المصدر: قناة زاد طالب العلم

[09] من قوله: (ومن قال: إنه ليس بحي ولا ميت ولا سميع ولا بصير ولا متكلم.....) إلى قوله: (وإن أراد أنه منحاز عن المخلوقات: أى مباين لها منفصل عنها..)

[08] من قوله: (الخاتمة الجامعة) إلى قوله: (لا هو قائم بنفسه ولا بغيره ولا قديم ولا محدث ولا متقدم على العالم ولا مقارن له..)

[07] من قوله: (وأما المثالين المضروبان) إلى قوله: (فالخالق سبحانه وتعالى أولى أن يكون من نفى صفاته جاحدًا معطلًا..)

[06] من قوله: (وإن قال نفاة الصفات: إثبات العلم والقدرة والإرادة مستلزم تعدد الصفات..) إلى قوله: (فهم إن أثبتوا الفعل على مثل الوجه المعقول في الشاهد للعبد مثلوا وإن أثبتوه على خلاف ذلك فكذلك الصفات)

[05] من قوله: (وإن كان المخاطب ممن ينكر الصفات ويقر بالأسماء كالمعتزلي الذي يقول..) إلى قوله: (أفسدت الملاحدة على طوائف الناس عقلهم ودينهم حتى أخرجوهم إلى أعظم الكفر والجهالة..)

[04] من قوله: (وذلك أنه قد علم بضروة العقل..) إلى قوله: (أعظم مما في القرآن من بيان ما فيهما من الدلالة على محض المشيئة)

[03] من قوله: (وأما من زاغ وحاد عن سبيلهم من الكفار والمشركين..) إلى قوله: (ولكنهم من أهل المجهولات المشبهة بالمعقولات..)

[02] من قوله: ( وقد علم أن طريقة سلف الأمة وأتمها إثبات ما أثبته من الصفات) إلى قوله: (إلى أمثال هذه الآيات والأحاديث الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الرب تعالى وصفاته)

[01] من أول الكتاب إلى قوله: (نفيًا وإثباتا فيثبت لله ما أثبته لنفسه، وينفي عنه ما نفاه عن نفسه)

(08) القضاء و القدر

يذكر الشيخ محمد الزغبي أن الله فعّال لما يريد، لا يكون شيئًا إلا بإرادته ولا يخرج شئ عن مشيئته.

(07) القرآن كلام الله

يتحدث الشيخ محمد الزغبي عن إثبات صفة الكلام، وأن القرآن الكريم من كلام الله تعالى لفظًا ومعنىً.

(06) صفة الاستواء على العرش

وهي صفة ثابتة بدلالة الكتاب وصحيح السنة وإجماع السلف.