هل يجوز لمن عليه كفارة بسبب القتل الخطأ أن يعدل عن الصيام خوفاً من الوقوع في الجماع؟

هل يُؤخذ من قول زيد بن ثابت رضي الله عنه: "تسحَّرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قام إلى الصلاة" على جواز الأكل والشرب بين الأذان والإقامة، وهل يكون الإمساك عند الإقامة كما في ظاهر هذا الحديث؟

لي أخ في الله توفاه الله عز وجل ولم يحج الفريضة وقد صارحني بذلك، وأنا في حيرة من أمري هل أحج عنه أم أحج عن نفسي، علماً بأني قد حججت الفريضة ولعلي لم أحج الحجة التي ينجي الله بها صاحبي من النار، ولعله هو محتاج لها وهو في ظلمات القبور، ونفسي في صراع بين الأمرين، فماذا أفعل؟

حضرت من إحدى الدول العربية منذ شهر ولم أستقر في مكان، ولكن كنت مقيماً في جدة أغلب الشهر، والآن الإقامة جاءت لي في مكة، فهل أُحرم للحج من هنا أم من مكة إن ذهبت هذا الأسبوع؟

حرّم رسول الله صلى الله عليه وسلم على المرأة أن تسافر مدة يوم وليلة بدون محرم، والآن الطائرة تقطع آلاف الأميال في أقل من يوم وليلة، فما حكم سفرها بدون محرم؟

بعض الطلاب يتقدمون نحو الكرسي ويتركون ركعتي السنة الراتبة، فما نصيحتكم لهم؟

إذا لم يتابع الإنسان في الكفارة وذلك بأن أخَّر يوماً من الشهرين، فهل يعيد أم يكمل؟

هل يجوز للمسلم أن يقول عن نفسه: "هلكت" استدلالاً بهذا الحديث، وقد ورد النهي في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: "مَن قال هلك الناس فهو أهلكهم"؟

قوله صلى الله عليه وسلم: "تسحَّروا" فعل أمر، والأمر يقتضي الوجوب كما هو معروف في الأصول، فهل السحور واجب، وما هو الصارف إن كان ليس بواجب؟

أنا من سكان جدة، وأنا عازم على القيام بالحج إن شاء الله تعالى، ولكني سأذهب إلى الطائف لقضاء يوم أو يومين مع أهلي، فهل يجب علي الإحرام من جدة لأني ناوي الحج منها أم أحرم من ميقات الطائف، ولو ذهبت إلى الطائف ثم عدت إلى جدة فأحرمت منها فهل عليّ دم لأني تجاوزت ميقات الطائف ولم أحرم وأحرمت من جدة؟

رجلٌ أتى في أشهر الحج بعمرة، وأراد الحج في نفس العام فما النسك الأفضل له؟

أنا صاحب حملة للحجاج، وأطلب من حجاجي من أراد منهم هدياً أو أضحية فعليه أن يعبئ أنموذجاً معيناً بتوكيل لشراء الهدي أو الأضحية، والواقع أنني أقبض منهم قيمة الهدي في هذه الأيام مثلاً، وقبل الحج بقليل أشتري الهدي ثم أبيعه عليهم بربح غير القيمة التي أشتريها، فهل هذا العمل صحيح؟