عُلو الهمة

علوّ الهمّة: هو استصغار ما دون النّهاية من معالي الأمور. ... المزيد

السماحة

من طبيعة النّفس السمحة أن يكون صاحبها هيّنا ليّنا يتقبّل ما يجري به القضاء والقدر بالرّضا والتّسليم، ويحاول أن يجد لكلّ ما يجري به ذلك حكمة مرضية وإن كان مخالفا لهواه ... المزيد

وللأولياء كرامات

وهذه الوقائعُ والأحداثُ لا ينكرُها إلا مكابرٌ، وإلا ففي سُننِ اللهِ في خلقِهِ ما يشهدُ بمثل هذا، ولولا طولُ المقامِ لأوردْتُ عشراتِ القصصِ الصحيحةِ الثابتةِ في هذا الباب، لكنْ يكفيك دلالةً من هذا الحديث، لتعلم أن هناك ربّا لطيفاً حكيماً لا تغيبُ عنه غائبةٌ. إن علم الله يلاحقُ الناس، ولطفه سبحانه وتعالى وشهوده واطلاعه: {مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا}. ... المزيد

لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ

لقدْ حضرتْ منيَّتُه، وحلَّتْ وفاتُه، وكان هذا سبباً، {فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ}، إنَّ الإنسان يجبُن من المخاوفِ، وينخلعُ قلبه منِ مظانِّ المنايا، وإذا بالمآمنِ تقتلُه، {الَّذِينَ قَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُواْ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَؤُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً