المصدر: فريق عمل طريق الإسلام
- مصر
- ar.islamway.net
عبد الرحمن بن ناصر السعدي
الدروس
منذ 2015-01-11
إبراهيم السكران
الكتب
منذ 2015-01-11
سلطة الثقافة الغالبة
قضية هامة من قضايا أمتنا: وهي قضية الهوية والثقافة وارتباطهما بهزائم الأمم عسكرياً ونفسياً. ... المزيد
فريد الأنصاري
الكتب
منذ 2015-01-11
مجالس القرآن (الأجزاء الثلاثة)
مدارسات في رسالات الهدي المنهاجي للقرآن الكريم من التلقي إلى البلاغ. المجلد الأول سورة: الفاتحة، الفرقان، يس، الحجرات. المجلد الثاني سورة: ق، الذاريات، الطور، النجم. المجلد الثالث سورة: البقرة، آل عمران. ... المزيد
أبو محمد بن عبد الله
أَعُلماء عَلمانيون؟!
منذ 2015-01-11
(9) أمية الأمة وفقه الواقع
لا نجادل في ورود صفة الأمِّيَّة للنبي صلى الله عليه وسلم، وللأمة ولبعض أهل الكتاب أيضًا، فوصف الشخص -عدا رسول الله- أو المجموعة بالأمية ليس مدحًا بذاته، إلاَّ من الناحية الفطرية لسلامة خلق الله أولا، حين يكون سليمًا كما ولدته أمُّه..
فإذا كانت الأمية عدم الكتابة وعدم قراءة المكتوب، فهل يعني هذا أنها تظل أميةً الأميةَ المطبِقة، وهل شريعتها أيضًا أمِّية على هذا المعنى الراجح للأمية؟ ... المزيد
عصام بن صالح العويد
المرئيات
منذ 2015-01-10
محمد بن عبد الرحمن العريفي
المرئيات
منذ 2015-01-10

قبسات : جريمة قتل الأبرياء - حادثة عرعر
المدة: 2:55عصام بن عبد العزيز الشايع
المرئيات
منذ 2015-01-10

قبسات : أعجب دعاء يحميك من الكوابيس !!
المدة: 1:35عثمان بن محمد الخميس
المرئيات
منذ 2015-01-10
عصام بن صالح العويد
المرئيات
منذ 2015-01-10
عصام بن صالح العويد
المرئيات
منذ 2015-01-10
عصام بن صالح العويد
المرئيات
منذ 2015-01-10
محمود محمد شاكر
المقولات
منذ 2015-01-10
رسالة في الطريق إلى ثقافتنا (73)- الجبرتي الكبير والإفرنج
يقول ابنه عبد الرحمن الجبرتي المؤرخ: "وحضر إلىه طلاب من الإفرنج، وقرأوا عليه علم الهندسة، وذلك في سنة 59 (1159هـ)، وأهدوا إليه من صنائعهم وآلاتهم أشياء نفسية، وذهبوا إلى بلادهم ونشروا بها العلم من ذلك الوقت وأخرجوه من القوة إلى الفعل، واستخرجوا به الصنائع البديعة مثل طواحين الهواء، وجر الأثقال، واستنباط المياه، وغير ذلك". وهؤلاء الإفرنج هم المستشرقون، والجبرتي الكبير رحمه الله، كان على خلق أهل الإسلام، فلم يضن على أحد من هؤلاء الإفرنج بشيء من علمه، ولا أساء بهم الظن، بل عمل بما أدبه به نبيه صلى الله عليه وسلم « » (رواه أحمد في المسند [7561]). ولو علم الجبرتي بخبيئة أنفسهم وهم يتملقونه ويتخشعون بين يديه، فلا أدري ماذا كان يفعل، وهو الفقيه المفتي رحمه الله؟