إذا وكّلني شخص في شراء شيء له، وأعطاني ثمناً لذلك الشيء وهو ثمن معروف، وعند شرائي حصلت على خصم في ثمن تلك البضاعة، فهل هذا الخصم يحق لي أم لا؟

ما حكم هذا البيع وصورته أن يأتي الرجل ويقول للبائع بكم هذه البضاعة فيقول مثلًا بمائة ريال، فيقول إن المحل الفلاني يبيعها بخمسين ريالًا، أو يقول أنا اشتريتها منك بالأمس بسبعين ريالًا فيضطر الرجل البائع إلى أن يبيع له بسبعين ريالًا، فما حكم ذلك؟

فقد يحتج البعض بترك التجارة والبيع والشراء واكتساب المال لحديث رسوله صلى الله عليه وسلم "إن الفقراء يدخلون الجنة قبل الأغنياء بخمسين ألف سنة" فما توجيهكم؟

ما حكم المماكسة في البيع بالأخذ والرد؟ وهل هذا يقلل البركة؟

قد يرد إشكال علي في الاستدلال بحديث عروة البارقي رضي الله عنه وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد فوض لعروة في البيع؛ فهو لا يعتبر فضولي بخلاف ما لو تصرف في ملك غيره بغير إذنه، فكيف يمكن إزالة هذا الإشكال؟

أشكلت عليّ مسألة وصورتها أن يأتي التاجر ويروج بضاعته وسلعته ويجعل لتلك البضاعة مسابقة وأسئلة ويعطي عليها الهدايا، أو يجعل أرقام للمتسابقين فمن حصل على رقم كذا فله جائزة كذا، أو يقول من اشترى مني بكذا فله هدية كذا، فما حكم هذا؟

ما هي النية الصحيحة في البيع حتى يكون عبادة؟

ما حكم الدعاية في البيع؟

ذكرتم -حفظكم الله- أن شرط البيع أن يكون المشتري مالك للمال، فهل يجوز لي شراء بضاعة بشيك مؤجل بعد شهرين مثلًا ثم أبيع هذه البضاعة وأسدد المبلغ في موعده المحدد؟

ذكرتم -حفظكم الله- أنه لا يجوز بيع الغرر، ولكن إذا كان المشتري والبائع متوافقان على ذلك فهل هذا كذلك يجوز البيع أم لا؟

جل اشترى سلعة مسروقة مع علمه بأنها مسروقة، ولكن الشيطان لبّس عليه بأنه يحل له شراءها، ولقد تاب هذا الشاب وعرف أن شراءه لهذه السلعة غير صحيح فأراد إرجاعها لذلك الذي اشتراها منه، ولكن الآخر رفض إرجاعها بحجة أنه لا يملك نقودًا لردها عليه وهو لا يعرف صاحبها الأصلي، فهل يتصدق بها بنية صاحبها الأصلي بعد بيعها؟ وهل يجوز لي أخذ مالي الذي دفعته فيها وأتصدق بالجزء الباقي بنية التخلص أو بنية صاحبها؟ مع العلم أنها تباع بقيمة أكثر من القيمة التي اشتراها هذا الرجل.

نحن في قرية تعمل على حرق الأشجار لكي يصبح فحمًا، وعندما يُفعل ذلك يخرج دخان كثيرٌ جدًا، فهل هذا يفسد صومنا في رمضان حيث أنه لا يمكننا الابتعاد عنه؟