المصدر: موقع الشبكة الإسلامية

نويت ذات مرة أن أصلي العصر، لكن وخلال الصلاة كنت أشعر أنني في صلاة المغرب وصليت ثلاث ركعات لكني بعد ذلك سجدت سجود السهو، فهل تصح صلاتي؟ كما أنني ربما تأخرت حتى سجدت السهو، فهل يجوز أن نسجد للسهو عندما نتذكر؟.

ما حكم المصلي إذا سها عن الركوع، ولم يتذكر إلا وهو ساجد، فهل يأتي بالركوع من قيام بمعنى أنه يقف أولا ثم يركع أم يرفع ويأتي بالركوع فقط سواء كان منفردا أو مأموما؟

ما حكم صلاة المسبوق في هذه الحالة من حيث الصحة والبطلان وماذا يجب عليه: دخل رجل المسجد فأدرك التشهد الأخير أو في الركعة الأخيرة مع الجماعة، وبعد سلام الإمام قضى ما فاته فلما فرغ الإمام ومن معه من أذكار الصلاة تبين أن صلاتهم نقصت ركعة، فأعادوا صلاتهم من أولها ، فما حكم صلاة المسبوق في هذه الحالة؟
وما الحكم لو وقف المأموم ليقضي ما فاته بعد سلام الإمام، ثم علم الإمام بنقصان ركعة من صلاته، فوقف للإتيان بها فهل يتابع المسبوق هنا الإمام مرة أخرى؟ أم يأتي بما سبقه منفصلا عن الإمام؟
 

صلى بنا الإمام صلاة الفجر ونسي في الركعة الأولى سجدة، فقام إلى الركعة الثانية فأتمها إلى أن انتهى من التشهد الأخير، فسجد بنا الإمام سجدتي سهو ثم سلم الإمام.
السؤال: ما الحكم الواجب علي الإمام والمأموم، علما بأننا اختلفنا في المسجد على بطلان الصلاة وإعادتها مرة ثانية وصحة الصلاة لسجود السهو. أفيدونا جزاكم الله خيراً بكل الآراء الممكنة الصحيحية، وفقكم الله لما هو خير وجعلكم من أهل الفردوس؟
 

أثناء قيامي من الركعة الثانية في الصلاة إلى الثالة تذكرت أني لم أقعد للتشهد (أي أنني لم أنتصب بالكامل للركعة الثالثة) فجلست للتشهد ثم قمت للركعة الثالثة. فهل صلاتي قبلت!!؟

صليت خلف الامام صلاة العشاء فلحقت آخر ركعتين، ولما سلم كملت الباقي وسهوت في آخر ركعة؟
 

أنهى الإمام الصلاة بالسلام في صلاة العصر فإذا بأحد المأمومين يقول للإمام ائت بسجدة سهو فسأل الأمام لم؟ فقال المأموم نسيت سجدة في الركعة الأخيرة، فسأل الإمام المصلين فسكتوا وسأل الذي بادره بذلك لم لم تسبح حال النسيان؟ فقال كنت سأفعل، ولكنني سكتت فسجد الإمام سجدتي السهو ثم سلم وحدث لغط بالمسجد وانصرف غالبية المصلين وتحدث الإمام مع البعض الذي بقي يتحاور معه على أن سجود السهو لا يجبر نسيان السجدة ولكن الإمام متيقن من تمام الصلاة وإنما سجد لئلا يحدث الهرج ثم قال البعض الذي مكث في المسجد نعيد الصلاة فأقيمت الصلاة مرة أخرى وصلى بهم الإمام مرة ثانية، فما الحكم في ذلك؟ وماحكم المصلين الذين انصرفوا بعد الصلاة الأولى؟ أفتونا أثابكم الله.
 

هل يجوز لي إعادة الصلاة والوضوء بسبب الشك؟ وما حكم التفكير في الصلاة وعدم الخشوع والسبب لا إرادي؟ وما هي صفة سجود السهو للشك وغيره.
أرجو إفتائي في وقت قصير جدا، ولكم جزيل الشكر.
 

ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم سها في صلاته خمس مرات على سبيل الحصر وهي: مرة شك في عدد الركعات. ومرة قام من ركعتين بلا تشهد. ومرة سلم من ركعتين. ومرة سلم من ثلاث ركعات. ومرة شك في ركعة خامسة. هل هذا الحصر صحيح مع ذكر الأحاديث وصحة هذه الأحاديث، وإذا كان هناك نقص أرجو ذكر هذا الشيء. وشكرا.
 

صليت العشاء مع الجماعة فسلم الإمام وقد بقي لي ركعتان، فقمت أكمل صلاتي وجلست للتشهد وأنا جالس للتشهد شككت هل صليت ثلاثا أو أربعا؟ فقطعت التشهد وقمت لكي آتي بالركعة الرابعة وأتيت بالركعة الرابعة وجلست للتشهد وسلمت وبعد السلام سجدت سجدتي سهو فهل ما قمت به صحيح؟.

ذكرتم في إحدى الإجابات: فإنما قمت به من إكمالك الصلاة بعد ما تذكرت الزيادة وسجودك للسهو كان صواباً، لأنك زدت في صلاتك ما هو من جنسها سهواً، فكان حكمك أن تسجد بعد السلام سجدتي السهو جبراً للسهو، قال ابن قدامة في المغني معلقاً على قول الخرقي: أو جلس في موضع قيام ـ فهذا يتصور بأن يجلس عقيب الأولى أو الثالثة يظن أنه موضع التشهد أو جلسة الفصل فمتى ما ذكر قام ـ والسؤال عندما قلتم: فمتى ذكر قام ـ هل يقوم مع التكبير أم بدون تكبير؟.

ما حكم الصلاة التي قمت فيها بسجود سهو لسبب معين لا علاقة له بسجود السهو مثلاً إذا قمت بسجود سهو لأنني أخطأت بالقراءة؟ وما ترجيحكم بالنسبة لحكم سجود السهو هل تبطل الصلاة بتركه عمداً؟