كيف نجمع بين قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لو كنت مُتخذا خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً"، وقول أبي هريرة رضي الله تعالى عنه: "أوصاني خليلي بثلاث"؟

رجل عليه نذر صيام ثلاثة أيام فهل إذا أدخلها في الثلاثة الأيام البيض يجزئ ذلك؟

لبست الجورب على وضوء ثم مسحت عليه لصلاة الظهر، وبقيت على الوضوء حتى وصلت البيت وعند وصولي خلعت الجورب ثم صليت العصر بالوضوء السابق، فهل هذا صحيح؟

كيف يتأتى النوم في الثلثين الأوليين من الليل، ومعلوم أن الثلث الأول يقع بعد صلاة المغرب وقبل صلاة العشاء، وقد كره النبي صلى الله عليه وسلم النوم قبل العشاء كما في حديث أبي برزة الأسلمي؟

هل يجوز في حديث أبي هريرة في صيام الثلاثة أيام أن يصومها المسلم متفرقة؟

أنا شاب ملتزم منذ سنة تقريباً، وكنت في السابق في ضلال كبير ومرَّ عليّ عدد من شهور رمضان لم أكن أصومها ولا أعرف كم مرة أفطرت، فماذا يجب علي أن أفعل بالنسبة للصوم والصلاة التي تركتها؟

متى يبدأ وقت السَّحَر، نرجو توضيح ذلك بالساعة؟

كنت أقوم في آخر الثلث الأخير من الليل وكنت أشعر بحلاوة ذلك، ثم شُغلت بعد ذلك بطلب العلم، وهذا يتطلب مني السهر بعد صلاة العشاء لضيق الوقت في غيره، مما جعلني أنام ولا أصحو إلا عند صلاة الفجر، فهل أُوتر قبل أن أنام ولا إثم علي في ذلك ولا نقص، أم أني مفرط ومضيع لهذا الفضل، وهل ينطبق عليّ حديث أبي هريرة الذي معنا ولا حرج علي في ذلك؟

في قوله عليه الصلاة والسلام في الحديث السابق: "فقد أفطر الصائم"، قلتم أنه أفطر سواء أكل أم لم يأكل شاء أم أبى، كيف نوفق بين ذلك وبأنه صلى الله عليه وسلم رخص في الوصال إلى السحر كما ثبت في البخاري، وأيهما أفضل: الوصال إلى السحر أم تعجيله؟

أفطرت أياماً من رمضان، ولم أدرِ كم عددها من خمسة إلى ستة أيام لعدم معرفتي بالحكم، فماذا أفعل؟

امرأة حجت وأخَّرت طواف الإفاضة مع الوداع وعندما جاء اليوم الثاني من أيام التشريق جاءت لتطوف فوجدت زحاماً شديداً فرجعت إلى منى، ثم لما كان اليوم الثالث خرجت من منى في الصباح إلى جدة دون أن ترمي الجمرات في اليوم الثالث، وبعد أسبوع رجعت إلى مكة وطافت الإفاضة بدون محرم، فما الحكم؟

إذا كان لدي أمر واحد وليس له خيار ثاني، فهل تجب الاستخارة فيه؟