المصدر: موقع الشبكة الإسلامية
- قطر
- www.islamweb.net
الشبكة الإسلامية
هل عدم إتمام الصلاة يمنع قبول الأعمال الصالحة؟
هل يمنع قبول الأعمال الصالحة عدم إتمام الصلاة؟
الشبكة الإسلامية
نصيحة لمن يوسوس لها الشيطان بترك الصلاة
يا شيخ يأتيني إحساس أني لا أريد الصلاة، وأتعوذ من إبليس، وأستغفر ربي. ماذا أفعل يا شيخ؟
الشبكة الإسلامية
بعض الصلوات تفوتني بسبب الدراسة وبُعد المكان فأرجو الإرشاد
أنا طالب تونسي أدرس في الثانوية، والمعهد في منطقتي لا توجد فيه تكنولوجيا، فاضطررت أن أدرس بعيدًا ـ حوالي 20 كيلو مترا ـ فتفوتني صلاة الظهر والعصر والمغرب، فصلاة الظهر تفوتني بسبب الحافلة، والعصر بسبب الدوام، والمغرب بسبب الاثنين، أرجوكم ساعدوني.
الشبكة الإسلامية
خطورة التمادي مع الوساوس على الدين
فضيله الشيخ: أنا مصاب بالوسوسة في الصلاة والوضوء، وأصبحت أتكاسل عن الصلاة، وأقوم بتأجيل صلاة المغرب والعشاء والفجر إلى اليوم التالي، مع العلم أنني أصلي هذه الصلوات في وقتها بنية الإعادة، وسمعت فتوى للشيخ ابن باز بكفر مؤخر الصلاة عن وقتها، وأعلم أن جمهور العلماء قالوا إنها كبيرة، وعندما أصليها أنوي أنني غدا سأنطق الشهادة وأغتسل لكي أخرج من الخلاف الحاصل بين العلماء، فهل أعتبر كافرا بهذه الطريقة أم لا؟.
الشبكة الإسلامية
هل يجوز هجر الأخت التي ترفض فراق زوجها الذي لا يصلي؟
أختي متزوجة من رجل لا يصلي، ويشرب الخمر، ويتعاطى المخدرات، ويبيعها أحيانًا منذ أكثر من 17 سنة، ولديها منه أولاد, ولا ينفق على البيت، ويسكن في بيت الزوجة، وكثيرًا ما تحدث بينهما مشاجرات، وقد حاولنا نصح الزوج والتوبة كثيرًا، لكنه لا يستجيب، فأمرتُ الزوجة ـ أختي ـ بتركه، وأنه لا يحل لها، لكنها ترفض ذلك، أو بالأحرى عندما يتشاجران تطلب منه الخروج من البيت لكن سرعان ما يعود كل شيء إلى ما كان عليه، فقررت مقاطعة الزوجة ـ أختي ـ لبقائها مع هذا الرجل، مع العلم أن إخوتي وأبي لم يقاطعوها، فهل أنا على صواب؟ أرجو أن يكون السؤال واضحًا، وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
هل تعود الحسنات التي حبطت بترك صلاة العصر لمن تاب من ذلك
رجل كان يفعل الخير كثيرًا, ولكنه لا يصلي صلاة العصر متعمدًا, ويعلم أن من لا يصلي العصر متعمدًا حبط عمله, ولكنه الآن تاب من ترك صلاة العصر, فهل تعود له حسناته التي أحبطها تركه لصلاة العصر؟ وبالنسبة لمن ترك صلاة العصر متعمدًا وقد حبط عمله فماذا يكون حاله مع المغرب والعشاء وقد حبط عمله؟ جزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
تأخير كل صلوات اليوم وقضائها بعد العشاء من إضاعتها
نحن ندرس في الخارج فهل تصلي زوجتي في مصلى الجامعة, أم تؤخرها إلى حين الرجوع للبيت بعد صلاة العشاء وقضائها مرة واحدة من صلاة الظهر إلى العشاء؟ وسبب منعي لها أن تصلي بمصلى الجامعة أن المصلى غير مهيأ بالشكل المطلوب، حيث إنه في غرفة متوسطة الحجم، وهو مصلى صغير مقسوم بستائر، وبعضها يمكن أن يرى من خلالها، فأرجو التكرم بإعطائنا الحل الأنسب في مثل هذا الموقف - جزاكم الله خيرًا -.
الشبكة الإسلامية
استعن بالمنبه الأهم للاستيقاظ للصلاة
أضع منبها لصلاة الفجر، لكن عند ما يمر أقول الآن سوف أقوم، فقط أتكئ قليلًا ثم أنام، ولكن ربي يعلم أنني فعلًا كنت أنوي أن أصليها في وقتها، ولكن لا أستيقظ إلا قبل خروج الوقت بدقائق، أو بعد خروجه، وأنا نادمة، وأخاف أن أكون من مؤخري الصلاة، ولا أحد يساعدني على الاستيقاظ لها، فقط أبي يصليها في وقتها بشكل عام. ولدي طلب أتمنى منكم أن تدعو الله أن يهدي أمي، وجدتي، وخالاتي بظهر الغيب لعل الله يقبل دعاء أحدكم، يا رب. وجزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
المسلم لا يمنعه من الصلاة شيء
أنا فتاة كنت حريصة على صلاتي حرصا شديدا، وأحرص على أن أصليها في وقتها، وأن لا أغلط فيها أبدا، لدرجة أنه أصابني الوسواس القهري الشديد الذي جعلني أترك الصلاة بعد معاناة شديدة، ومحاولات عدة لإصلاح الحال ولكن بدون جدوى، وكانت تأتيني فترات بعدها أصلي أحيانا نادرة، وغالب الوقت لا أصلي، ثم أتتني فترة لا أصلي أبدا، وهكذا.
