‏يا من تزعم الدفاع عن الشريعة، دورك أن تبلغ، لا أن تحرف، أن تبين لا أن تراوغ، أن تؤدي ما عندك من ...

‏يا من تزعم الدفاع عن الشريعة، دورك أن تبلغ، لا أن تحرف، أن تبين لا أن تراوغ، أن تؤدي ما عندك من أمانة، لا أن تبرز لهم ما يحبون وتخفي عنهم ما يكرهون، فتعطيهم إسلاما يتوافق مع أهوائهم.
إياك... فهذا ما فعله اليهود حين حرفوا الكلم عن مواضعه ليرضوا الرومان وغيرهم، فاستحقوا لعنة الله. ...المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً