إنّ القرآن كتابٌ أُنزل لتكون كلُّ نفسٍ ساميةٍ نسخةَ حيّةً من معانيه، وليكون هو النفس المعنويةَ الكُبرى. فهو كتاب؛ ولكنّه مع ذلك مجموعة العالم الإنساني.
مصطفى صادق الرافعي
Abdalah Sabry
التدوينات
منذ 2018-02-21
القرآن في البيان والهداية كالرّوح في الجسد والأثير في المادّة، والكهرباء في الكون. تُعرف هذه ...
القرآن في البيان والهداية كالرّوح في الجسد والأثير في المادّة، والكهرباء في الكون. تُعرف هذه الأشياء بمظاهرها وآثارها، ويعجز العارفون عن بيان كهنها وحقيقتها، وفي وصف ما عُرف منها أو عنها لذّة عقليّة ...المزيد