• عن إبراهيم وآل إبراهيم.. (6)

  مدحت القصراوي

  أنت ضعيف، والأحمال ثقيلة والأنواء كثيرة والعدو متربص، ولو وقفت بنفسك ضعفت وهلكت ولم تقْوَ على المسير، فاستيقِن أنه لا حيلة لاستكمال الطريق وصد العدو وغلبته إلا أن يكون الله عضدك ونصيرك.

  تاريخ النشر: 14 ذو الحجة 1438 | عدد المشاهدات: 262

• عوامل نجاح التوبة

  من: كان خلقه القرآن

  سعد الدين فاضل

  من رحمة الله بنا أن فتح لنا باب التوبة وجعلها من الوسائل الموصلة الجنة، والتوبة من الموضوعات الهامة جدًا التي يحتاج إليها المسلم وفي القرآن الكريم آيات كثيرة تحدثت عن التوبة، وكل آية لها مدلولها الخاص.

  تاريخ النشر: 14 شعبان 1436 | عدد المشاهدات: 1344

• قلوب أهل الجنة

  العنود المحيسن

  تاريخ النشر: 11 ربيع الأول 1435 | عدد المشاهدات: 4439

• النبع الخامس والعشرون: {إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون}

  من: ينابيع الرجاء

  خالد أبو شادي

  أخي .. هَبْ أن أسبابك انقطعت، ولم يبق لديك منها شيء، وبذلت قصارى جهدك في تحصيل مطلوبك، ثم لم تبلغ مرادك.. فهل تعلم أن لك ربا قديرا يخرق الأسباب، ويجبر كسر المؤمنين، ويسد خلل المتوكلين، فكيف يتسرَّب بعدها اليأس إلى قلبك؟!

  تاريخ النشر: 30 جمادى الأولى 1435 | عدد المشاهدات: 21541

• النبع الرابع عشر: {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}

  من: ينابيع الرجاء

  خالد أبو شادي

  جعل الله لكل عمل جزاء من جنسه، لكنه جعل جزاء التوكل عليه كفايته لعبده، فقال: {وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}، ولم يقل نؤتِه كذا وكذا من الأجر، بل جعل نفسه سبحانه كافي من توكل عليه، فلو توكل العبد على الله حق توكله وكادته السماوات والأرض ومن فيهن لجعل له ربُّه من بين ذلك فرجا ومخرجا.

  تاريخ النشر: 26 جمادى الأولى 1435 | عدد المشاهدات: 6058

• كيف :كل هذا في قبضته يوم القيامة و ولدته مريم ؟

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  فكيف بمن يعتقد أن الله الكبير الذي كل هذا في قبضته يوم القيامة ولدته مريم ؟؟؟!!!! السماوات مطويات بيمين الرحمن يوم القيامة ...و يالله العجب من الإنسان التائه فقط في السماء الدنيا لا يعرف لها نهاية و هو يدعي أن مالك السماوات السبع و ما فوقها ولد من مخلوقة بشرية لا تساوي شيئاً في ملكه ؟؟؟ مسبة و قلة عقل و سوء أدب مع الله . لا يستحق هؤلاء أن تتحسر عليهم أو تهلك قلبك هلعاً على حالهم فإنما عليك البلاغ . { مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلا لآبَائِهِمْ كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلا كَذِبًا * فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا } [ الكهف 5و6 ]

  تاريخ النشر: 22 رجب 1438 | عدد المشاهدات: 805

• قَالَ رَبِّ نَجِّنِي

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ ۖ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (21) وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَىٰ رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ (22) وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأَتَيْنِ تَذُودَانِ ۖ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا ۖ قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّىٰ يُصْدِرَ الرِّعَاءُ ۖ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ (23)

  تاريخ النشر: 9 محرم 1439 | عدد المشاهدات: 471

• المكر

  محسن العزازي

  لماذا يحتاج الكبير القوي ممن تولى أمر الناس ومكنه الله من أمرهم إلى المكر؟! لماذا يلجأ إلي الحيلة والتبييت في خفية حتى لا يكشف أمره؟! فهذا ينافي خلق الأكابر والأشراف، ومادام يفعل ذلك فاعلم من أول الأمر أنه ضعيف التكوين؛ لأنه لو لم يعلم ضعف تكوينه لما مكر لأن القوي لا يمكر أبداً، بل يواجه

  تاريخ النشر: 13 جمادى الأولى 1435 | عدد المشاهدات: 5920

• كلمة أعجبتني!

  عامر عبد المنعم

  إن من هدي النبي صلى الله عليه وسلم أن يُبشِّر أصحابه عندما تشتدُّ المِحن وتدلهِمُّ الأمور ففي أحلك ظروف غزوة الأحزاب بشَّرهم النبي صلى الله عليه وسلم بفتح العراق والشام وبكنوز كسرى وقيصر..

  تاريخ النشر: 3 شعبان 1435 | عدد المشاهدات: 1091

• منهج متكامل في التعامل

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  تاريخ النشر: 5 ربيع الأول 1437 | عدد المشاهدات: 284

• تذكير للمرأة : للرجل قوامة

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  تاريخ النشر: 7 ربيع الآخر 1437 | عدد المشاهدات: 582

• وصايا جامعة في تهذيب الذات.

  فادي محمد ياسين

  فإنَّ العبد إذا علم أنَّه لن يُصيبَه إلا ما كتبَ الله له مِنْ خير وشرٍّ، ونفعٍ وضرٍّ، وأنَّ اجتهادَ الخلق كلِّهم على خلاف المقدور غيرُ مفيد البتة، علم حينئذٍ أنَّ الله وحده هو الضَّارُّ النَّافعُ، المعطي المانع، فأوجبَ ذلك للعبدِ توحيدَ ربِّه، وإفرادَه بالطاعة، وحفظَ حدوده، فإنَّ المعبود إنَّما يقصد بعبادته جلبَ المنافع ودفع المضار.

  تاريخ النشر: 12 جمادى الأولى 1436 | عدد المشاهدات: 3316