الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ... والكلم والنصح الطيب اللين يورث المحبة والتعاطف بين الموحدين، ...

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
... والكلم والنصح الطيب اللين يورث المحبة والتعاطف بين الموحدين، ويجعلهم صفًّا واحدًا أمام أعدائهم، ويجلب السماحة والمودة، ويستدعي رحمة الله، ويجلب التحاب في الله، ويجعل المتحابين في الله من الذين يستظلون بظل الله تعالى يوم لا ظل إلا ظله.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/139913/#ixzz700NfB4RK
...المزيد

فالقول الهين اللين الطيب ضروري في مصاحبة الداعي؛ فالنصح وطيب الكلام ولينه من صفات المؤمنين الأتقياء ...

فالقول الهين اللين الطيب ضروري في مصاحبة الداعي؛ فالنصح وطيب الكلام ولينه من صفات المؤمنين الأتقياء الأنقياء البررة، وهو أثر من آثار رحمة الله تعالى، وهو يورث الدرجات العلى من الجنة، ويباعد من النار في الآخرة، ومن الشر والعداوات في الدنيا.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/139913/#ixzz700Nbb82Z
...المزيد

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف .... فالداعي إلى الله يحتاج إلى مزيد من اللين والرفق، واللطف ...

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
.... فالداعي إلى الله يحتاج إلى مزيد من اللين والرفق، واللطف والنصح، وانتقاء الألفاظ والجمل الطيبة؛ رجاء استمالة وتليين القلوب للدخول في الإسلام؛ قال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ﴾ [النحل: 125].



قال الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله: "أي: ليكن دعاؤك للخلق - مسلمهم وكافرهم - إلى سبيل ربك المستقيم المشتمل على العلم النافع والعمل الصالح ﴿ بِالْحِكْمَةِ ﴾؛ أي: كل أحد على حسب حاله وفهمه، وقبوله وانقياده"[2].



رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/139913/#ixzz700NWcen7
...المزيد

القول اللين الهين الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ....الدعوة إلى الله تحتاج منا المزيد من طيب ...

القول اللين الهين
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
....الدعوة إلى الله تحتاج منا المزيد من طيب الكلام، واللين في المعاملة، والتلطف في الحديث مع الناس، ومع طيب الكلام نحتاج إلى أن تلين قلوبنا وترق خاصة عند سماع القرآن، وأكثر ما يكون ذلك مرغوبًا في مجال الدعوة إلى الله عز وجل، وهو دليل على كمال الإيمان وقوة الإسلام؛ فمن لان قوله مع الناس، فهو أدعى إلى الإجابة والقبول لدعوته، ومن لان قلبه عند سماع القرآن، فبالضرورة أن تلين نفسه وتصبر وتحتسب الأجر عند الله، عندما يقع الأذى عليه وقت تعامله مع الناس، فحتمًا ولا بد أن يقع الأذى عند المعاملة والمخالطة؛ قال قتادة رحمه الله تعالى في قوله تعالى: ﴿ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ﴾ [الزمر: 23]: "هذا نعت أولياء الله، نعتهم الله عز وجل بأنه تقشعر جلودهم، وتبكي أعينهم، وتطمئن قلوبهم إلى ذكر الله، ولم ينعتهم بذهاب عقولهم والغشيان عليهم، إنما هذا في أهل البدع"[1].



رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/139913/#ixzz700NQkzT3
...المزيد

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف .....فلين الكلام وطيبه يعني: الرفق في معاملة المقصرين، والتماس ...

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
.....فلين الكلام وطيبه يعني: الرفق في معاملة المقصرين، والتماس العذر لهم وعدم تعنيفهم؛ كما حدث من النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد؛ حيث لم يعنف المقصرين بتوفيق الله وبرحمة منه.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/139913/#ixzz700NLZUq5
...المزيد

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف .... فإن آيات القرآن وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم قرنت طاعة ...

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
.... فإن آيات القرآن وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم قرنت طاعة الله سبحانه وتعالى بطاعة النبي وبين معصية الله سبحانه ومعصية نبيه صلى الله عليه وسلم، وليس هناك مجال للوهم أو الإيهام بأن تحكيم رسول الله هو تحكيم شخصه صلى الله عليه وسلم وإنما هو تحكيم شريعته ومنهجه وإلا لم يبق لشريعته وسنته مكان بعد وفاته - عليه الصلاة والسلام - هذا هو حد الإسلام وهذا هو الإيمان فلتنظر نفس أين هي من الإسلام؟



وأين هي من الإيمان؟ قبل ادعاء الإسلام وادعاء الإيمان.



مما سبق يتضح أن:

1) من مقتضيات لؤلؤة التوحيد العظيمة الإيمان الصادق الصحيح برسول الله صلى الله عليه وسلم ومحبته أكثر من النفس والمال والولد.



