حكم الطلاق من الزوج الديوث

باختصار شديد زوجي يخونني من ايام الخطوبة بكافة الوسائل حتي صديقاتي لم يسلمن منه ومؤخرا دائم سباب الدين لي ومنذ أول الزواج وهو ديوث حتي جعل اخوه يخترق هاتفي وهو يعلم انه يحتوى علي صور خاصة وغيرها وغيرها من الامور التي تدل على انه ديوث وحاولت الاصلاح كثيرا والصبر طويلا وحاولت الطلاق اكثر من مرة لكن اهلي يقولون ليس هناك مبرر فهل يحق لي الطلاق من هذا ام انه لا يوجد سبب

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت أن زوجك دائم السب للدين، فلا يجوز لك أن البقاء معه إلا إن تاب وندم وحسن حاله؛ لأن سب الدين أو سب الإسلام، أو التنقص منه أو الاستهزاء بشرع الله كفر بإجماع الأئمة؛ قال الله تعالى؛ قال الله تعالى: ... أكمل القراءة

خروج أختي مع شاب

ابي لا يفعل شيء بخصوص خروج اختي مع شاب، فهل هذه دياثة؟ و هل انا اشاركه؟ مع علم ي لا اوافق و دائما اتكلم معه انه يجب ان يفعل شيئا و كل في كل مرة يقول اصبر اصبر و الموضوع بقاله شهور، و اختي تكذب عليه و تقول له انها لا تفعل شيء.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فإن الدِّياثةُ هي عدم الْغَيْرَةِ على الأهل والمَحَارِم؛ وعدم الأخذ على يد البنت التي تصاحب الرجال الأجانب من الدياثة التي لا يَدخُل صاحبها الجنة؛ فقد روى البيهقيُّ في شُعَبِ الإيمان عن عمَّارِ بنِ ياسرٍ ... أكمل القراءة

أشك في أمي، فهل أنا ديوث؟

أُعاني مِن شعورٍ داخلي، يُشعرني بأني ديوث والعياذ بالله! فأمي تُكلِّم الرجالَ في الهاتف أمامي، وأنا أسمعها، ولا أستطيع أن أفعلَ شيئًا، وفي يومٍ ذهبتُ إلى البيت، وطرقتُ الباب طويلًا حتى فتحتْ أمي الباب متأخِّرة، فأحسستُ أنَّ هناك رجلًا في البيت، ولكن لم أبحثْ عنه، وبقيتُ أكذب على نفسي، مع أني متأكِّد! دخلتُ غرفتي، وأنا أقول: هذا مُستحيل، لا يمكن، وبقيتُ أكذب على نفسي، حتى سمعتُ البابَ انفتح، وأمي تقول: مَن هناك، وأنا في هذه اللحظة تأكدتُ أنَّ هناك رجلًا خرَج من البيت!

فأنا أشكُّ فيها، ولا أستطيع أن أُخبرَها؛ خصوصًا أنها مريضةٌ بضغط الدم، ولا تتحمَّل القلَق، ولا أعرف ماذا أفعل؟

أشعر أني ديوث، وأنَّ الله غاضبٌ مني، ولا أعرف ماذا أفعل إطلاقًا؟ انصحوني؛ ماذا أفعل؟ هل أنا ديوث ؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، أما بعدُ:فأنت -أيها الابن الكريم- لستَ ديوثًا -عافاك الله- وأظن أنك مدهوشٌ فقط؛ لشدة الوارد عليك؛ فإنَّ اضطراب الثوابت عند الإنسان، وابتلاءَه في الكبير عنده -لا سيما الأب أو الأم- يجعله يُرْتَج عليه؛ حتى لا يدريَ ماذا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً