تفسير سورة العاديات

تفسير ميسر لسورة العاديات ووقفات تدبرية مع آياتها وإعراب لكامل السورة

Audio player placeholder Audio player placeholder

معنى: {هَذَا رَبِّي} و {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى}

هَلْ مرَّ إبراهيمُ - عليه السلام - قبل نبوته بعبادة الكواكب، حتى جاءته النبوة، وأتاه اليقين؟ وهل تَطَلَّبَ محمد - صلى الله عليه وسلم - في صغره دينًا، وقلَّب النظر في اليهودية، والنصرانية، فرآها مشحونة بالضلال، فتوجه إلى الله - سبحانه - أن ينقذه من هذه الحيرة، ولم يزل متحيٍّرًا حتى أتاه اليقين من رب العالمين؟

وهل هذا معنى الضلال الذي جاء في قوله – تعالى -: {وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن قوم إبراهيم - عليه السلام – هم الذين عبدوا الكواكب والشمس والقمر، وعبدوا الأصنام كذلك، وقد دعاهم - عليه السلام – إلى عبادة الله - وحده - وناظرهم في عبادة الكواكب والأصنام، كما حكى الله عنه: ... أكمل القراءة

54- تفسير مُحـــــــــبّ!!

" فكل محظور, اضطر إليه الإنسان, فقد أباحه له, الملك الرحمن. فله الحمد والشكر, أولا وآخرا, وظاهرا وباطنا" * وكانت تلك الكلمات مسك الختام من الشيخ رحمه الله تعالى !! ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً