لاشك أننا تلك الأمة التي اختلطت دموعها بدمائها، وأنهكتها الجراحات، وأحل الكفر بساحاتها ضيماً يطول عليه النحيب .. فقد تخلفنا كثيراً في جوانب الحياة المادية .. وأهملنا كثيراً في تدعيم قوتنا العتادية ... إلا أننا يجب ألا ننسى في خضم هذه الهزائم المادية. ... المزيد

لا أعرف من أنتم، ولا ما أنتم، وفي القلب آمال وأحلام، وفي العقل أسئلة وهواجس .. فإن قبلتم من (قاعدٍ مع الخوالف) كلام فاقبلوا مني، وإن أبيتم فعسى الله أن يكتب لي شيئاً من جهادكم بقوله .. ولستُ أدانيكم في الأجر!! ... المزيد

توفي اليوم العلامة بقية فقهاء المالكية محمد التاويل رحمه الله عن عمر يناهز 81 سنة. ... المزيد

هذه نقاط سريعة أكتبها بعدما رأيت خلطًا ليس لدى عامة الناس فحسب بل وبعض الفضلاء. فأسهم فيها بما أراه صواباً: ... المزيد

إن الوقت هو عمر الإنسان، ومن أجلِّ ما يصان عن الإضاعة والإهمال، والحكيم الخبير من يحافظ على وقته، فلا يتخذه وعاء لأبخس الأشياء وأسخف الكلام، بل يقصره على المساعي الحميدة والأعمال الصالحة التي ترضي الله، وتنفع الناس، فكل دقيقة من عمرك قابلة لأن تضع فيها حجراً يزداد به صرح مجدك ارتفاعاً، ويقطع به قومك في السعادة باعاً أو ذراعاً. ... المزيد

بَكَتِ الْعُيُونُ وَلاتَ حِينَ بُكَاءِ *** الْحِينُ حِينُ مَدَافِعٍ وَدِمَاءِ ... المزيد

فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم صيغ للتسبيح والتحميد والتكبير والتهليل بعد الصلاة يستحب للمصلي أن يُنَوِّع بينها ومنها: ... المزيد

هذه القصيدة كتبها الشيخ محمد عباس المصري بمناسبة عقد قرآن الأخت الوحيدة للشهيدين مروان ومهند رحمهما الله ... المزيد

أن السعادة بيد الله تعالى وحده سبحانه، من قوله تعالى: {أَلَمْ نَشْرَحْ} [الشرح من الآية:1]، فهو سبحانه الذي يشرح لا غيره، السعادة مخلوق من مخلوقاته، فالله جل جلاله خلق الأعيان وخلق المعاني كالموت والحياة {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ} [الملك من الآية:2] ... المزيد

حدثني أحد الأصدقاء الثقات أنه دخل على إحدى غرف الدردشة الصوتية ووجد فيها مسلمين ونصارى يتناقشون عن الديانتين ولاحظ أن أكثر موضوع كان يحرج المسلمين هو زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من تسع نساء، وسؤالي هو: هل يمكن أن أجد لديكم شرحاً مفصلاً لهذه الزيجات وظروفها والحكمة منها؟ وجزاكم الله خيراً. ... المزيد

قال تعالى: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ} [فاطر:32]. هل السبعون ألفا الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب هم: (ظالم لنفسه، ومقتصد، وسابق بالخيرات)، أم هم (مقتصد، وسابق بالخيرات فقط)، أم هم (سابق بالخيرات فقط)؟ وشكرًا. ... المزيد