🛩الحديث عن سورة الاسراء له شجون - واقرب من غيرها للمحبين فهل اشرف من ان ينصح سبحانه لعباده افعل ...

🛩الحديث عن سورة الاسراء له شجون - واقرب من غيرها للمحبين
فهل اشرف من ان ينصح سبحانه لعباده افعل ولا تفعل تكريم خطاب رب العالمين

اذا لاحضت سوره العنكبوت فانها موافقه لمن غالبه الاحسان على من غالبه الاساءة و جاء ختامها
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ

واذا لا حضت الاسراء فهي نصريه تاديبية فهما مترادفان للتم النعمة (وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا (80))
ونجتبيك سبحان من اسرى بعبده من المسجد الحرام الى الاقصى ليريه من اياته

ونضعك وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا (37) كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا (38)
وجاء ختامها
قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (110) وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111)


ذالك مما يوحي اليك ربك من الحكمة

و لا
بالحرما معجبا بالراي مماريا للخلق

و ايضا
فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ (60)
ب

{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الْكَهْفِ: 28]
وب
وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا (45) وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا (46)
...المزيد

☄النجم ...

☄النجم الثاقب
https://ar.islamway.net/recitation/62311/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D9%82

في هذا المقال نحاول لفت القارئ ان سورة الطارق في طارف وانها في اناس قد طرقهم طارق

اذا كنت قد اطلعت على جل السنة النبويه او بعضها لا بد انك مررت باثار عن مذنب او نجم نعم اسمه نجم الايات
وهذا زمانه والذي نحاول برهنته هل هو موضوع سوره الطارق _ اذا كان فان سوره الطارق لاهل هذا الزمان

مما يزيدنا تبصره اننا نلاحض ان السنة النبويه تحدثت عن نجم واحد فهذا يقلل الاحتمالات - كل واحد فينا مطلع على بعض من السنه
وليس جلها لانها بحر - اذن هل يوجد اكثر من نجم او مذنب تحدثت عنهم السنة هذا وارد

سنتاكد سويا بالاثار والروايات التي يؤكدها مشاهدها في ارض الواقع بان هذا زمان طارق
الاثار منقولة من كتاب الفتن لنعيم ابن حماد وهذا الارث يمتاز بالترتيب الزماني للاحداث فهذا دليلنا الاول
بعض من فصول الكتاب
فصل فِي خُرُوجِ بَنِي الْعَبَّاسِ ( يقصد بداية فتنة الشيعه في القرن 4 للهجري )
فصل أَوَّلُ عَلَامَةٍ تَكُونُ فِي انْقِطَاعِ مُدَّةِ بَنِي الْعَبَّاسِ( يقصد الاحداث التي تقع تدل على نهاية مدتهم وهي 1000 سنه)
فصل أَوَّلُ عَلَامَةٍ مِنْ عَلَامَاتِ انْقِطَاعِ مُلْكِهِمْ فِي خُرُوجِ التُّرْكِ بَعْدَ اخْتِلَافِهِمْ فِيمَا بَيْنَهُمْ(الترك هم بني قنطورا وهي امراة من اهل ابراهيم عليه السلام _وهم اهل قارة اسيا وتركيا نسل من الترك والروس نسل من الترك وهم المقصودون هنا والعلم عند الله _ اما اختلافهم بينهم فستجدها في الكتاب)
فصل مَا يُذْكَرُ مِنْ عَلَامَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهَا فِي انْقِطَاعِ مُلْكِ بَنِي الْعَبَّاسِ( في هذا الفصل الحديث عن المذنب ارايت ان هذا اول دليل على ان هذا الزمان زمان طارق)

