أوراد أهل السنة والجماعة
محمد صالح المنجد
عبادات يوم عرفة
كلمة في فضل يوم عرفة وفضل العبادة فيه نسأل الله أن يبلغنا فضله وأن يغفر لنا جميعا.
المدة: 18:56مشاري بن راشد العفاسي
نظم خلاصةُ النَّظَر في مقاصد السُّوَر
فهذه منظومة من 112 بيتا نظمت تسهيلاً لحفظ مقاصد السور من كتاب (المختصر في تفسير القرآن الكريم).
إن معرفة مقاصد السور من أعظم ما يبعث على فهم كتاب الله تعالى وتدبره، والوصول إلى كمال هداياته وعظاته، قال الشاطبي رحمه الله: "التدبر إنما يكون لمن التفت إلى المقاصد".
نظم الدكتور عبد العزيز الناصر وقراءة المنشد ظفر النتيفات.
خلاصة النظر في مقاصد السور
سلطان بن حمد العويد
الجرأة على محارم الله
خطبتي جمعة تكلم فيهما الشيخ عن جرأة الكثير من الناس على انتهاك محارم الله بلا خوف ولا خجل ولا خشية من الله تعالى وأثر هذا الفعل القبيح على الفرد والمجتمع.
محمود عمر سكر
تبسيط أحكام التجويد
محاضرة ممتعة بسط فيها الشيخ رحمة الله بأسلوبه الفريد الإبداعي أحكام تلاوة القرآن الكريم وتجويده.
محمود عمر سكر
النضيد في أحكام التجويد
محاضرة فريدة شرح فيها الشيخ رحمه الله بعبارة سهلة وبطريقة إبداعية أحكام التلاوة والتجويد للقرآن الكريم.
أحمد عبد الناصر الجادوري
كيف نقرأ سورة النبأ
في هذا الدرس شرح الشيخ كيف يمكن للمسلم أن يقرأ سورة النبأ أو سورة عم يتساءلون قراءة صحيحة وذكر الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من الناس عند قراءة هذه السورة المباركة.
أحمد عبد الناصر الجادوري
كيف نقرأ سورة الفاتحة
في هذا الدرس شرح الشيخ كيف يمكن للمسلم أن يقرأ سورة الفاتحة قراءة صحيحة تصح بها صلاته وذكر الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثير من الناس والتي قد تتسبب أحيانا في التأثير على صحة الصلاة على اعتبار أن الفاتحة ركن من أركان الصلاة.
حامد نبهان
أحمد قوشتي عبد الرحيم
غمسة واحدة
غمسة واحدة
الناس في هذه الدنيا ما بين: مبتلى ومعافى، وصحيح وسقيم، وغني وفقير، وسعيد وحزين، وظالم ومظلوم، وكل ذلك إلى أجل محتوم، ووقت معلوم، لا يملك أحد تأخيره ولا رده، ومع أول غمسة في الجنة أو النار يذهب هذا كله ويزول، ولا يبقى منه أثر.
فبعد أول غمسة في النار ينسى أنعم أهل الأرض - ممن ولد وفي فمه ملعقة من ذهب - رفاهيته ونعيمه طوال حياته، حالفا بالله أنه لم ير خيرا قط.
وبعد أول غمسة في الجنة تذهب الهموم والغموم، والفقر والمرض، والابتلاء والشدائد، والظلم والقهر، والآلام والأحزان، ويحلف ذلك المبتلى المؤمن أنه لم ير بؤسا ولا شدة قط!
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يؤتى يوم القيامة بأنعم أهل الدنيا من الكفار، فيقال: اغمسوه في النار غمسة، فيغمس فيها، ثم يخرج، ثم يقال له: أي فلان، هل أصابك نعيم قط؟ فيقول: لا، ما أصابني نعيم قط.
ويؤتى بأشد المؤمنين ضرا وبلاء، فيقال: اغمسوه غمسة في الجنة، فيغمس فيها غمسة، فيقال له: أي فلان، هل أصابك ضر قط أو بلاء؟ فيقول: ما أصابني قط ضر ولا بلاء"