بين التفسير و التدبر : المشروع و المذموم

ولقد كان السلف يتجنبون الكلام في القرآن إلا ما تيقَّنوا معناه وبدا لهم فهمُه، وليس من المذموم ولا المحرم أن يجتهد العلماء بما آتاهم الله من علم ليفسروا كلام الله تعالى ... المزيد

عمر المختار رحمه الله أعماله ونشأته

ترجمة للعالم المجاهد رحمه الله. كان من بعض أفعال المستعمرين: رمي المجاهدين من الطائرات في الجو تعذيبا وقتلا. ... المزيد

اختلاف العلماء

تأليف: الدكتور القاضي فؤاد بن محمد الماجد رحمه الله. إشراف الشيخ عبدالله الغديان ... المزيد
Video Thumbnail Play

(2) من نازلة موت الدماغ إلى نازلة التسبيح بالمسبحة الإلكترونية

نازلة: موت الدماغ. نازلة: رفع أجهزة الإنعاش عن الميئوس من شفائه. نازلة: الأطعمة والأشربة المشتملة على نسبة كحول مستلكة. نازلة: شراب الشعير. ...

المدة: 1:00:10

كيف يحكم العلماء - بجرح أو تعديل - على رواه لم يعاصروهم؟

السلام عليكم ورحمة الله، إخواني الفضلاء، طلبة العلم، ومشايخي المكرمين:

أود أن أسال فضيلتكم سؤالاً: كيف للمُجَرِّح والمُعَدِّل أن يُجَرِّح أو يُعَدِّل الرواة، وهو لم يعاصرهم؟! هل ذلك يكون بِسَبْرِ مروياتهم، ومن ثم الحُكْم عليهم بما يستحقون من خلال مروياتهم فقط؟

أو أن هؤلاء النقاد يتكلمون فى الرواة جَرْحًا وتَعدِيلاً عن طريق أخبار، وصلت إليهم عن طريق الذين عاصروا هؤلاء الرواة؟

وإذا كان ذلك كذلك فلماذا لا يُنسب الكلام في الرواة لمَن أخبر النقادَ بهذا؟! فدائمًا ما نسمع مثلاً: وثَّقَه يحيى بن معين، أو ضَعَّفَه يحيى بن معين، فإذا كان يحيى بن معين قد أخذ حال الراوي عن رجال، لماذا يُنسب إليه النقد؟

هل لأنه هو الذي جمع الأقوال في هذا الراوي ممن عاصروه، ومن ثَمَّ أصدر الحُكْم؛ مثلما يفعل الحافظ ابن حجر - رحمه الله - يجمع الأقوال ويَحْكُم على الراوي في "التقريب"؟؟

هل هذه فقط هي الطُّرُق للحُكْم على الرجال، أم أن هناك طُرُقًا أخرى يَحْكُم بها الناقدُ على الراوي، الذي لم يعاصره؟

وجزاكم الله عني كل خير.

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مَن لا نبي بعده، وبعد:اعتمد الأئمة – غالبًا - في حُكْمهم على الرواة جَرْحًا وتَعدِيلاً على سَبْر مَرْوِيَّات هؤلاء الرواة.ومن معاني السَّبْر: الاختبار والامتحان، ومعرفة القَدْر والتجريب. قال ابن منظور في "اللسان" (مادة: سَبَر): ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً