المصدر: موقع المسلم
- السعودية
- www.almoslim.net
المقالات
منذ 2014-08-11
كيف تحبب زوجتك في أهلك؟!
على الزوج أن يقدم لزوجته شكرًا بكلمة جزاك الله خيرًا عندما يجد من زوجته موقف عطاء لأهله؛ لرفع روحها المعنوية ورفع همتها لبذل الأكثر من العطاء إليهم، ويخبرها بأنها قد ملكت قلبه لحسن تبعله، وإكرام أهله. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-06
بيان مناصرة لأهلنا في غزة
إن مصابًا جللًا كهذا المصاب لا يجوز للمسلمين السكوت عنه، ولا الانشغال عنه بغيره من أحداث منطقتنا الجسام، فإن المسلمين كالجسد الواحد يفرح أحدهم لفرح أخيه ويحزن لحزنه، ويتسابقون لنصرة بعضهم بكل أنواع النصرة الممكنة دون تباطؤ أو تثاقل، امتثالًا لقول الله عز وجل: {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ} [التوبة من الآية:71].. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-06
أسرار المودة بين الزوجين
ما أسعد أصحاب القلوب الطاهرة القادرة على العفو والصفح، وما أسعد الزوجين عندما يحمل كل منهما قلبًا عفوًا غافرًا مثل ذلك القلب، إن أحداثًا كثيرة تحدث في مسيرة الحياة الزوجية، ولئن وقف الزوجان عند كل حادث وقام العتاب والغضب والحزن والألم مقام العفو والصفح والنسيان، فلن تستمر الحياة هانئة أبدًا، بل ستتعثر وربما تقف وتتعرض لفرقة وشقاق، قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقا أحب منها آخر». ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-06
نصيحة.. وأنا سيدك!
كثيرًا ما يسهل علينا أن نذكر بقيمة أو بمبدأ أن نكتبها، أو أن نخطب بها، أو أن ننصح، يسهل علينا ذلك.. خصوصًا إذا كنا متمرسين في ذلك، لكن غالبًا ما يصعب علينا للغاية أن ننفذ تلك النصائح والوصايا والخطب على أنفسنا، إن نحن تعرضنا لذات المواقف..! ... المزيد
المقالات
منذ 2014-08-06
عشر خطوات لأبوة ناجحة
يحتاج أبناؤنا لنا كنموذج قدوة تطبيقي حي يتحرك أمامه لا إلى مذياع يحكي له عن بطولاته؛ إن الفعل أبلغ من القول، وفعلُ رجلٍ في ألفِ رجلٍ خيرٌ مِن قولِ ألفِ رجلٍ في رَجُل، والقدوة الصالحة من أعظم المعينات على تكوين العادات الطيبة حتى إنها لتختصر الجهد في معظم الحالات، إن أطفالنا يحاكوننا في الصلاة قبل أن يتعلموا النطق، ولعل ذلك من بركة توجيهاته صلى الله عليه وسلم لصلاة النوافل في البيوت. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-31
ختام الصالحات
لحظات الصالحات هي أحسن لحظات الحياة، بل هي الحياة الحقة التي يعيشها الصالحون، فليس لهم في الدنيا ثمة سعادة إلا في رضا الله سبحانه وابتغاء مرضاته. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-30
الاعتراف بالذنب
ولا شك أن معاودة التوبة ومعاودة الاستغفار وتكرار ذلك، هو شيء إيجابي حسن، بل هو عبودية في ذاته.. لكن الخلل التي أتحدث عنه هو عدم الشعور بالندم وعدم الشعور بالتقصير في حق الله سبحانه وتعالى، وعدم الشعور بالخطيئة التي ارتكبها العبد تجاه ربه. ... المزيد
ناصر بن سليمان العمر
المقالات
منذ 2014-07-30
المبادرات في القرآن الكريم
ونجد أن القرآن يحث على المبادرة ويبين الفرق العظيم بين من بادر وبين من سوَّف وأجَّل {لَا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا} [الحديد: من الآية10]، بل إن من صفات المنافقين التسويف والتثاقل وعدم المبادرة {وَإِذَا قَامُواْ إِلَى الصَّلاَةِ قَامُواْ كُسَالَى} [النساء من الآية:142]، والسنة مليئة بالنصوص التي تحث على المبادرة والمسارعة إلى فعل الخير. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-27
فرحة العيد
يسن قبل الخروج لمصلَّى العيد، أن تأكل تمرات وترا، أي: تمرة واحده أو ثلاث أو خمسا أو سبعا أو تسعا، لحديث أنس رضي الله عنه قال: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغدو يوم الفطر حتى يأكل تمرات»، وقال أنس رضي الله عنه: «ويأكلهن وترا» (رواه أحمد والبخاري).
وإنما استحب الأكل قبل الخروج مبالغة في النهي عن الصوم في ذلك اليوم. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-26
الاستمرارية؛ درس رمضان الفريد
إن تقيدُك بالاستمرارية والديمومة طاعةً وعبادة، فدينك وإسلامك يأمرك بالعمل الدائم المستمر ولو كان قليلاً فاحرص عليه، ولا يحبذ العمل الكثير المنقطع لأنه لا يؤتي ثمرُه ولا يوصل لغاية فابتعد عنه، والتجربة العملية تؤكد ذلك. ... المزيد
المقالات
منذ 2014-07-25
مصدر الطمأنينة في زمن القلق
ما دامت الطمأنينة هي هدف يسعى كل إنسان في هذه الحياة للوصول إليها، وما دام الله تعالى قد أرشدنا -كمسلمين- إلى مصدر هذه الطمأنينة ومنبعها الذي لا ينضب، فهل يعقل بعد كل ذلك أن يتغافل المسلم عن ذلك المصدر ويحيا حياة مليئة بالقلق وبعيدة عن الطمأنينة؟!!
... المزيد
ناصر بن سليمان العمر
المقالات
منذ 2014-07-24
كلمة في العيد
من أهم الفوائد التي يجنيها المسلمون من الاحتفالات والمناسبات الجماعية توثيق الأواصر بينهم وتعميق الانتماء للأمة وزيادة الشعور بالوحدة حيث يشارك كل مسلم أخوه في هذه المناسبة السعيدة. فالمسلمون أمة واحدة تجمعهم الأفراح، وتوثق بينهم الصلات، وإن تفرقت بلدانهم، واختلفت أوطانهم، فالمسلم في الشرق شعوره يوم العيد ذات الشعور الذي يجده مسلم الغرب، وكما يحس المسلم أن أخاه يشاركه هذا الفرح الكبير، فكذا يحس بمشاركة أخيه له في آلامه ومواساته له في مصائبه وجراحه. ... المزيد