2) أن إتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وقبول حكمه والرضى به دون وجود حرج ولا تلجلج في الصدر شرط لصحة الأعمال وقبولها عند الله.



3) تحكيم النبي صلى الله عليه وسلم في كل أمر شجر بين المؤمنين والتسليم المطلق من مقتضيات لا إله إلا الله.



4) محبة النبي صلى الله عليه وسلم تستلزم طاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر. وتصديقه في كل ما أخبر به عن ربه.



5) من لوازم محبة الله وطاعته جل وعلا محبة النبي صلى الله عليه وسلم وطاعته واقتفاء أثره والتمسك بسنته.



6) تحكيم الرسول هو تحكيم شريعته وسنته وليس تحكيم شخصه صلى الله عليه وسلم ولو كان كذلك ما كانت لسنته مكان بعد وفاته صلى الله عليه وسلم.



7) عدم إيمان من لم يحكم الرسول صلى الله عليه وسلم فيما اختلف فيه[3].



8) فضل من استسلم لحكم الرسول صلى الله عليه وسلم وأنه قد استكمل مراتب الدين كلها[4].



رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/147433/#ixzz700N1xKj3
...المزيد

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف .... يقسم الله سبحانه بذاته العلية أنه لا يؤمن مؤمن حتى يحكم رسول ...

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
.... يقسم الله سبحانه بذاته العلية أنه لا يؤمن مؤمن حتى يحكم رسول صلى الله عليه وسلم في أمره كله ثم يمضي راضيًا بحكمه مسلمًا بقضائه ليس في صدره حرج منه ولا في نفسه تلجلج في قبوله، ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ هذا هو شرط الإيمان وحد الإسلام يقرره الله بنفسه ويقسم عليه بذاته.



وقال الشيخ عبد الله جار الله: أقسم الله تعالى بنفسه الكريمة أنهم لا يؤمنون حتى يحكموا الرسول صلى الله عليه وسلم ﴿ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ﴾ أي في كل شيء يحصل فيه اختلاف بخلاف مسائل الإجماع فإنها لا تكون إلا مستندة إلى الكتاب والسنة ثم لا يكفي هذا التحكيم حتى ينتفي الحرج من قلوبهم والضيق من نفوسهم ثم لا يكفي هذا التحكيم حتى يسلموا لحكمه تسليمًا بانشراح صدر وطمأنينة نفس وانقياد في الظاهر والباطن.



فالتحكيم في مقام الإسلام وانتفاء الحرج في مقام الإيمان والتسليم في مقام الإحسان فمن استكمل هذه المراتب وكملها فقد استكمل مراتب الدين كلها ومن ترك هذا التحكيم المذكور غير ملتزم له فهو كافر ومن تركه مع التزامه فله حكم أمثاله من العاصين[1].



وفي الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى"، قالوا: يا رسول الله ومن يأبى؟ قال: " من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى " [2].



رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/147433/#ixzz700Mw8KHx
...المزيد

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ....فالواجب على كل مسلم أن ينقاد ويسلم كمال التسليم للرسول صلى ...

الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
....فالواجب على كل مسلم أن ينقاد ويسلم كمال التسليم للرسول صلى الله عليه وسلم، وأن يحكم منهج النبي صلى الله عليه وسلم في كل كبيرة وصغيرة في حياته، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 71]، وقال تعالى: ﴿ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [النور: 56]، وقال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65].

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/147433/#ixzz700MmBHCt
...المزيد

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف .....لا يعني معنى موت أحد العلماء أو ...

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
.....لا يعني معنى موت أحد العلماء أو الدعاة إلى الله أو أحد طلبة العلم، ضياع الأمة وتخبطها في الجهل، ففيما بقي من أهل العلم خير كثير ولله الحمد، فالأمة زاخرة بالكفاءات العلمية، مليئة بالرجال المخلصين، ولا ينبغي أن يخور العزم، ويضعف العطاء، بفقد بعض العلماء أو أحد الدعاة أو أحد طلبة العلم، ففي الأمة بحمد الله من سيحمل مشعل الهداية، وراية العلم والدعوة، والعلم محفوظ ما دام الكتاب والسنة محفوظين، وإن أي زمن لا يخلو من قائم لله بحجة.

إذا مــــات فينــــا سيــــد قــــام سيــــد ♦♦♦ قؤول لمـــــا قال الكرام فعــول

وأن هذا الدين ليس شخصًا بعينه مسئولًا عنه ولكن كل إنسان له دور لابد وأن يؤديه ويقوم به والله سيسأله ماذا قدمت لدين الله؟

ما الجهد الذي بذلته من أجل نصرة هذا الدين؟

فالكل سيسأل فهل أعددنا للسؤال إجابته؟

فالمسلم يعيش همّ هذا الدين وهمّ رفعته وعلوه والنهوض بالأمة وبعثها من جديد وقيادتها للركب المبارك.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/145617/#ixzz6zwE8YJXH
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
...المزيد

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ....أن الموت نهاية كل حي فهما طال ...

