• فضل صلاة الفجر

  علي بن محمد الصلابي

  فضل صلاة الفجر في القرآن والسنة: صلاة الفجر مشهودة عند الله - أعظم الصلوات عند الله - سبب للنجاة من النار - نور تام يوم القيامة - أجر قيام الليل كله - حفظ الله وعنايته - بركة الرزق في البكور - دخول الجنة لمن يحافظ عليها".

  تاريخ النشر: 7 ربيع الآخر 1447 | عدد المشاهدات: 281

• أنظروا هذين حتى يصطلحا

  قال ﷺ: «تفتح أبواب الجنة يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئاً، إلا رجلاً كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا».

  تاريخ النشر: 15 جمادى الأولى 1447 | عدد المشاهدات: 132

• إهمال الجانب الروحي في الحضارة المعاصرة

  ومما يعين العبد على مخالفة الهوى معرفته بربه وخوفه منه وحذره من عقابه وتفكره فيما هو مقبل عليه من من أهوال عظام من نزول الموت بساحته ولبثه في قبره وبعثه ونشوره ووقوفه بين يدي ربه للحساب وانصرافه إما إلى جنة وإما إلى نار.

  تاريخ النشر: 2 رجب 1447 | عدد المشاهدات: 2411

• قبل أن تغيب شمس والديك!

  تذكر حين توفق إلى بر والديك أنها نعمة عظيمة من الله، فكم من غافل مشغول بالدنيا وزينتها عن والديه!مشغول عن أعظم أسباب الفوز بالجنة، روي عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت: من هذا؟»، فقالوا: "حارثة بن النعمان"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كذلكم البر كذلكم البر» -وكان أبر الناس بأمه-، تأمل كيف استحضر رسول الله من بين أعمال هذا الصحابي الجليل فقط بره بأمه!

  تاريخ النشر: 10 رمضان 1435 | عدد المشاهدات: 2239

• عمرو خالد

  وجدي غنيم

  تاريخ النشر: 2 جمادى الآخرة 1427 | عدد المشاهدات: 201335

• فائدة في تفسير آية

  عبد الرحمن بن ناصر البراك

  فوجب تأويل الآية بأنها من العام الذي أريد به الخصوص فيكون الخطاب فيها للكُمَّل من المؤمنين، كأصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم ومن اتبعهم بإحسان، لبيان أنهم لا يبلغون الدرجات العالية من الجنة إلا بالجهاد والصبر بعد الابتلاء، وأن لهم في ذلك أسوة بمن مضى من الرسل وأتباعهم، وما جرى عليهم من الشدة حتى يستبطئوا النصر: {حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ} [البقرة من الآية:214].

  تاريخ النشر: 15 صفر 1436 | عدد المشاهدات: 663

• الفرق بين الخالق والمخلوق (10)

  من: العبودية

  ابن تيمية

  وما يذكر عن بعض الشيوخ من أنه قال أخاف أن أموت بين النفي والإثبات حال لا يقتدي فيها بصاحبها، فإن في ذلك من الغلط ما لا خفاء به إذ لو مات العبد في هذه الحال لم يمت إلا على ما قصده ونواه إذ الأعمال بالنيات، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتلقين الميت لا إله إلا إله الله، وقال من كان آخر كلامه «لا إله إلا الله دخل الجنة»، ولو كان ماذكره ومحذورا لم يلقن الميت كلمة يخاف أن يموت في إثنائها موتا غير محمود بل كان يلقن ما اختاره من ذكر الاسم المفرد.

  تاريخ النشر: 24 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 488

• العبادة (9)

  من: العبودية

  ابن تيمية

  ومثل هذه العبودية لاتفرق بين أهل الجنة والنار، ولا يصير بها الرجل مؤمناً، كما قال تعالى: {وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون}، فإن المشركين كانوا يقرون أن الله خالقهم ورازقهم وهم يعبدون غيره، قال تعالى {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولن الله}، وقال تعالى: {قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون . سيقولون لله قل أفلا تذكرون} إلى قوله {قل فأنى تسحرون}.

  تاريخ النشر: 21 شوال 1435 | عدد المشاهدات: 446

• (8) البديل الخير

  من: الإنصاف فيما قيل في المولد من الغلو والإجحاف

  أبو بكر جابر الجزائري

  أبطلتم بدعة المولد بما أجلبتم عليها من خيل الحجج ورجل البراهين، فما هو البديل عن هذه البدعة التي ما كانت تخلو في الجملة من بعض الخير؟

  تاريخ النشر: 1 ربيع الآخر 1436 | عدد المشاهدات: 989

• فَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ

  من: مع القرآن

  أبو الهيثم محمد درويش

  {وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ (52)فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ (53) إِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ (54) وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ (55) وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ (56) فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ (57) وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ (58) كَذَٰلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ (59) فَأَتْبَعُوهُم مُّشْرِقِينَ (60) فَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61) قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ (62) فَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ ۖ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَ (64) وَأَنجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ (65) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ (66) إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (67) وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (68)} [الشعراء]

  تاريخ النشر: 4 ذو الحجة 1438 | عدد المشاهدات: 4561

• نصيحة الشيخ ابن باز الأخيرة

  عبد العزيز بن باز

  نصيحة غالية من الشيخ رحمه الله وهي جامعة للخير كله. فلنعمل بها.

  تاريخ النشر: 19 ذو القعدة 1437 | عدد المشاهدات: 11194

• سور النّور العظيم

  ناصر بن سليمان العمر

  إنّ هذا السُّورَ الّذي نعنيه، سورٌ قرآنيٌّ، ليس سورًاً حجريًّاً، مثل تلك الأسوار التي كانت تُحاط بها المدن القديمة، لت?تميَ بها من أعدائها، فسور المدينة هو البناء العظيم الشّاهق الحصين، الّذي يحمي المدينة من كلّ خطرٍ يمكن أن تتعرّضَ له من أعدائها، ولقد ظلّ هذا التّقليد أو هذا التَّدبيرُ الوقائيّ معمولاً به إلى عهودٍ قريبةٍ من تاريخنا المعاصر، ومن أشهر هذه الأسوار: سور الصّين الكبير، الّذي شُيّده الصّينيون لحماية بلادهم من الأعداء المقتحمين، ولكن أين كلُّ ذلك من سور النّور العظيم، الّذي أنزله الله -عزّ وجلّ-، ليكون جدارًا واقيًا للمجتمع الإسلاميّ، من نزغات وغزوات شياطين الجنّ والإنس.

  تاريخ النشر: 21 رجب 1435 | عدد المشاهدات: 1206