- حَدَّثَنَا رِشْدِينُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: «تَكُونُ عَلَامَةٌ فِي صَفَرٍ، وَيَبْتَدِأُ نَجْمٌ لَهُ ذِنَابٌ»
- قَالَ قَالَ الْوَلِيدُ: " وَقَالَ كَعْبٌ: هُوَ نَجْمٌ يَطْلُعُ مِنَ الْمَشْرِقِ، وَيُضِيءُ لِأَهْلِ الْأَرْضِ كَإِضَاءَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ "
- قَالَ الْوَلِيدُ: «وَالْحُمْرَةُ وَالنُّجُومُ الَّتِي رَأَيْنَاهَا لَيْسَتْ بِالْآيَاتِ، إِنَّمَا نَجْمُ الْآيَاتِ نَجْمٌ يَنْقَلِبُ فِي الْآفَاقِ فِي صَفَرٍ أَوْ فِي رَبِيعَيْنِ، أَوْ فِي رَجَبٍ، وَعِنْدَ ذَلِكَ يَسِيرُ خَاقَانُ بِالْأَتْرَاكِ تَتْبَعُهُ رُوُمُ الظَّوَاهِرُ بِالرَّايَاتِ وَالصُّلُبِ»

الاثار في النجم كثيره - اذا اردت الاطلاع ابحث
...المزيد

☁الدخان من الامارات الكبرى كما احصى صلى الله عليه وسلم وهو قطعا دخان سورة الدخان - كما نعرف ...

☁الدخان من الامارات الكبرى كما احصى صلى الله عليه وسلم
وهو قطعا دخان سورة الدخان - كما نعرف جميعا ان السنة و القران من نبع واحد
وهو قطعا ايضا الريح التي جاء وصفها في الاثار بانها تقبض ارواح المؤمنين

1662 - حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ، عَنِ ابْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ شَيْخٍ، مِنْ حَضْرَمَوْتَ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ: «الرُّومُ، ثُمَّ الدَّجَّالُ، ثُمَّ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ، ثُمَّ عِيسَى، ثُمَّ الدُّخَانُ»

1853 - حَدَّثَنَا نُعَيْمٌ ثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ، عَنِ ابْنِ عَيَّاشٍ، عَنْ شَيْخٍ، مِنْ حَضْرَمَوْتَ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ، قَالَ: «أَوَّلُ الْآيَاتِ الرُّومُ، ثُمَّ الدَّجَّالُ، وَالثَّالِثَةُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ، وَالرَّابِعَةُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ، وَالْخَامِسَةُ الدُّخَانُ، وَالسَّادِسَةُ الدَّابَّةُ»

هذا الاثر يذكر الاعراض الجسدية لهذا الدخان - انتفاخ وجوه الكفرة - ومثل الزكمة على البررة
ويذكر كثافته وشموليته
1666 - حَدَّثَنَا رِشْدِينُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنِي رَجُلٌ، عَنْ أَبِي عَوْفٍ الْحِمْصِيِّ، قَالَ: «الدُّخَانُ يَمْلَأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ حَتَّى لَا يُصَلِّي النَّاسُ، وَلَا يَدْرُونَ مَشْرِقًا مِنْ مَغْرِبٍ، وَيَنْتَفِخُ الْكَافِرُ مِنْ مَسَامِعِهِ كُلِّهَا، وَيَكُونُ عَلَى الْمُؤْمِنِ مِثْلُ الزَّكْمَةِ»

في هذه الاثار تضهر الحكمة من الدخان وهي قبض اخر عصابة مؤمنة --
حتى تقوم الساعه على من هو اهل ان تقوم عليه
مصداق قوله عز وجل
{وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الْأَنْفَالِ: 33]
{فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ (65) وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (66) }[الْحِجْرِ: 66]


