وسم: أم
(68) - سر تسمية الفاتحة بأم القرآن
المدة: 2:48محمود المصري
(18) - زواجه من أم سلمة - رضى الله عنها
المدة: 10:46حسن بن عبد الحميد بخاري
(20) - أم سلمة - رضى الله عنها
المدة: 10:31عبد اللطيف بن هاجس الغامدي
(14) - حب النبي للسيدة أم سليم - رضى الله عنها
المدة: 8:17خالد عبد المنعم الرفاعي
ذكريات مؤلمة لا تفارقني من الطفولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عندما كنتُ صبيًّا وَقَعَتْ عيني على مناظرَ لا تكادُ تفارقني، فقد شاهدتُ أمي وهي تقع في الزنا في غياب أبي مع أشخاص أجانب!
شعرتْ أمي أني عرفتُ شيئًا من ذلك، لذا كانتْ تُكِنُّ لي كرهًا شديدًا، وتدعو عليَّ ليلاً ونهارًا، وبالرغم من ذلك أُحاول برها والتقرب إليها، لكنها سُرعانَ ما تنقلب ضدي، وأنا لا أريد أن أكون عاقًّا.
وهنا السؤال: هل يُؤذيني دُعاؤُها عليَّ؟ وهل لها علي مِن طاعة؟
لم أرها فَعَلَتْ خيرًا في حياتها فهي دائمة الخُصومة مع الأهل والجيران والقريب والبعيد!
غازي الشمري
إلى كل أب وأم ومربي .. قدروا للشباب قدره
المدة: 3:00خالد عبد المنعم الرفاعي
إعانة الأم لأبنائها على الزواج من نصيبها من الميراث
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هل للأمِّ أن تُعينَ أبناءها على تكاليف الزواج من نصيبها في الميراث؟ وهل في ذلك ظُلْمٌ لبناتها؟!
محمد بن صالح العثيمين
متى يصير الطفل محرما لأمه
الولد، متى يكون محرمًا لأمه، هل بالبلوغ أو بالتمييز؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
سكن الزوجة وأبنائها في بيت مستقل عند ظلم الزوج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو أن تفيدوني في هذه المشكلة الخاصة بإحدى قريباتي:
فتاة تُعاني مِن قسوة والدها، وعدم الإنفاق على المنزل؛ سواء نفقات المعيشة أو المأكل!
حاولتْ مِرارًا وتَكْرارًا الحديث والنقاش معه، لكن ما يلبث أن يتحوَّل إلى جدالٍ ينتهي بشجارٍ وصوتٍ عالٍ، وتطوَّر الأمر في آخر مرة وطَرَد الفتاة مِن المنزل!
أما الأم فتُعاني من معامَلة الزوج السيئة، ولا يوجد أيُّ استقرارٍ في المنزل كله؛ بسبب ما يقوم به الأب؛ سواء مع والدتها أو معها، فضلاً عن أن الأم هي مَن تتحمل نفقات المعيشة كاملة، وترعى الأبناء، وتَسهَر على راحتهم، وهو لا يبالي بما تفعل، ولا يرضى إلا أن يأخذَ ما تملكه من مالٍ ليُنْفِقَ هو كيفما شاء، وفي الأوجه التي يراها هو فقط.
لا يلبِّي احتياجات الأم والأبناء، فهل للفتاة أن تتركَ منزل والدها، وتستأجرَ منزلاً آخر لتعيش فيه؟ وهل للأم أيضًا أن تتركَ منزلها وتستأجرَ منزلاً آخر لتستطيع أن تعيشَ فيه معيشةً كريمةً مع أبنائها، بعيدًا عن تسلُّط الأب وتحكُّماته في سَلْبِها ما لديها من مالٍ، علمًا بأن الأب في آخر مناقشاته واجَه ابنته بأنها سبب المشاكل؛ لأنها تُساعد الأم في مُواجهته بدلاً من الامتثال لرغبته في سَلْبِها كل ما تملك من أموالٍ!
