وسم: السهو
الشبكة الإسلامية
حكم سجود السهو لمن أتى بذكر مشروع في غير محله أو أتى بزيادة قولية
فضيلة الشيخ: مرة صليت فريضة، وبدل أن أسلم قلت: سمع الله لمن حمده، ولكن لم أكمل هذا الذكر فقط حرف السين، وتذكرت فسلمت ولم أسجد للسهو؛ لأني قلت في نفسي إن هذه زيادة قولية، والسجود لها على سبيل الاستحباب ولم أسجد. ولما أردت أن أقوم جاءتني فكرة أن هذه ليست زيادة قولية، فأنت لم تكرري السلام مرتين، أنت كدت أن تبدلي ذكرًا مكان ذكر، فلما اطلعت على فتاوى في موقعكم و جدت أن فعلي يعتبر زيادة قولية، ولكن على سبيل إيراد ذكر مشروع في الصلاة في غير محله، ولا أدري الآن ما الحكم أنا لم أنو السجود ثم لما أتتني هذه الفكرة أردت أن أسجد للسهو، لكني خفت وذهبت لأقرأ فتاوى في موقعكم حتى أتبين، لكنني لا أزال خائفة من هذا الأمر. فما رأيكم؟ ومرة في فريضة المغرب بدل أن أقول سمع الله لمن حمده، كبرت فقط قلت: ( الله ) ثم تذكرت، وفي نهاية الصلاة سجدت للسهو. فهل فعلي صحيح؟ أفتوني جزاكم الله خيرًا.
الشبكة الإسلامية
هل يسجد للسهو من كرر الفاتحه لشكه في قراءتها
قرأت سورة الفاتحة، ثم قرأت سورة أخرى، ثم شككت في تمام سورة الفاتحة، فأعدت قراءتها، وسجدت سجود سهو. هل فعلي صحيح ؟
الشبكة الإسلامية
حكم سجود السهو لمن استنكحه الشك
استنكحني الشك في الصلاة، وأنا أبني على الأكثر، فإذا شككت: هل هي السجدة الأولى أم الثانية، فهل أعتبرها الثانية؟ وأنا أحيانًا أشك: هل ما أسجده هو السجدة الثالثة أم الثانية، وأحيانًا أشك هل: صليت أربع أم خمس ركعات، فماذا أفعل في هذه الحالة؟ وهل يجب عليّ سجود سهو في هذه الحالة؟ أرجو إحالة سؤالي لقسم التحرير؛ لأن الفتاوى التي أحلتموني إليها لم أصل منها للإجابة.
الشبكة الإسلامية
حكم السجود للسهو قبل السلام لما شرع له السجود بعد السلام
صليت صلاة الفجر، ونسيت الركوع، وسجدت، ثم تذكرت، فقمت وأتيت بالركوع، وأكملت الصلاة، وسجدت للسهو قبل السلام، والمفروض أن أسجد للسهو بعد السلام، فهل صلاتي صحيحة، أم يجب عليّ أن أعيد الصلاة - جزاكم الله خيرًا -؟
الشبكة الإسلامية
حكم سجود السهو للجهر مكان الإسرار والعكس
أنا فتاة عمري 15 سنة عانيت من كثير من الوساوس ـ ولله الحمد ـ تخلصت من أكثرها، وسؤالي هو: عندما أقرأ في الصلاة أي شيء سواء الفاتحة أو تكبيرات الانتقال... يخرج أحيانا عند نطقي لحرف الراء صفير خفيف أسمعه، وكثيرا ما أصحح هذا الخطأ، وللعلم فإنني لست متعمدة خروج هذا الصفير، وهذا الصفير ليس وهما بل هو حقيقة، وكثيرا ما يرتفع صوتي بالقراءة دون قصد سواء في الفاتحة أو تكبيرات الانتقال أو التسبيح... وذلك بارتفاع صوتي بحرف واحد مثلا أو جزء بسيط من الكلمة، ودائما بعد الصلاة أسجد للسهو بسبب هذين الأمرين ـ الصفير وارتفاع صوتي ـ وهذا أتعبني كثيرا، فمنذ تقريبا ثلاثة أشهر بعد كل صلاة أسجد للسهو إلا نادرا، ولا أعلم هل يجب أن أسجد للسهو أم لا؟ قرأت مرة كلاما لابن عثيمين أن الجهر في الصلاة سواء دون قصد أو بقصد في غير موضعه لا يسجد له، لأنه سنة، وأقرأ سرا دائما في مواضع الجهر، فهل يعتبر ارتفاع صوتي من الجهر ولا أسجد له؟ أم ماذا؟ أرجوكم بعد الله ساعدوني.