1658 - حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَأَبُو حَيْوَةَ شُرَيْحُ بْنُ يَزِيدَ الْحَضْرَمِيُّ، وَجُنَادَةُ بْنُ عِيسَى الْأَزْدِيُّ، وَأَبُو أَيُّوبَ، عَنْ أَرْطَاةَ بْنِ الْمُنْذِرِ [ص:596]، قَالَ: ثَنَا أَبُو عَامِرٍ الْأَلْهَانِيُّ، عَنْ تُبَيْعٍ، عَنْ كَعْبٍ، وَقَالَ، بَعْضُ هَؤُلَاءِ: عَنْ تُبَيْعٍ، لَمْ يَذْكُرْ كَعْبًا قَالَ: «إِذَا انْصَرَفَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَالْمُؤْمِنُونَ مِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَلَبِثُوا سَنَوَاتٍ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ، رَأَواْ كَهَيْئَةِ الْهَرْجِ وَالْغُبَارِ مِنَ الْجَوْفِ فَيَبْعَثُونَ بَعْضَهُمْ فِي ذَلِكَ لَيَنْظُرَ مَا هُوَ، فَإِذَا هِيَ رِيحٌ قَدْ بَعَثَهَا اللَّهُ لَقَبْضِ أَرْوَاحِ الْمُؤْمِنِينَ، فَتِلْكَ آخِرُ عِصَابَةٍ تُقْبَضُ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ، وَيَبْقَى النَّاسُ بَعْدَهُمْ مِائَةَ عَامٍ، لَا يَعْرِفُونَ دِينًا وَلَا سُنَّةً، يَتَهَارَجُونَ تَهَارُجَ الْحَمِيرِ، عَلَيْهِمْ تَقُومُ السَّاعَةُ، وَهُمْ فِي أَسْوَاقِهِمْ، يَبِيعُونَ وَيبْتَاعُونَ، وَيُنْتِجُونَ وَيَلْحَقُونَ، فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ»

1661 - حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، وَأَبُو الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: «يَمْكُثُ النَّاسُ بَعْدَ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ فِي الرَّخَاءِ وَالْخِصْبِ وَالدَّعَةِ عَشْرَ سِنِينَ، حَتَّى أَنَّ الرَّجُلَيْنِ لَيَحْمِلَانِ الرُّمَّانَةَ الْوَاحِدَةَ، وَيَحْمِلَانِ بَيْنَهُمَا الْعُنْقُودَ الْوَاحِدَ مِنَ الْعِنَبِ، فَيَمْكُثُونَ عَلَى ذَلِكَ عَشْرَ حِجَجٍ، ثُمَّ يَبْعَثُ اللَّهُ تَعَالَى رِيحًا طَيْبَةً فَلَا تَدَعُ مُؤْمِنًا إِلَّا قَبَضَتْ رُوحَهُ، ثُمَّ يَبْقَى النَّاسُ بَعْدَ ذَلِكَ يَتَهَارَجُونَ كَمَا تَهَارَجُ الْحَمِيرُ فِي الْمُرُوجِ، فَيَأْتِيهِمْ أَمْرُ اللَّهِ وَالسَّاعَةُ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ»

1660 - حَدَّثَنَا الْحَكَمُ بْنُ نَافِعٍ، عَنْ جَرَّاحٍ، عَنْ أَرْطَاةَ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: «ثُمَّ يُرْسِلُ اللَّهُ بَعْدَ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ رِيحًا طَيِّبَةً فَتَقْبِضُ رُوحَ عِيسَى وَأَصْحَابِهِ، وَكُلُّ مُؤْمِنٍ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ» قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو: يَبْقَى بَقَايَا الْكُفَّارِ وَهُمْ شِرَارُ الْخَلْقِ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ مِائَةَ سَنَةٍ "
هذا الاثر يثبت ان عوده العرب لعبادة الاوثان بعد هذه الريح

1663 - حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، وَاللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: " بَعْدَمَا يَنْعَمُ النَّاسُ مَعَ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ زَمَانًا، تُقْبِلُ رِيحٌ يَمَانِيَةٌ، مَسُّهَا مَسُّ الْخَزِّ، وَرِيحُهَا رِيحُ الْمِسْكِ، فَتَسْتَخْرِجُ رُوحَ كُلِّ مُسْلِمٍ، ثُمَّ يَقُولُ النَّاسُ: حَتَّى مَتَى نَحْنُ عَلَى هَذَا الدِّينِ، فَيَرْجِعُونَ إِلَى دَيْنِ الْآبَاءِ، حَتَّى يَعْبُدُوا مَا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُهُمْ " فَذَلِكَ [ص:598] قَوْلُ أَبِي هُرَيْرَةَ: كَأَنِّي بَأَلْيَاتِ نِسَاءِ دَوْسٍ قَدِ اصْطَفَقَتْ يَعْبُدُونَ ذَا الْخَلَصَةِ
...المزيد

معلومات

طويلب علم

أكمل القراءة

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً