عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-21
تتوضأ ولا تمسح على رأسها
في الوضوء ابنة أختي لا تمسح على الرأس مباشرة في الوضوء، بل تهوي
بيديها فقط على الرأس بحجة أن الماء يؤثر على شعرها، فما رأي الدين في
ذلك؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فمسح الرأس من فرائض الوضوء بغير خلاف بين المسلمين؛ لقوله تعالى:
{وامسحوا برؤوسكم}، والباء
للإلصاق عند جماعة من أهل التفسير، وقد فسر هذه الآية رسول الله صلى
الله عليه وسلم بفعله حين مسح على رأسه بكلتا يديه فأقبل بهما ... أكمل القراءة
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2011-01-21
إقامة الصلاة بالميكروفون
ما حكم إقامة الصلاة بميكرفون خارجي؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
وبعد:
إقامة الصلاة عن طريق الميكروفون الخارجي الذي يظهر أن هذا جائز ولا
بأس به، ويدل لهذا أن بلالاً رضي الله عنه كان يقيم في المكان الذي
أذن فيه من أجل أن يسمعه الناس، ولهذا كان يقول للنبي صلى الله عليه
وسلم: "لا تسبقني بآمين"، وكذلك ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-21
رهن عقاري أم ربا!
في بلدنا هناك ظاهرة جديدة (الرهن العقاري)، وهو كالتالي: يؤجر محلاً
للسكنى من صاحبه بقدر مالي زهيد شهرياً؛ شريطة أن يرهن القاطن الجديد
مبلغاً من المال مثال 4000 دولار إلى صاحب الملك مقابل أربع سنوات من
استغلال المحل للسكنى؛ فهل هذا يدخل في الربا أم الرهن؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فالرهن في الشرع هو توثيق دين بعين، أي أن الدائن يلجأ إلى أن يطلب من
المدين أن يرهن عنده عيناً ليضمن بذلك ماله، بحيث إذا عجز المدين عن
الوفاء بالدين يحق للدائن بيع ذلك المرهون واستيفاء دينه منه، وقد
أجمعت الأمة على ... أكمل القراءة
خالد بن علي المشيقح
الفتاوى
منذ 2011-01-21
ما صحة قصة رحلتي إلى النور؟
ما صحة القصة رحلتي إلى النور التي تذكر عن مازن الغامدي أو مالك
الرجبي التي ذكر فيها ملازمته للشيخ محمد بن صالح العثيمين؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
وبعد:
قصة رحلتي إلى النور التي كتبها مازن الغامدي تفاصيل هذه القصة على
حسب الراوي، والأخ مازن لم أقابله بحيث آخذ منه هل هي صحيحة أو ليست
صحيحة لكن هذه القصة مشتهرة ومتداولة في ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-21
ما حكم الزواج من فتاة على خلق ودين لكنها متبناة (لقيطة)
هنالك فتاة على خلق ودين تقدم صديقي لخطبتها، لكن تبيَّن أنها ليست
ابنة تلك الأسرة، وإنما أحضروها منذ صغرها (عمر شهر) من إحدى دور
اللقطاء (لقيطة)، وقاموا بتربيتها بسبب أنهم لم يستطيعوا الخلفة؛ فما
حكم الزواج بها؟ وكيف سيكون موقف عقد القران؟ مع العلم بأنها حاولت أن
تعرف أصل أمها أو أبيها، ورجعت لدار اللقطاء أكثر من مرة، لكن تبيَّن
لها أن معرفة أهلها الأصليين مستحيل تماماً، فهل يجوز الزواج بها وهي
قد تكون فتاة غير شرعية؟ على الرغم من أنها نبتت في منبت حسن، وإذا
جاز ذلك كيف يكون عقد القران؟ مع العلم أن الأب والأم المربيين
متوفيان وهى تجلس مع أخت الأم المتبنية، أفيدونا جزاكم الله خيراً.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فالأصل في شريعتنا أنه: {لا تزر وازرة
وزر أخرى}، وأن: {كل نفس بما كسبت
