-
- حديث: حتَّى يَعلمَ أنَّ ما أصابَهُ لم يَكُن ليُخْطِئَهُ
- إنَّ العبدَ لا يبلغُ حقيقةَ الإيمانِ حتَّى يَعلمَ أنَّ ما أصابَهُ لم يَكُن ليُخْطِئَهُ وما أخطأَهُ لم يَكُن يصيبَهُ
- تاريخ النشر: 17 ذو القعدة 1444 | عدد المشاهدات: 208
-
- وهزم الأحزاب وحده
- هاني مراد
- لم تجد هذه الأحزاب على اختلاف أطيافها من برنامج انتخابي سوى طرد اللاجئين السوريين، وإسناد المشروعات التركية إلى شركات أمريكية.
- تاريخ النشر: 10 ذو القعدة 1444 | عدد المشاهدات: 128
-
- جرعات من الإيجابية
- التَّحاوُر مع أشخاصٍ إيجابيِّينَ؛ لأنَّ الألفاظ التي تلتقطها الأُذُن مثل: "النَّجاح" و"الإنجاز" و"الأهداف" ممدة بالطاقة الإيجابية.
- تاريخ النشر: 8 ذو القعدة 1444 | عدد المشاهدات: 240
-
- التواضع وخفض الجناح عند الحوار
- التواضع وخفض الجناح يشعر بأهمية الحوار، ويقود إلى فتح القلوب، وكسب الخصم إلى صفك، وارتفاع منزلتك وقدرك عنده، فبالتواضع يخضع الخصم، ويستقيم الحوار، ويتوجه حصول الفائدة المرجوة.
- تاريخ النشر: 26 شعبان 1446 | عدد المشاهدات: 60
-
- اجتنابُ الصَّائِم للمُحَرَّمات والاشتغالُ بالطَّاعات
- يَنبغي على الصَّائِم اجتنابُ المعاصي؛ فهي تجرَحُ الصَّومَ، وتَنقُصُ الأجْرَ، وذلك مِثل الغِيبةِ، والنَّميمةِ، والكَذِب، والغِشِّ، والسُّخريةِ مِنَ الآخَرينَ، وسماعِ المعازِفِ، والنَّظرِ إلى المحرَّماتِ، وغيرِ ذلك مِن أنواعِ المعاصي والمُنكَراتِ.
- تاريخ النشر: 8 رمضان 1446 | عدد المشاهدات: 62
-
- القلب مصدر الإيمان وتقوي الفرد وصلاحه
- القلب هو أساس الصلاح كما قال لنا رسول الله ﷺ «إن في الجسد مُضغةٌ إذا صلُحت صلُح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب» ..
- تاريخ النشر: 8 رمضان 1446 | عدد المشاهدات: 74
-
- من فضائل الأعمال: قراءة القرآن
- سواء كنت متقنا للقرآن أو تقرأه بمشقة شديدة فإن أجرك عظيم؛ فعن النبي ﷺ قال: (مثل الذي يقرأ القرآن وهو حافظ له مع السفرة الكرام البررة، ومثل الذي يقرأ وهو يتعاهده وهو عليه شديد فله أجران). رواه البخاري
- تاريخ النشر: 26 شوال 1446 | عدد المشاهدات: 75
-
- عناية الإسلام بالنظافة والصحة والتجمل
- إن صحة الأبدان وجمالها ونضارتها من الأمور التى وجه الإسلام إليها عناية بالغة، واعتبرها من صميم رسالته.
- تاريخ النشر: 23 جمادى الآخرة 1439 | عدد المشاهدات: 393
-
- إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ
- خالد سعد النجار
- بطر النعمة من أبشع أنواع البطر وأشدها على النفس وأسوءها عاقبة ومذمة، خاصة وأن صاحبه انقطعت عنه الحجة وسقطت منه المعذرة، فصدور العصيان ممن هو في غاية الإنعام أقبح القبائح وغاية الخسران، وقد كان الأولى بالمتنعمين لزوم عتبة الشكر والاستمساك بعروة الحمد، ولكنها النفس الدنيئة التي تعلقت بالدنيا واطمأنت لها حتى تناست يوم الجزاء.
- تاريخ النشر: 21 جمادى الأولى 1436 | عدد المشاهدات: 602
-
- فنانة الزجاج الكندية ورحلة النور
- فريق عمل طريق الإسلام
- تاريخ النشر: 29 جمادى الأولى 1426 | عدد المشاهدات: 39965
-
- (8) وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ
- من: إعجاز القرآن الكريم
- والآية التي نحن بصددها تثير بعض الأسئلة: كيف أُنزل الحديد؟ وما هو وجه المقارنة بين إنزال وحي السماء وإنزال الحديد؟ ذلك أن الله قال في الآية نفسها: {وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ} {وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ}. وما هو بأسه الشديد؟ وما هي منافعه للناس؟
- تاريخ النشر: 2 رجب 1437 | عدد المشاهدات: 10390
-
- [5] {وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا}
- من: إعجاز القرآن الكريم
- يقول الشيخ ابن عاشور عند تفسيره لقوله تعالى: {وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا} [النبأ:9]: "وفي هذا امتنان على الناس بخلق نظام النوم فيهم؛ لتحصل لهم راحة من أتعاب العمل الذي يكدحون له في نهارهم، فالله تعالى جعل النوم حاصلاً للإنسان بدون اختياره. فالنوم يلجئ الإنسان إلى قطع العمل؛ لتحصل راحة لمجموعه العصبي، الذي ركنه في الدماغ، فبتلك الراحة يستجد العصب قواه، التي أوهنها عمل الحواس وحركات الأعضاء وأعمالها، بحيث لو تعلقت رغبة أحد بالسهر لا بد له من أن يغلبه النوم، وذلك لطف بالإنسان، بحيث يحصل له ما به منفعة مدركة قسراً عليه؛ لئلا يتهاون به؛ ولذلك قيل: إن أقل الناس نوماً أقصرهم عمراً، وكذلك الحيوان".
- تاريخ النشر: 27 جمادى الآخرة 1437 | عدد المشاهدات: 366
يوجد 5299 نتيجة بحث عن: "القرآن الكريم"