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
....أن الموت نهاية كل حي فهما طال العمر لابد من دخول القبر وأن الموت ليس له ميعاد وأنه قريب جدًا ولن يترك أحدًا، ولا يوجد أحد يحب أن يموت فالحياة محببة إلى النفس البشرية، فلابد علينا أن يستقر في نفوسنا أنه ما دام الموت هو نهاية كل حي أن نتمنى الموت في سبيل الله كما تمنى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الموت، فالشهادة في سبيل الله كانت أسمى أمانيهم قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ ﴾ [آل عمران: 143].

فإذا ترسخ هذا المعنى في نفوسنا حل مكانه في قلوبنا معنى حب الشهادة في سبيل الله والموت في طريق الدعوة إلى الله، وخرج من قلوبنا الوهن وهو حب الدنيا وكراهية الموت فعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وأن له ما على الأرض من شيء غير الشهيد فإنه يتمنى أن يرجع فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة »[3].

ولا يعني ذلك أننا لا نحزن على من نفقده على طريق الدعوة إلى الله تعالى فالأمة الإسلامية تحتاج إلى رجال يقومون بهذا الدين ولقد حزن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على موته حزنا شديدًا ولكن حزنهم ما منعهم من تبليغ رسالته وإكمال مسيرته والمضي في دعوته.

وصدق أبو العتاهية[4]:
نأتي إلى الدنيا ونحن سواسية
طفل الملوك هنا كطفل الحاشية!
ونغادر الدنيا ونحن كما ترى
متشابهون على قبور حافية!
أعمالنا تُعلى وتَخفض شأننا
وحسابنا بالحق يوم الغاشية!
حور وأنهار قصور عالية
وجهنم تصلى ونار حامية!
فاختر لنفسك ما تحب وتبتغي
ما دام يومك والليالي باقية!
وغدًا مصيرك لا تراجع بعده
إما جنان الخلد وإما الهاوية!

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/145617/#ixzz6zwDpsgsN
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
...المزيد

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ....أن المسلم لابد وأن يتعلم من موت ...

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
....أن المسلم لابد وأن يتعلم من موت الفجأة أمور وهي:
أن الإخلاص في العمل لله والغاية هي رضى الله لا رضى الناس فمن أرضى الله أرضى عنه الناس ومن أسخط الله أسخط عليه الناس.

أن الصلاة أول الوقت فلا ندري هل ندرك آخره أم لا!!.

أن الموت ليس فقط له طريقة وإنما له موعد حتى لو كنا أصحاء.

أن ما نحتاج شراءه اليوم يمكن ألا نحتاجه غدا.. وأن ما نحتاج قراءته من القرآن اليوم سنكون في أمس الحاجة إليه غدًا.. فنقدم وردنا من القرآن على كل شيء.

أنه يمكن أن نؤمّل الوصول إلى موسم طاعة ومغفرة ونسوّف التوبة إليه ثم لا نصله ولا نبلغه.. فالتوبة اليوم والاستغفار اليوم!! فإذا جاء موسم المغفرة فالازدياد.. وإن لم يأت فقد أخذنا بالاحتياط.

أننا لن نأخذ معنا أي شيء من الدنيا الفانية سوى الأكفان، فهنيئا لمن عمّر بيته بالطاعات وأنار قبره بالقرآن والقربات.

أن صنائع المعروف يقينًا تقينا من مصارع السوء.

أن الدنيا كلها بكل ما فيها حقًا ﴿ لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ﴾ [الحديد: 20].. ليس إلا...

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/145617/#ixzz6zwDWBUhq
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
...المزيد

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف ....أن العلماء والدعاة إلى الله وطلبة ...

مقتطفات من مقالة خواطر مسلم
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
....أن العلماء والدعاة إلى الله وطلبة العلم لا يعطون الناس شيئًا من المال، ومن حطام الدنيا، وإنما يعلمونهم العلم، لذلك كانوا كبارًا، فعيشهم ليس لأنفسهم فقط، وإنما للناس لتعليمهم وإرشادهم إلى الحق، فهم كما وصفهم الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله -: «يدعون من ضل إلى الهدى ويصبرون منهم على الأذى يحيون بكتاب الله الموتى ويبصرون بنور الله أهل العمى فكم من قتيل لإبليس قد أحيوه وكم من ضال تائه قد هدوه»[2].
فمن عاش لنفسه عاش صغيرًا ومات صغيرًا، ومن عاش لغيره عاش كبيرًا ومات كبيرًا.

رابط الموضوع: https://www.alukah.net/sharia/0/145617/#ixzz6zwDBLKj7
الكاتب / ابراهيم بن احمد الشريف
...المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً