وسم: دراسة
ناصر بن عبد الله القفاري
دراسة ونقد الفكر الشيعي
المدة: 35:49خالد عبد المنعم الرفاعي
الغش في مشروع التخرج وأثره على راتب الوظيفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا شابٌّ كنتُ أدرس في الجامعة للحصول على شهادة الإجازة، وكان عليَّ إنجاز مشروع نهاية السَّنة، وهو عبارة عن بحثٍ كنتُ أشترك فيه أنا وزميل لي، وكان يُشرف علينا أحد الأساتذة، وسلَّمَنا مراجع وأبحاثًا تحمل العنوان نفسه.
المشكلة أنَّنا اعتمدنا بشكلٍ كبير على الأبحاث التي تحمل عنوان بحثنا، مع بعض الإضافات التي زدتها من القراءة في مراجع أخرى.
أشعر بتأنيب الضمير لأنَّنا لم نَقُمْ بمجهودٍ، وكل ما بذلناه هو محاولة فهم الموضوع وتقديمه وكتابته وشَرْحه للجنة، وبعد حصولي على الشَّهادة أصبحَتْ تراودني أفكار مثل: هل غششتُ أو لا؟ وهل عملي بهذه الشَّهادة حلال أو لا؟ علمًا بأنَّني بحثتُ عن مراجع أخرى، وكتبتُ شيئًا من البحث من مجهودي الخاصِّ.
وللعِلم فالأستاذ المشرِف علينا - والذي هو عُضو في اللَّجنة التي ستقيِّم عملَنا، والتي فعلاً قدَّمنا عملنا أمامها - هو بنفسه مَن سلَّم لنا هذا البحث الذي نَقلنا منه واعتمدنا عليه.
كلُّ هذا حدث منذ عامَين، وأنا مُصاب بالوسواس، وأتناول أدوية، وزاد هذا مع تقديمي لوظيفة جديدة، وأخاف أن أكون قد غششتُ فيحرم عليَّ العمَل بهذه الشَّهادة، فتضيع سنواتٌ من دراستي هباءً لأنِّي لا أستطيع إعادة الدِّراسة من جديدٍ للحصول على شهادة إجازةٍ جديدة.
دلُّوني على الصواب؛ لأنَّ حياتي جحيم، ولا أعلم ماذا أفعل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أيهما أختار: طاعة الوالدين أو مستقبلي؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا طالبٌ في الثانوية العامَّة، ولا أريد أن أدرس هذا العام لفَقْري الشديد في بعض أساسيات الدراسة التي يجب أن أدخلَ بها الثانوية.
أخطأتُ في السنوات الماضية، وأحاوِل أن أصلحَ ما فعلتُ، ولا أريد أن أصلحَ الخطأ بخطأٍ، ولا أريد أن أسير في الدراسة كما يقال: (بالبركة).
كلُّ ما أريده أن أكونَ مُجَهَّزًا أو مُهَيَّأً لما أنا مُقبِل عليه، والمشكلة أنني الآن غير مهيَّأٍ لخوض هذا العام الدراسي.
أعلم أنَّ هناك مَن سيقول لي: لا بد أن تَتَحَمَّل خطأَك، لكن كل ما أريد أنْ أحققَ أفضل النتائج.
المشكلة أن أهلي أقسموا عليَّ وقالوا: إن لم تدخلْ هذا العام لا أنت ابننا ولا نعرفك، وسنطردك من البيت، وكان الكلامُ صارمًا جدًّا، وأمرُ الوالدين - خاصة بعد هذا التهديد - لا بد أن يُطاع، ولا أريد في المقابل التضحية بالعام وبنتائج سلبية قليلة.
فبماذا أُضَحِّي؟:
هل أُضَحِّي بالمستقبل مِن أجْل طاعة الوالدين؟
أو برضا الوالدين مِن أجْلِ المستقبَل؟
خالد عبد المنعم الرفاعي
أريد فسخ الخطبة ولكن أشعر بالذنب
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا فتاةٌ عمري (18) عامًا، تقدَّم لخطبتي شابٌّ عمرُه (27) عامًا، وافقتُ عليه في البداية ثم رفضتُ بعد ذلك، لكن المشكلة أن أهلي لم يهتمُّوا برأيي، وأتمُّوا عقد الزواج، فندمتُ على موافقتي أشد النَّدَم.
حاولتُ تقبُّل الأمر، لكن شَكْلَهُ كان يُسَبِّب لي نفورًا، ضغطتُ على نفسي كثيرًا لأتقبَّله، لكن للأسف لَم أنجحْ!
أرفض مُقابلتَه؛ لأنه مُمِلٌّ جدًّا، عبَّر لي عن حبِّه ومدى علوِّ أخلاقي، فازددتُ رفضًا له، وطلبتُ الطلاق عن طريق المحكمة، لكن أهلي رفَضوا.
أخذتُ قرارًا بالصبر حتى انتهاء الدراسة، ثم أذهب للدراسة في الخارج، لكن لا أعلم كيف أتحمَّل هذا الوضع حتى تنتهي دراستي؟!
أهلُه أناس طيبون جدًّا، ولي صديقة مُقَرَّبة حذرتني مِن تَرْكِه؛ لأنني بذلك سأكون ظالمةً له.
فماذا أفعل؟ أنا أشعُر بالذنب كل يوم أكثر وأكثر، فلا أريد تركه لأنه لا يوجد سبب مُقنع يجعلني أتركه، وفي الوقت نفسه أنا غير مرتاحة معه، وقد أثر ذلك على دراستي بصورة ملحوظة، حتى إن معلماتي أخْبَرْنَني بأن مستواي الدراسي بدأ ينخفِض.
تعبتُ مِن التفكير في مستقبلي الدِّراسي، فلو خيَّروني بين الدراسة والزواج لاخترتُ الدراسة، لكن للأسف لَم يتم تخييري!
إحدى معلماتي عندما علِمتْ أني خُطِبْتُ كادتْ تبكي، وأخبرتْني بأني ما زلتُ صغيرة على الزواج، وأن المستقبل أمامي، وأنني لا بد أن آخذَ شهادةً لأرفع بها رأسي لأني بدونها لا أساوي شيئًا!!
فأخبِروني كيف أقنع أهلي برغبتي في ترْكِه؟ وما الطريقةُ الصحيحة لذلك؟ وكيف أقنع المحكَمة بأني لا أريدُه؟ وهل ما أُقدم عليه وأفكر في فعله صحيح أو لا؟
وجزاكم الله خيرًا.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/fatawa_counsels/0/92419/#ixzz4y8BM8eHt
خالد عبد المنعم الرفاعي
أهلي يجبرونني على حياة لا أريدها
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أنا فتاةٌ أعاني مِن مآسٍ كثيرةٍ، فقبلَ إنهاء مرحلة الثانوية أخبرني والدي بعدم إكمال دراستي الجامعية كَوني فتاة، وأنَّ الأَوْلَى بالدراسة الأكاديمية إخوتي الذُّكور!
أثَّر هذا الخبرُ عليَّ بالسلب نفسيًّا وجسديًّا، وشعرتُ بأنَّه قد تمَّ استغلالي؛ إذ كنتُ أعتني بدراستي كما أعتني بدراسة إخوتي أيضًا الذين لا ينكرون فضلي عليهم بمُساندة من والدتي التي كانتْ تُوَبِّخني أنا إذا حصلوا على درجات منخفضة، مُدعيَةً أنني أُلقِّنهم الدروس بشكل خاطئ!
كنتُ أبذُل مجهودًا دراسيًّا مضاعفًا ليس لي فيه نصيب، ومِن بعدها قرَّرْتُ صرْفَ المزيد مِن وقتي لهم ولدروسهم، بدلاً من صرفها عليَّ، وكنتُ آمل أن يُساعدوني في إكمال دراستي لاحقًا بعد إتمام دراستهم وحصولهم على وظائف جيِّدة.
أنْهَى إخوتي دراستهم، وترقَّبتُ لحظة دخولهم الجامعة، لكنهم صرَّحوا لأهلي بأنهم لا يريدون الدراسة الأكاديمية، ولا يهتمون بذلك أصلاً، مما جعلني أفاتح أهلي من جديد بأحقيتي في التقديم للجامعة؛ فالشهادةُ الجامعيةُ أصبحتْ ضرورةً مِن ضروريات الوظائف المعتبَرة، وتعد الورقة الرابحة لتحسين الوضع المعيشي للأُسَر الكادحة، لكن كان ردُّهم بالرفض؛ لعدم وُجود كفايات مادية، لأنهم قاموا بتأسيس منزل جديد، وشراء سيارة، وغير ذلك مِن لَوازِم البيت.
مرَّ على تخرُّجي سبع سنوات، وأنا كما أنا في مكاني لم أتحرَّك ولم أتقدَّم، حتى الزواج أصبحتْ فُرَصُه قليلةً أو نادرةً لأني مريضة بمرض نادر، يجعل فُرَص الارتباط بي قليلة.
زميلاتي جميعهنَّ لديهنَّ حرية في الاختيار، ودور الأسرة الكفالة المادية فقط، ولديهنَّ علاقات واجتماعيات طيبة، وعيشة هنِيَّة.