رهينة}، وأنه: "لا يجني والد على
ولده"، فهذه البنت لا ذنب لها فيما جنى أبواها؛ حتى نحاسبها
عليه ونعاملها على أساسه، فإذا كانت ذات خلق ودين فلا حرج ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-21
هل يجوز أن أشتري شهادة جامعية؟
فقد عرضت فرصة إيفاد للخارج لاستكمال الدراسة على حساب المجتمع، ولأني
لم أتحصل على الشهادة الجامعية بعدُ؛ حيث يفصلني عنها بضعة أشهر فقط،
والمشكلة أن الإيفاد لا يتم إلا بوجود شهادة إتمام المرحلة الجامعية،
وسؤالي هنا: هل يجوز أن اشتري شهادة جامعية في نفس تخصصي لضمان تسجيلي
في الدراسة بالخارج؟ علماً بأن المدة المتبقية للعرض محدودة، وأنا في
أمسِّ الحاجة لهذه الإفادة اجتماعياً ومادياً؛ علماً بأن الإفادة
المؤقتة لضمان تسجيلي فقط حتى أوفر الشهادة الرسمية بعد بضعة أشهر إن
شاء الله؟ والسؤال: هل يجوز أن أقدم هذه المستندات علماً بأني سأشتري
الإفادة بمقابل مادي من شخص ليس له صلة بإدارة الجامعة أي إن هذه
الشهادة تعتبر: "مزورة"، لحين حصولي على الإفادة الرسمية؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فاعلم يا أخي أن شراءك للشهادة بمثل الطريقة التي سردتها في سؤالك لا
يجوز، وعملك هذا قد احتوى على مخالفات شرعية عديدة، منها:
- أولاً: التزوير حيث إن الشهادة المشتراة بإقرارك في سؤالك شهادة
مزورة، والمسلم ينأى بنفسه ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-12
رقية شرعية لزيادة طول الشعر
هل هناك رقية شرعية لزيادة طول الشعر؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فلا أعلم رقية شرعية تطيل الشعر، لكن استعمل ما يقرره لك الأطباء من
دواء واستعن بالدعاء، كما فعل ذلك الأقرع الذي سأله الملك: أي شيء أحب
إليك؟ قال: أن يعطيني الله شعراً حسناً، فمسح الملك على رأسه فأعطاه
الله شعراً ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-12
أعاني من الوسواس القهري والضيق والاكتئاب!
أرجو منك مساعدتي بالدعاء لي بالشفاء والشهادة في سبيل الله؛ وذلك
لأنني مريضة منذ عام 1994(كانت بداية مشكلتي منذ مرحلة المراهقة)، ولم
أوفَّق في علاج إلى الآن، واحتاج لدعاء كل قلب مخلص، وأناشدك بالله
الذي لا اله إلا هو أن لا تنساني من دعاءك في كل وقت ومكان إجابة؛
لأنني في أشد الحاجة له، وأنا باختصار أعاني من الوسواس القهري والضيق
والقلق والاكتئاب، وأتأثر وأتضايق بشدة عند سماع القرآن أو أي ذكر لله
عز وجل خصوصاً إذا كنت أوان المذاكرة، وتنتابني الآم وأعراض غريبة في
جسدي، وتكون في قمتها عندما أصلي لأن جسمي يتحرك بصورة غريبة، وأجد
نفسي غير قادرة على الوقوف وأتعذب بشدة أثناء الصلاة؛ لدرجة أنني
أتمنى الموت عن القيام بها! وهذه الأعراض تبدأ من الوضوء وتزداد أثناء
الصلاة، وأعاني أيضاَ من مشاكل نفسية وجسدية ومرضية شديدة ومشاكل مع
أسرتي خصوصاً أمي، ومشاكل في دراستي إذ لم استطع إكمال دراستي
الجامعية، ومشاكل في حياتي وهذه المشاكل لا تنتهي أبداً؛ حتى عندما
حاولت حفظ القرآن لم أستطع احتماله؛ وكلما حاولت القيام بعمل إيجابي
في حياتي تحدث مشاكل تتسبب في عدم إكماله، وأنا الآن شخص لا يضيف أي
شيء لأمته ولا لنفسه ولا لدينه، ولا أعرف ما هو الهدف من وجودي في
الحياة، وقد ذهبت إلى كثير من الأطباء سواء كانوا نفسيين أو غيرهم
والرقاة، ولكنني لم أشعر بأي تحسن وقد حاولت أن أرقى نفسي لكنني لم
أستطع المواصلة؛ لأنني لا أتحمل القرآن وقد بحثت عن من يقوم بالرقية
لوجه الله تعالى؛ ولكنني لم أجد أي شخص ووجدت أن الرقية عبارة عن
تجارة بالآم الآخرين وضحك على عقولهم؛ ولقد واجهتني مشكلة كبيرة مع
والدي خاصة أمي لأنها لا تؤمن بوجود الأمراض الروحية (العين والسحر
والمس)، وكانت تعارض علاجي بشدة وأنا لم أستطع إقناعها بالعكس لأنني
لم أوفق في العلاج، وهى تعتقد أنني أعانى من الوهم ولا تصدق وجود
الأعراض التي أشكو منها ودائماً، ما توجه إليَّ اللوم والتقريع لأنني
ليس لدى عذر فيما أفعله بنفسي، وكذلك ينطبق القول على أبى، وفى
الحقيقة لا يوجد أحد في هذه الدنيا يدعمني أو يساندني في مصيبتي هذه،
ولم أستطع إقناعهم بأنني لا أصطنع هذه المشاكل؛ لأنني لا أريد لنفسي
الضرر بالتأكيد، لكن لا أحد يفهمني وأنا أستغرب لذلك؛ لأنني كنت في
يوم من الأيام إنسانة متميزة أكاديمياً، وقد عُرفت بعشقي الشديد للعلو
والإطلاع وطموحي الجبار للوصول لأهدافي؛ حيث أنني لم أكن أعرف كلمة
مستحيل، وأيضاً بأن تفكيري سابق لمن هم في عمري، وفجأة انقلبت كل
حياتي وأصبحت إنسانة غير طبيعية، وأكثر ما يؤلمني هو حرماني من العلم
والإطلاع؛ لأنهما كانا بمثابة الماء والهواء لروحي خصوصاً العلم
الديني؛ لأنني كنت أنوى إصلاح مسيرتي في الحياة وذلك بالضبط حفظ
القرآن؛ لأنه الخطوة الأولى في الطريق إلى الله، ولكنني لم أفلح لأنني
أٌعاني من النسيان وعدم التركيز الشديد، وكثرة الأمراض التي لا تتوقف،
وكنت أتمنى أن لا أموت قبل تحقيق شيء لأمتي وديني حتى موضوع الزواج لم
أعد أفكر فيه على الإطلاق، وأنا متألمة جداً لحالي لأنني عاجزة عن
مساعدة نفسي، ولا أجد من يساعدني وأنا الآن في الفترة الذهبية من عمر
أي إنسان، وهى فترة الشباب وهى أكثر فترة للإنجاز وتحقيق الطموحات،
وعندما أنظر لإنجازات الشباب الواعي من أبناء الأمة، أتحسر على نفسي
كثيراً وأتمنى لو لم أرتكب الذنوب التي أوصلتني لهذا العجز، وأرجو أن
لا تفهم من رسالتي أنني أشكو من الله؛ لأنني أعرف أن سبب ما أنا فيه
من بلاء ما هو إلا ذنوبي ونفسي ولأن البلاء لا ينزل إلا بذنب، (لكن
جسدي تعب من المعاناة ولم تعد لدى طاقة لمواصلة المشوار)، ولقد ندمت
كثيراً عليها؛ لأنها أوقعتني في غضب الله والبعد عن طريقه وحرمتني من
الأنس بقربه، وأنا الآن أٌعانى من الفشل بسبب ما أنا فيه من مصائب،
وقد فقدت جزء كبير من عمري ولن أستطيع استعادته حتى لو أنفقت ما في
الأرض جميعاً، ودائماً ما أسأل نفسي: هل يمكن أن يكون الذنب سبباً في
البلاء إلى الحد الذي يحرم الإنسان من السير في طريق الله؟ وهل هذا
يعنى أنني إنسانة لا يوجد أي خير بداخلها لذلك لم أكن عالمة أو فقيهة
أو داعية أو أي شخص يقوم بعمل إيجابي لدينه؟ وكيف سألقى الله وأنا
هكذا وما هي أعذاري؟ هذه التساؤلات لا تفارق عقلي، ودائماً ما ألوم
نفسي على تقصيري الشديد في حق مولاي، وأنا الآن فقدت الأمل في حياتي
وعلاجي تماماً لأنني طرقت أبواب كثيرة ولكن دائماً يحصل شيء يتسبب في
عدم علاجي، والحمد لله على كل حال حتى عندما سافرت للعمرة مرضت كثيراً
ولم أكن أنام، وبالتالي لم أستطع أداءها جيداً، وكنت أشعر بضيق وعدم
الرغبة في الذهاب لتلك الأماكن، ولكن أجاهد نفسي على الرغم من التعب
في أداء كل الصلوات في المسجد الحرام؛ لكنني عجزت وكثيراً ما أفكر في
