تعالى بين أن دعوة الرسل إلى الله هي طريقة واحدة، وأن من أراد أن يدعو إلى الله فلابد وأن يسلك هذا الطريق على بصيرة، وأنه لابد وأن يلقى من المعوقات ما لاقاه الرسل وذلك على قدر إيمانه

الغرب علماني أم مسيحي؟

محاكمة شعار ( إلا رسول الله! )

و كذلك جعلنا لكل نبي عدواً

تكلم فيها الشيخ – حفظه الله _ عن سنة الله الكونية في وجود أعداء للأنبياء في في كل زمان و مكان من شياطين الإنس و الجن و كيف أنهم لا يملكون حجة و لا برهان و لكن الحقد و الحسد ملأ قلوبهم , و كانت هذه الخطبة تعليقاً على الفيلم المسئ للنبي صلى الله عليه و سلم الذي عرض مؤخراً بأمريكا

تعليقاً على الفيلم المسئ للرسول صلى الله عليه و سلم

تكلم فيها الشيخ – حفظه الله _ عن الفيلم المسئ للنبي صلى الله عليه و سلم و كيف يكون الرد على مثل هذه الإساءات لا سيما أننا بفضل الله الآن قادرون على الرد بما لم نكن نستطيعه من قبل في عصور الاستبداد

من دعا إلى هدى

تكلم فيها الشيخ - حفظه الله – عن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجر من تبعه لا ينقص ذلك من أجرهم شيئاً ومن دعا إلى الضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً" و أن ما نحن فيه من الهدى بفضل الله يصب في موازين أعمال الصحابة الكرام فيتبين لنا قدرهم و عظيم شأنهم

تعليقاً على خطاب الرئيس مرسي بإيران

علق فيها الشيخ – حفظه الله – على خطاب الرئيس محمد مرسي بإيران و كيف أنه صدع بالحق في عقر دار الرافضة و كيف أنهم ظهروا على حقيقتهم حتى أنهم لم يترجموا الترضي عن أبي بكر و عمر و عثمان رضي الله عنهم بل حذفوها في الإعادة مما لا يدع مجالاً للشك في بطلان دعوى التقريب بين السنة و الشيعة التي ينادي بها البعض بين الحين و الآخر

خصوم الأزهر محاولة للترتيب الصحيح

اللهم يَسِّر على (الأشقر) الحساب كما يَسَّر للناس تَعلُّم دينك

تعليقاً على خطاب الرئيس المصري

علق فيها الشيخ – حفظه الله – على الخطاب الأول للرئيس المصري و رد فيها على من انتقده.

ادفع بالتي هي أحسن

تكلم فيها الشيخ - حفظه الله - عن حسن التعامل في الدعوة إلى الله و تحمل الأذى في سبيل الله و عدم الغضب للنفس إلا أن تنتهك حرمة من حرمات الله - ثم علق الشيخ على الخطاب الأول للرئيس المصري .