وقد كنت يوما أغتسل من الحيض وأقول لنفسي: سأصلي إن تأكدت أني طهرت. وذلك تهدئة لنفسي؛ لأني كنت سأسافر يومها وخفت أن أموت في الطائرة وأنا لا أصلي. كنت أقول هذا الكلام لتهدئة نفسي، وأقول إذا وصلت سوف أغتسل مرة أخرى للاحتياط، وأصلي. وأنا في خاطري أقول هذا لتهدئة نفسي، مع أني كنت أعلم بطهري، ولكن أحببت أن أؤخر الموضوع حتى يكون عذرا لي. ولكن عندما وصلت هناك قررت أن لا أغتسل ولا أصلي (الظهر والعصر، وعندما وصلت أذن للمغرب والعشاء فتركتهما أيضا) وسبحان الله. كنت في قلبي أنوي ترك الصلاة، ولكن وصلني فيديو من أحد الأشخاص على هاتفي يتحدث عن أهمية الصلاة وعقوبة تاركها. سبحان الله كأن هذا الشخص يعلم بحالي. ولقد وصلني الساعة 2 صباحا. فاتعظت من الفيديو كثيرا وحزنت على حالي، فقلت سوف أبدأ أصلي من الفجر بإذن الله تعالى، وفعلا رجعت أصلي، ولكن بدون أن أغتسل؛ لأنني قلت في نفسي: (لقد اغتسلت وقت الظهيرة فلن أعيد الاغتسال). والحمد لله مر أسبوع وأنا محافظة على الصلاة، ولكن جاء يوم أتتني فيه وسوسة شديدة لدرجة أني قلت لنفسي مرة أخرى "لن أصلي" وانتكست حالتي مجددا. وجلست يوما كاملا لم أصلي فيه. ثم اتعظت ووعيت لنفسي وقلت لا يجوز هكذا، وخفت ربي. وشيئا فشيئا أصبحت محافظة على الصلاة ولله الحمد.
الشبكة الإسلامية
حكم من عقد على امرأة فوجدها تؤخر صلاة الفجر عن موعدها
عقدت على ابنة خالي، والحمد لله على فضله، وهي فتاة فيها خير، ولكنني وجدت فيها شيئا خطيرا وهو أنها في أغلب الأيام تؤخر صلاة الفجر كثيرا، وقد حاولت بكل جهد نصيحتها وتبيين الخطر الذي هي فيه، ولكنها دائما تتحجج بأنها كانت نائمة، والنائم معذور وقد يكون نومها غالبا بسبب سهرها على ما لا فائدة فيه، ولا تأخذ بالأسباب، وقد قلت لها أن عليها أن تضع الجوال قريبا منها وسأتصل بها حتى تستيقظ، لأنها بعيدة عني فهي في منطقة أخرى ولكن دون جدوى، فهي لا تضعه وإذا وضعته قريبا منها جعلته مصمتا ولا أعلم ماذا أفعل معها؟ وما الحكم فيها؟ فبماذا تنصحونها؟ أرجو التوضيح مع التفصيل وسأنقل لها ما ستكتبون بارك الله فيكم وكتب أجركم.
الشبكة الإسلامية
حكم من لا يصلي إلا الجمعة ويعتقد أن السجود لله ذل وضعة
إذا كان الشخص لا يصلي إلا الجمعة ويرتكب المحرمات، ومرة شاهد أحدا سمعته رفيعة ومشهورة بين الناس يصلي وقال في قلبه إن هذا ليس برفيع السمعة، لأنه ساجد ـ نزل من قيمة شخصيته، ولا حول ولا قوة إلا بالله ـ فهل هذا كفر، وإذا كان كفرا، فهل هناك من العلماء من قال إن صلاة الجمعة فقط تعيده للإسلام؟ وإذا عقد على فتاة، فهل نكاحه صحيح وطلاقه نافذ إذا طلق؟.
الشبكة الإسلامية
حكم ترك الصلاة وترديد النكات التي فيها سخرية من الشعائر الدينية
فضيلة الشيخ: لقد كنت منذ حوالي عام لا أصلي إلا الجمعة، وقلما أصلي بين الجمعتين، وقد قرأت أن تارك الصلاة كافر بالإجماع. فهل أنا كذلك تارك للصلاة أم متهاون بها؟ ثم كما تعلم انتشرت بعض النكات التي تكون عن الدين، وقد عرفت أن السخرية بالدين كفر، وقد كنت أقول بعض النكات على سبيل المزاح، ولكن لم أعلم هل أنا كافر ومشرك بالله؟ لقد كنت أعلم بحرمتها، ولكن لم أكن أعلم أنها كفر وشرك، فتجنبتها ولم أقلها، إلى أن جاء صديقي وقال بعضا منها، فقلت اثنتين منها، تناولت مقدسات، أو أعمالا إسلامية، وأستغفر الله، وفي اعتقادي وقتها أنها لن تكفرني؛ لأنها لم تسخر من الدين، ولكن بعد أن جلست مع نفسي عرفت أنها كذلك. ثم سألت نفسي: هل أنا كافر ومشرك، ومرتد عن ديني ولم أعد مسلما؟ وأصبت بالقلق من هذا الموضوع؛ لأن الشرك بالله لا يغفر (إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء). أنا شاب في ال 13 من عمري. أفيدوني أفادكم الله، مع العلم أني أصوم، وأصلي، وأستغفر، وأؤمن بالله ولا دخل لي بالشرك.