ترك الحياة؛ لأنني لا أشعر بقيمتي فيها كإنسانة؛ ولا أشعر بأي تغير أو
تحسن في أحوالي لأنني أعجز عن تقديم أي شيء، ولذلك لست حريصة على
الاستمرار فيها لولا علمي بما ينتظرني من عذاب في الدار الآخرة، وأبسط
تعبير يمكن أن أقوله: لقد كرهت الدنيا وما فيها؛ لأنني أشعر بأنني
عالة على نفسي وديني وحياتي وأمتي وعائلتي التي من المفروض أن أكون
سنداً لها؛ لأن لدى شقيقين لديهم مشكلة في سمعهم أو على الأقل أنا لا
أسبب المزيد من المشاكل؛ لكن الأمر ليس بيدي وأنا لا أقبل هذا الوضع
لنفسي لأنني إنسانة كاملة الأعضاء والحمد لله، لكنني لا أعرف ما الذي
يكبلني؟! ولكنني عندما شاهدتك في التلفزيون شعرت بمدى صدقك في الإحساس
بالآم المسلمين، ولذلك قررت كتابة رسالة لك؛ لعل دعاءك يكون سبباً في
استعادتي لحياتي من جديد، مع العلم بأنني سأواصل الدعاء وأناشدك بالله
الذي لا إله إلا هو إذا كانت لديك معرفة بالمشايخ والقراء وغيرهم من
أهل العلم والصلاح وحفظة القرآن أن تطلب منهم الدعاء لي بالشفاء
والشهادة في سبيل الله في كل وقت ومكان إجابة، وأرجو أن تعذرني على
طول رسالتي لأنني أحببت الإحساس بأن هناك من يشاركني معاناتي وأن أوضح
مشكلتي حتى لا تنسى أن تدعو لي.
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
.. أولاً: شكر الله لك حسن ظنك بي، وإن شاء الله أجتهد في الدعاء لك،
والبشرى في قول النبي صلى الله عليه وسلم: "دعاء المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب
مستجاب"، وأوصي كل من يطلع على هذه المشكلة أن يدعو لصاحبتها
بأن يفرج ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-12
متى تُطلق المرأة؟ ومتى يُكره طلاقها؟
متى تُطلق المرأة؟ ومتى يُكره طلاقها؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فقد اتفق الفقهاء على أصل مشروعية الطلاق؛ لقوله تعالى: {الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح
بإحسان}، وقوله تعالى: {يا أيها
النبي إذا طلقتم النساء فطلقوهن لعدتهن}، ولحديث عمر رضي الله
عنه: "أن رسول الله صلى الله عليه ... أكمل القراءة
عبد الحي يوسف
الفتاوى
منذ 2011-01-12
معنا أجانب غير مسلمين كيف أتعامل معهم؟
التعامل مع المشتركين معي في العمل، علماً بأن شركتنا بها أجانب غير
مسلمين، في طريقة السلام والتعامل والأكل والدعوات إلى وجبة؟
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه
أجمعين، أما بعد:
فالتعامل مع غير المسلمين ممن لا يقاتلوننا ولا يعينون عدواً علينا لا
حرج فيه؛ لقول ربنا سبحانه وتعالى: {لا
ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن
تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب ... أكمل القراءة
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2011-01-12
ما حكم الخوف من الجن؟ هل هو طبيعي أم دليل على ضعف الإيمان؟ وما تفسير قوله تعالى: ...
ما حكم الخوف من الجن؟ هل هو طبيعي أم دليل على ضعف الإيمان؟ وما
تفسير قوله تعالى: {وأنه كان رجالٌ من
الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقاً}؟
محمد بن محمد المختار الشنقيطي
الفتاوى
منذ 2011-01-12
يسأل عن طواف أهل مكة، هل يقتصر على الطواف فقط أم يصلي بعده ركعتي الطواف؟
يسأل عن طواف أهل مكة، هل يقتصر على الطواف فقط أم يصلي بعده ركعتي
الطواف؟