الشبكة الإسلامية
كيف أتخلص من السرحان في الصلاة؟ وهل يشرع سجود السهو لترك سنة من سنن الصلاة؟
سماحة المفتي: في الآونة الأخيرة أصابني سرحانٌ في الصلاة وشرود، وأصبحت أسهو في صلاتي كثيرًا، ولا أدري كم صليت، وفي كثيرٍ من المرات أسجد للسهو، وأنا لا أدري هل ما حصل يوجب مني سجود السهو أم لا، وأقول في نفسي: سأسأل شيخًا عن هذا الأمر، ثم ما ألبث أن أنسى ما حصل تمامًا، ولا أذكره، وما أعانيه يضايقني كثيرًا، وأسعى لأتخلص منه - أسأل الله أن يكتب لي ذلك - ويعلم الله أني أجاهد نفسي على التركيز في صلاتي، وأبدأ فيها ووضعي جيد - والحمد لله - وفي منتصف الصلاة لا أدري ماذا يحدث لي، فأفقد تركيزي تمامًا، بل أسرح كذلك، وأجد نفسي أفكر في أحداث اليوم، وما فعلت، وما سأفعل، فكيف لي أن أتخلص من هذا الأمر؟ وهل من توجيه لديكم - جزيتم خيرًا -؟ وقد نسيت سنة من سنن إحدى صلواتي - على ما أذكر – وأظنني سجدت للسهو، لكني لست أذكر هل كان ذلك قبل السلام أم بعده، وفي إحدى المرات أثناء الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير قلت: ( وبارك على محمد، وعلى آل محمد ... إلخ) ولم أقل: ( اللهم بارك ...) إذ ذلك ما حفظته من كتاب حصن المسلم، وأذكر أني حينها سجدت للسهو، ولكني كذلك لا أذكر متى سجدت، فساعدوني - جزاكم الله خيرًا - وأفتوني - يرحمكم الله -.
الشبكة الإسلامية
حكم من سها وشرع في التسليم قبل إكمال التشهد، فتدارك ذلك قبل النطق
كنت ذات مرة أصلي، وأثناء التشهد الأخير بدأت في التسليم سهوًا قبل انتهائي من التشهد، ولكني تداركت نفسي قبل إكمال التسليم، وقبل النطق به، أي أني حركت رأسي يمينًا قليلًا، ثم أكملت التشهد، فهل هذا يؤثر على صحة الصلاة - جزاكم الله خيرًا -؟
الشبكة الإسلامية
حكم من نسي أن يقول ربنا ولك الحمد ونسي السجود للسهو
ما حكم من نسي أن يقول ربنا ولك الحمد ونسي أن يسجد سجود السهو؟.
الشبكة الإسلامية
ماذا يلزم من سبّح في السجود ست مرات؟
كنت أصلي مرة وراء الإمام، وفي السجود نسيت هل قلت التسبيح ثلاثًا أم لا؟ وكنت حينها أدعو، فقطعت الدعاء، وقلت التسبيح ثلاثًا، ثم تذكرت أنني قلته قبل ذلك، وبهذا أكون قد أتيت به ستًّا، وفصل بين الستة دعاء، فما حكم الصلاة؟ مع العلم أنني أتبع قول شيخ الإسلام ابن تيمية، وابن عثيمين، وأريد أن أعرف رأيهما.
الشبكة الإسلامية
حكم من كان كثير الشك في الصلاة، ومتى يسجد للسهو؟
دائمًا أسهو في السجود، فإذا أطلت السجود وأثناء السجدة أتساءل أي سجدة هذه: الأولى أم الثانية؟ وربما تكون الثانية، فهل يجب عليّ أن آتي بسجدة، ثم بعد ذلك أسجد للسهو قبل السلام؟ وعندما أقف قبل أن أقرأ أتذكر هل سجدت سجدة أم سجدتين؟ فماذا أفعل حينها؟ وقبل الصلاة أحاول أن لا أحدث نفسي، ولكني منذ أن أبدأ في الصلاة يبدأ حديث النفس رغمًا عني، ودائمًا أثناء الصلاة أقف عند الركوع، أو السجود، أو بين السجدتين، أو عند القيام، ولا أعرف أين أنا، وفي أي ركعة، أو في أي سجدة، وأقف لدقائق عديدة، وأحاول أتذكر وأحاول، ولكن لا أتذكر أي شيء مما يجعلني أقطع الصلاة، فهل فعلي صحيح؟ وإذا أتاني هذا النسيان فماذا أفعل؛ لأني لا أتذكر شيئًا أبدًا؟ أرجو التوضيح متى يكون سجودي قبل السلام ومتى يكون بعده في هذه الحالات؟
الشبكة الإسلامية
هل يسجد للسهو من ترك التشهد الأول بعد دخوله مع الإمام؟
إذا دخلت مع الإمام في الركعة الثانية من صلاة العشاء، ولكني لم أقل التشهد الأول، فإذا أتممت الصلاة فهل أسجد للسهو أم أسلم؟
الشبكة الإسلامية
هل يعيد المسبوق سجود السهو آخر صلاته إذا كان قد سجد مع الإمام؟
قرأت في أكثر من فتوى أن المسبوق يجب عليه أن يعيد سجود السهو الذي سجده مع الإمام إذا التحق بسهو الإمام، ولكن إن لم يلتحق بسهو الإمام - أي سبب سجود السهو - ليس عليه أن يعيد السجود في آخر صلاته، وهذا كلام ابن عثيمين، ولكن ما هو الدليل على ذلك؟ وكيف يعرف الإنسان متى سها إمامه بالضبط، هل قبل أن يلتحق به أم بعد؟ لأنه قد ينسى الإمام قول: (سبحان ربي العظيم) مثلًا في الركوع، وهذا لا يمكن أن يعلم به المأموم، وهل على المسبوق سجود سهو إذا سها المسبوق نفسه إذا كان سهوه في حال اقتدائه بالإمام - جزاكم الله خيرًا -؟