أرجو أن تفيدوني في هذه المشكلة، وجزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
زوجتي ترفض العودة إلى المنزل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شاب في منتصف الثلاثينيات مِن عمري، متزوِّج منذ سنة ونصف، ولدي طفلٌ، عندما تعرفتُ إلى زوجتي - وأثناء فترة الخطوبة - عرضتُ عليها وضعي المادي والاجتماعي، وأنه على إثْرِ الزواج سنسكن مع والدتي، فقبِلَتْ، ثمَّ قررتُ أن أبنيَ منزلًا فوق منزل والدتي لتكون زوجتي مستقلة.
منذ شهر - تقريبًا - حدثتْ مُشاجرة بين أمي وزوجتي أثناء غيابي، فقالتْ أمي: إن زوجتي اعتَدَتْ عليها بكلام جارح، وأنها مَن بَدَأَتْ الخصام دون مبررٍ، وزوجتي تقول: إن والدتي أهانتها بكلام جارح، فطلبتُ مِن زوجتي أن تذهبَ لمنزل والديها؛ لتغيير الأجواء، وزيارة أمها المريضة، وأنها لن تخبرَ أهلها بما حصل، إلا أنَّ والدتي اتصلتْ بوالدتها بحُسْن نيَّة، وأخبرتْها بما حَدَثَ، وهنا أخبرتْ زوجتي أمها بما حَصَلَ، وصار ما لم أكن أتوقعه يومًا؛ حيث رفضتْ زوجتي العودة إلى المنزل، فاتصلتُ بها أكثر مِن مرة، إلا أنها رَفَضَتْ!
ذَهَبْتُ إليها أكثر مِن مرة، واصطحبتُ والدتي مرتين، إلا أنها رفضت، ثم اشترطتْ أن أشتري لها منزلًا بعيدًا عن المدينة التي أعيش بها بنحو 65 كلم، وأن ننتقل للسكن بمفردنا، إلا أني رَفَضتُ؛ لأن أمي وحيدة، وأنا ابنُها الوحيد، وأنا على قناعةٍ بأنَّ في ذلك نوعًا من العُقوق، وأمي ترفُض أن أتخلَّى عن منزلي الذي تعبتُ في بنائه، وأنه ليس هناك امرأةٌ تفرض شيئًا على زوجها؛ مع العلم بأني كلما هاتفتُها تلفَّظَتْ بعباراتٍ جارحةٍ، وتُصِرُّ على أن تفرضَ عليَّ رأيَها!
أنا أُفَكِّر - الآن - جِديًّا في طلاقها، فانصحوني، جزاكم الله خيرًا.
خالد عبد المنعم الرفاعي
أمي على علاقة برجل أجنبي!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أمي في منتصف الأربعين مِن عمرها، ووضعُنا المادي جيد جدًّا، والحمد لله والدي ليس فيه عيبٌ، ولا يحرمنا من شيء.
أمي تغيَّرَتْ منذ مدة بشكلٍ كبير جدًّا، حتى إنها تتشاجَر مع الجميع على أتفه الأسباب، من يومين أخذتُ هاتفها قدرًا، ووجدتُ فيه مصيبةً كبيرة، وجدتُها تراسل شابًّا، وبينهما كلام حب، ومن المحادثة فهمتُ أنهما تقابلا مرةً، وهو يشرب المخدِّرات وفي منتصف العشرين مِن عمره.
يرسل لها صورًا قبيحة، وصوره وهو يتعاطى المخدرات، ولا أعلم إلى أين وصلت علاقتهما.
نفسيتي مدمرة جدًّا، خاصة أن كل إخوتي بنات، ولو عرف أبي ذلك ستكون مشكلة كبيرة جدًّا!
لا يعرف أحدٌ هذه المشكلة غيري، ومشاعري تغيرتْ تجاهها، وأخاف أن أُواجِهُها لأنها أمي، ولا أدري هل لهذا علاقة بسنِّ اليأس أو لا؟!
أرجو أن تخبروني بما يجب عليَّ أن أفعل، فلا أكاد أنام!