تتَّجه أمي إلى الاهتمام بأختي الصُّغرى، وتشجيعها على دراستها؛ لأملها أن تدخُلَ الجامعة، وعندما أجد ذلك أقول لها: فُرصتي لم تَفُتْ بعدُ، ويمكن أن أتقدَّم وأتفوَّق، خاصَّة مع قلَّة فُرَص الارتباط إن لم تصلْ إلى انعدامِها، فيكون الرد: دورك يجب ألَّا يتجاوزَ تدريس إخوتك والطبخ!
أحاول أن أطوِّرَ نفسي، وأشترك في بعض المنتديات بالكتابة، لكن للأسف هذا غير مستمر؛ لأن الإنترنت غير متوفِّر في بيتي إلا أيامًا قليلة في العام، أقرأ الكُتُب من خلال (PDF)، والحمد لله فهذه نعمةٌ كبيرة، لكنها تسببتْ في ضعف نظري!
للأسف الأهل يَرَوْن ذلك مادَّةً جيدةً للسُّخرية، فإذا ما طلبتُ كتابًا من جارتي يكون ذلك مدْعاة للاستهزاء بي، وطلبي بالسماح للذهاب إلى المكتبة العامة القريبة من منزلنا يُعتبر مَطلبًا ساذجًا، لا يسعهم أخذُه أو النظر فيه.
عزيزتي الألوكة، سئِمْتُ الإنجاز في العالم الافتراضي، سئمتُ الإنجاز بيني وبين نفسي، سئمتُ الطقطقة على لوحة المفاتيح، فمتى أسمو واقعيًّا وأكون صاحبة درجة علمية ومكانة عملية؟! مَن يضمن لي الأيام إلاَّ شهادة أتكئ عليها لتصريف بعض أموري، بدلاً مِن رميي بدون مؤهلاتٍ (جمالية، مالية، علمية) وكلها في مهبِّ الريح.
أرغب في الحُصول على مِنحةٍ دراسيةٍ في دولة أوروبية، وإنقاذ حياتي ممَّن يرغبون في أن يجعلوها هباءً منثورًا، سأهرب ممن يُريدون أن أكون تبعًا وعالةً ومحتاجة لإخوتي الذُّكور، الذين اعتادوا ضربي وسبابي وإلقاء اللوم عليَّ، والاستهزاء بمرضي، بمُبارَكة من والدتي.
لا أريد أن أكونَ عَجوزًا عانسًا يفنَى عُمرها في بيت أهلها، تستجدي لقمتها من إخوتها.
الحمدُ لله وجدتُ فرصًا فعلاً، لكنني في مرحلة اتخاذ القرار لأخْذ الخطوات اللازمة للسَّعي في بناء مستقبلي.
فساعدوني وأروني ما لا أرى، وجزاكم الله خيرًا.
فقه المعاملات المالية مع أهل الذمة دراسة فقهية مقارنة
فقه الأولويات دراسة في الضوابط
محمد صالح المنجد
لا يفوتك
المدة: 0:43تنظيم الرئاسة العامة لهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر دراسة تحليلية مقارنة
الهيثم زعفان
مشروع تحرير المرأة في مائة عام (6)
جولة مع مؤلفات الآلوسي رحمه الله المطبوعة والمخطوطة
محتار في الاختيار
السلام عليكم إخوتي في الله حياكم الله موضوعي حول الدراسة:
لقد تخرجت العام الماضي من الثانوية العامة ودرست لغة إنجليزية لمدة عشرة أشهر ولقد توقفت عن الدراسة وذألك بسبب المظاهرات التي عمت البلدان العربية حتي وصلت نارها إلى اليمن وتم إغلاق المعهد
وأنا الان متعطل عن الدراسة علما بأني ملتزم فكانت عندي رغبة جياشة في حفظ القرآن الكريم وقد حفظت ما يقارب سبعة اجزاء لكن ينقصني الإتقان
وكذألك أرغب في إتقان النحو مع القران الكريم علما بأني أعيش في بيئة قبلية
وكأن من ألتزم عيب عندهم ومرة تحدثت مع أبي وأمي عن الخطب لو ألقي خطب فقالوا عيب تريد تتبع المساجد
ولا أجد تشجيع وان دخلت المجلس كأني غريب فأنا أحب أن أدرس علوم شرعية لكن البيئة لا تساعدني على
ذألك فأقول لنفسي أقدم في الجامعة الاسلامية وأتخصص عقيدة او أدرس تقنية معلومات مثلا في الاردن وأتقن
اللغة الانجليزية و أستمر في حفظ القران و بعد القرآن أدرس نحو.
أفيدونا جزاكم الله خير والله إني أنتظر الجواب على أحر من الجمر.